يا سارية الجبل

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته...
عندما تصحو الأم من نومها بدون أي سابق انذار لكي تنقذ ابنها من السقوط عندما يأتي شخص كنت تفكر بقدومه بدون سابق معرفة بقدومه و يأتي عندما تشعر بحدوث مكروه و بالفعل يحدث.
سؤالي هنا ما هو التفسير لذلك؟!!!!!!!!!!!!!!!.

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السامق

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته...
عندما تصحو الأم من نومها بدون أي سابق انذار لكي تنقذ ابنها من السقوط عندما يأتي شخص كنت تفكر بقدومه بدون سابق معرفة بقدومه و يأتي عندما تشعر بحدوث مكروه و بالفعل يحدث.
سؤالي هنا ما هو التفسير لذلك؟!!!!!!!!!!!!!!!.

---

مرحباً أخي السامق
حبذا لو اعدت صياغة موضوعك "سارية الجبل" بطريقة أكثر وضوحاً
ليتسنى للجميع المشاركة وتبادل الآراء0

تقديري 000

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أستاذنا مافهمت

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أنوار

مرحباً أخي السامق
حبذا لو اعدت صياغة موضوعك "سارية الجبل" بطريقة أكثر وضوحاً
ليتسنى للجميع المشاركة وتبادل الآراء0

تقديري 000

---

قصة سارية الجبل :
كان عمر بن الخطاب يخطب على المنبر و فجأة نادى يا سارية الجبل و لما سئل عمر رضي الله عنه عن ذلك سارية يقاتل في الشام فحاصره الأعداء أشرت إليه أن يحتمي بالجبل علما بأن عمر بن الخطاب كان في المدينة و سارية في الشام .

سمعت انها قصة حقيقية فإذا ثبت انها حقيقية هل هو الهام و هل يمكن ربطها بالكلام في بداية المشاركة.

السامق عادك في لعبتك ::d::
بالله ايهما افضل بدايتك في الموضوع او الحالية بعد ان طلب منك التفسير
مثل هذه المواضيع تكون عرضة للحذف والسبب انت ومن قد يكتب بهذه الطريقة المبهمة
ومن ثم تأتي وتسأل اين موضوعي هداك الله ::sa06::

اخي السامق اولا الموضوع استفسار عن ظاهره علميه او نفسيه او معلومات تبحث عنها لذلك قسم قضيه وراي لايناسب ذلك لانه ليس بالقضيه

ثانيا اللي فهمته من طرحك تستفسر عن الالهام او عن ظاهرة انو الانسان يشعر بالاشياء قبل وقوعها
مثلا كاحساس الام بوقوع ابنها فنجدها سبحان الله تصحى من النوم قبل حدوث امر
وكذلك مثلا احساس بعض الناس بوجود احد او زيارة احد فتجده امامك
واستشهد بقصة الفاروق عمر وقوله ياسارية الجبل
اتمنى ان اكون وضحت مقصدك
هذا يسمى علميا الحاسه السادسه
وفيه فرق بينها وبين الالهام
بالذات الهام الوحي كما حدث مع عمربن الخطاب رضي الله عنه

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو نوف

السامق عادك في لعبتك ::d::
بالله ايهما افضل بدايتك في الموضوع او الحالية بعد ان طلب منك التفسير
مثل هذه المواضيع تكون عرضة للحذف والسبب انت ومن قد يكتب بهذه الطريقة المبهمة
ومن ثم تأتي وتسأل اين موضوعي هداك الله ::sa06::

---

يا مرحبا بأبي نوف.
بداية الموضوع كانت واضحة جيداو السؤال واضحا ما تفسير ذلك؟
بينما العنوان قد يكون ربما مبهما و لكن الهدف هو البحث أولا عن سارية الجبل و معرفة القصة لمن أراد أن يبحث عن العنوان و الربط بينها و بين الموضوع الموجود .
بوركت يا عزيزي.

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلب الوفا

اخي السامق اولا الموضوع استفسار عن ظاهره علميه او نفسيه او معلومات تبحث عنها لذلك قسم قضيه وراي لايناسب ذلك لانه ليس بالقضيه

ثانيا اللي فهمته من طرحك تستفسر عن الالهام او عن ظاهرة انو الانسان يشعر بالاشياء قبل وقوعها
مثلا كاحساس الام بوقوع ابنها فنجدها سبحان الله تصحى من النوم قبل حدوث امر
وكذلك مثلا احساس بعض الناس بوجود احد او زيارة احد فتجده امامك
واستشهد بقصة الفاروق عمر وقوله ياسارية الجبل
اتمنى ان اكون وضحت مقصدك
هذا يسمى علميا الحاسه السادسه
وفيه فرق بينها وبين الالهام
بالذات الهام الوحي كما حدث مع عمر بن الخطاب رضي الله عنه

---

أهلاً و سهلاً بقلب الوفا
أولاً:أحسنت فيما أشرت أن قضية و رأي ليس المكان المناسب لذلك .
ثانياً:الرسول صلى الله عليه و سلم لم يقل يا سارية الجبل بينما الذي قالها هو عمر بن الخطاب رضي الله عنه.
ثالثاً:طيب الحاسة السادسة ما هي و ما الفرق بينها و بين الإلهام؟
باركك الرب.

أهلاً بك أخي السامق ,
أحييك على هذا الموضوع الفكريّ الجميل , ولطالما شغل أهل الفكر والبحث في العقليات الإنسانيّة الخارقة ,

هو بإختصار ياسيدي علم التخاطر الروحي العقلي الذّهنيّ , أو مايُعرف بـ ( التيليبّاثي ) !
وهو اتصالٌ بين العقل والروح عن البشر , يجعل شخصين قادرين على استلام الرسائل من بعضهما البعض , في ذات الوقت !

وقصة سارية , ( والتي شكك الكثير في صحتها ) وصححها الإمام الألباني رحمه الله ,
وقعت فعلاً , ففي زمن الفاروق أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه ,
أمّر سارية على سرية للمؤمنين ,
وحين احتار سارية أيّ الطريقين يسلك وقد حاصرهُ القوم ,
صاح عمر رضي الله عنه , وكان على المنبر , " الجبل ياسارية "
وهي قصةٌ مشهورة في التاريخ الإسلامي ,
حتى أنّ سارية ذاته , قال والله لكأن صوت عمر وصل إليّ !

وللمعلومية , فإنّ عمر بن الخطاب رضي الله عنه , ملهمٌ من الله , فلقد روى الشيخان على لسانه رضي الله عنه : وافقت ربي في ثلاث، قلت: يا رسول الله لو اتخذنا من مقام إبراهيم مصلى فنزلت: وَاتَّخِذُواْ مِن مَّقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلًّى. وقلت: يا رسول الله يدخل على نسائك البر والفاجر فلو أمرتهن يحتجبن فنزلت آية الحجاب، واجتمع نساء النبي صلى الله عليه وسلم في الغيرة فقلت عسى ربه إن طلقكن أن يبدله أزواجاً خيراً منكن فنزلت كذلك .

أبانوف العزيز ,
لماذا الحذف , الكاتب هنا يريد مناقشة حقيقة قدرة الإنسان على التواصل الروحي والذهني مع الإنسان الآخر ,
لاتدع مقولة " الناس أعداء ماجهلوا " تنطلي عليك !

أخي السامق ,
ربما أعود , إن رأيت أن ذلك سيُثري المادة المطروحة أعلاه ,
لك أعزّ التحايا !

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السامق

أهلاً و سهلاً بقلب الوفا

---

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السامق

أولاً:أحسنت فيما أشرت أن قضية و رأي ليس المكان المناسب لذلك .
ثانياً:الرسول صلى الله عليه و سلم لم يقل يا سارية الجبل بينما الذي قالها هو عمر بن الخطاب رضي الله عنه.
ثالثاً:طيب الحاسة السادسة ما هي و ما الفرق بينها و بين الإلهام؟
باركك الرب.

---

حياك اخي السامق
عفواا قصدري الفاورق فما ادري لماذا درج ع لاني رسول الله
حياك الله اخيwr

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمدالقاضي

أهلاً بك أخي السامق ,

أحييك على هذا الموضوع الفكريّ الجميل , ولطالما شغل أهل الفكر والبحث في العقليات الإنسانيّة الخارقة ,

هو بإختصار ياسيدي علم التخاطر الروحي العقلي الذّهنيّ , أو مايُعرف بـ ( التيليبّاثي ) !
وهو اتصالٌ بين العقل والروح عن البشر , يجعل شخصين قادرين على استلام الرسائل من بعضهما البعض , في ذات الوقت !

وقصة سارية , ( والتي شكك الكثير في صحتها ) وصححها الإمام الألباني رحمه الله ,
وقعت فعلاً , ففي زمن الفاروق أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه ,
أمّر سارية على سرية للمؤمنين ,
وحين احتار سارية أيّ الطريقين يسلك وقد حاصرهُ القوم ,
صاح عمر رضي الله عنه , وكان على المنبر , " الجبل ياسارية "
وهي قصةٌ مشهورة في التاريخ الإسلامي ,
حتى أنّ سارية ذاته , قال والله لكأن صوت عمر وصل إليّ !

وللمعلومية , فإنّ عمر بن الخطاب رضي الله عنه , ملهمٌ من الله , فلقد روى الشيخان على لسانه رضي الله عنه : وافقت ربي في ثلاث، قلت: يا رسول الله لو اتخذنا من مقام إبراهيم مصلى فنزلت: وَاتَّخِذُواْ مِن مَّقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلًّى. وقلت: يا رسول الله يدخل على نسائك البر والفاجر فلو أمرتهن يحتجبن فنزلت آية الحجاب، واجتمع نساء النبي صلى الله عليه وسلم في الغيرة فقلت عسى ربه إن طلقكن أن يبدله أزواجاً خيراً منكن فنزلت كذلك .

أبانوف العزيز ,
لماذا الحذف , الكاتب هنا يريد مناقشة حقيقة قدرة الإنسان على التواصل الروحي والذهني مع الإنسان الآخر ,
لاتدع مقولة " الناس أعداء ماجهلوا " تنطلي عليك !

أخي السامق ,
ربما أعود , إن رأيت أن ذلك سيُثري المادة المطروحة أعلاه ,
لك أعزّ التحايا !

---

أحسنت محمد القاضي ما شاء الله منكم نستفيد فكر واسع .
لي عودة أخي العزيز للمناقشة فبكم نسعد.
بحفظ الرحمن.

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلب الوفا

حياك اخي السامق
عفواا قصدري الفاورق فما ادري لماذا درج ع لاني رسول الله

حياك الله اخيwr

---

حياك الله أستاذة قلب الوفا.
مرحبا بك ألف و نسعد بمشاركتك.
بحفظ الرحمن.

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمدالقاضي

أبانوف العزيز ,
لماذا الحذف , الكاتب هنا يريد مناقشة حقيقة قدرة الإنسان على التواصل الروحي والذهني مع الإنسان الآخر ,
لاتدع مقولة " الناس أعداء ماجهلوا " تنطلي عليك !

---

اهلاً بالفاشي
محمد كلامي واضح وموجه للسامق فقط وهو رد بكل عقلانية واتزان دون وشاية ..
وفهمي انت تعرفه .. للتوضيح لك .. لسنا في الغاز فالمنتدى له زوار واعضاء وليس الجميع
بعقلك وفهمك وثقافتك يا عبقري ماطلبتنه هو مراعاة للقراء وحتى لايدخل في متاهة
وهو اعترف لانه صدق باختلاف العنوان عن الداخل ,,
اجزم انه بعد تفسيرة وضحت لك الصورة والا كنت كعادتك اتصلت وظهرت
على مسني تنتقد بعض الاعضاء وما يكتبون ولي عليك حجة .. اعتقد فهمتني ::sa05::

هو بإختصار ياسيديعلم التخاطر الروحي العقلي الذّهنيّ , أو مايُعرف بـ ( التيليبّاثي( !
طيب العجوز العمياء فانجيليا جوشتيروفا ديميتروفا عندما تنبأت بأزمة الخليج ومن ثم بالأزمة الاقتصادية و صدقت.
هل هذا من علم التخاطر يا محمد؟! أم سوف نقول عنها ساحرة لانها تحدثت بالغيب !!!

السؤال للجميع؟
دمتم.

,,

أشيد بما طرح من موضوع , وأشيد بالمتحاورين وتحيتي لكم ...

هناك خلطــًا بين تأييد الله لأوليائه والكرامة , وبين الشعور الذي سُمّي بعلم التخاطر الروحي ..
هناك خلط بين قصة عمر وسارية وجميع ما طرح من قصص شتى .

عمر بن الخطاب يا أحبتي عندما أرسل سارية بن زنيم الكناني في سريّة صحراوية , كان عمر رضي الله عنه قد رأى في الليلة السابقة للمعركة - رأى فيما يرى النائم - جيش يهجم على هذه السرية , فلما صلّى الصبح نادى في المسلمين ( الصلاة جامعة ) , وقال لهم ما رأى في المنام .
وبعد ذلك صمت عمر , وإذ به فجأة بعد ذلك يقوم عمر ويقول ( يا سارية الجبل الجبل ) , ( يا سارية الجبل الجبل ) .
ثم أقبل على المسلمين وقال لهم : رأيتُ جبل عند المسلمين في الصحراء وكنتُ أصرخ لعلهم يذهبون إليه , فإن ذهبوا سينجون وينتصرون .
ثم قال عمر بن الخطاب للناس ( إن لله جنودًا ولعل بعضهم أن تبلغهم ).
فسبحان الله حدثت الكرامة لعمر رضي الله عنه .

والكرامة يا أحبة هي أمر خارق للعادة , وهي قريبة من المعجزة تحدث للإنسان الصالح .
وهل هناك أصلح من عمر بعد صاحبيّه ؟!

ويقدرّ الله أن يكسر قوانين الكون ويذهب الصوت إلى سارية ومن معه .
فذهب سارية إلى الجبل وأعاد ترتيب صفوفه وانهزم الفرس بإذن الله .

الرسول الذي أرسله سارية إلى عمر بن الخطاب من أجل الغنائم , سأله الناس في المدينة ( هل سمعتم صوتــًا يوم المعركة ) ..
قال : نعم لقد سمعنا ( يا سارية الجبل الجبل , فلجأنا إليه وقد كدنا نهلك )

,,

قد يشكك بعض الناس في مثل هذه القصص , لكن الخبر يرويه رجال ثقات من أهل التاريخ كالطبري وابن الأثير وابن كثير وابن خلدون ..

وخبرًا اتفق عليه هؤلاء المؤرخين الأخيار لا بد من يحّسن من قبل الألباني .

,

أعود فأقول لابد من التفريق بين الكرامة التي تحدث لأولياء الله وبين الشعور الذهني الذي يحدث للمرء وبين لعبة الحظ التي يمارسها الأخطبوط بول .

شكرًا لك .

,,

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم النجمي

,,

أشيد بما طرح من موضوع , وأشيد بالمتحاورين وتحيتي لكم ...

هناك خلطــًا بين تأييد الله لأوليائه والكرامة , وبين الشعور الذي سُمّي بعلم التخاطر الروحي ..
هناك خلط بين قصة عمر وسارية وجميع ما طرح من قصص شتى .

عمر بن الخطاب يا أحبتي عندما أرسل سارية بن زنيم الكناني في سريّة صحراوية , كان عمر رضي الله عنه قد رأى في الليلة السابقة للمعركة - رأى فيما يرى النائم - جيش يهجم على هذه السرية , فلما صلّى الصبح نادى في المسلمين ( الصلاة جامعة ) , وقال لهم ما رأى في المنام .
وبعد ذلك صمت عمر , وإذ به فجأة بعد ذلك يقوم عمر ويقول ( يا سارية الجبل الجبل ) , ( يا سارية الجبل الجبل ) .
ثم أقبل على المسلمين وقال لهم : رأيتُ جبل عند المسلمين في الصحراء وكنتُ أصرخ لعلهم يذهبون إليه , فإن ذهبوا سينجون وينتصرون .
ثم قال عمر بن الخطاب للناس ( إن لله جنودًا ولعل بعضهم أن تبلغهم ).
فسبحان الله حدثت الكرامة لعمر رضي الله عنه .

والكرامة يا أحبة هي أمر خارق للعادة , وهي قريبة من المعجزة تحدث للإنسان الصالح .
وهل هناك أصلح من عمر بعد صاحبيّه ؟!

ويقدرّ الله أن يكسر قوانين الكون ويذهب الصوت إلى سارية ومن معه .
فذهب سارية إلى الجبل وأعاد ترتيب صفوفه وانهزم الفرس بإذن الله .

الرسول الذي أرسله سارية إلى عمر بن الخطاب من أجل الغنائم , سأله الناس في المدينة ( هل سمعتم صوتــًا يوم المعركة ) ..
قال : نعم لقد سمعنا ( يا سارية الجبل الجبل , فلجأنا إليه وقد كدنا نهلك )

,,

قد يشكك بعض الناس في مثل هذه القصص , لكن الخبر يرويه رجال ثقات من أهل التاريخ كالطبري وابن الأثير وابن كثير وابن خلدون ..

وخبرًا اتفق عليه هؤلاء المؤرخين الأخيار لا بد من يحّسن من قبل الألباني .

,

أعود فأقول لابد من التفريق بين الكرامة التي تحدث لأولياء الله وبين الشعور الذهني الذي يحدث للمرء وبين لعبة الحظ التي يمارسها الأخطبوط بول .

شكرًا لك .

,,

---

أهلاً و سهلا بك عزيزي إبراهيم النجمي.
طيب لعبة الحظ التي يمارسها بول صدقت هل هذه خزعبلات؟!
لماذا لا نقول أن هذا الشخص يملك قدرات هائلة على الإحساس والتنبؤ بالمستقبل ؟
وكما نعلم أخي ابراهيم أن فى الفيزياء الكونية لها بعدا رابعا يقال له الزمان الذي لا نستطيع رؤيته بأعيننا المجردة ولكن نستطيع الشعور به .
لك تحياتي.