موبايل+طالبة = .........

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخواتي واخواني..هناك قذيفة صغيره :eek: تحملها البنت في سن المراهقه وبعد فتره تنفجر هذه القذيفة وتدمر الفتاة ومن حولها من الفتيات..
انها قذيفة الجوال..دمار ضياع وهلاك مستقبلها وهي في عمر الزهورwrwrwr
والادهى والامر تطورت هذه القذيفه bondg:واصبحت البلاك بيري والقروبات ..
وهذا كله والاب والام في غفله وتهاون
والله ابنائكم وبناتكم امانه في اعناقكم وسوف تحاسبون..
مديرات المدارس والمعلمات ايضاً..انتبهوا من هذه القذيفه ..طبعاً اهم شي بنتك واختك ووو ما عندها موبايل مالك دخل بالباقي..
القنبله لما تنفجر تحرق كل ما حولهاpom:..فربما اختك او ابنتك في البيت امام عينيك ..في المدرسه انت في غرفتك مع زميلاتك وهي مع صديقاتها تأخذ دروس الدمار وتستخدم الجوال وتنحرف ..وربما يكون لديها جوال في البيت وانت لا تعرفين..

اللهم استرعلينا واحفظنا واعف عنا واغفر لنا وارحمنا برحمتك يارب العالمين.

يجب ان لانثق في تربيتنا لبناتنا واولادنا ثقه مفرطه
فهناك من يهدم ما نحن نبنيه
ولا يخفى علينا سهوله انحراف المراهق او المراهقه

تبعات واثار الجوال والبلاك بيري الخلقيه والنفسيه
لاتعد ولاتحصى لابد من تقنين اعطاء الابناء لهذه الاجهزه

امسكت بطالب في الاول ثانوي تخيلو ماذا يحوي جواله
والله اكثر من خمسه عشر مقطع فيديو لاعدامات
اذهلتني تلك المقاطع ولم استطع الاستمرار في المشاهده
انا والمرشد اما بالنسبه للمقاطع الجنسيه المنتشره بين الطلاب
فحدث ولاحرج

الى اين تسير هذه الاجهزه بخلق وفكر وقيم وتوجهات
ابنائنا وبناتنا
الى الهاويه بلا شك

ونحن مازلنا ننتظر الحلول وابحاث الشؤن الاجتماعيه
والجامعات
مثل هذه القضايا تحتاج حل جماعي وليس فردي فقط


يعطيك العافيه
موضوع رائع

اشكرك جدا على تفاعلك معي في هذه القضية .. من جد هذه المقاطع والصور في الجوالات صارت سههلة جدا .. لأن الواحد ياخذ جواله ويدور في اي مكان لين يدور الشبكه ودخل عالم النت وجلس مدنق راسه ع جواله ولا يتكلم ولا يقدر يرفع راسه ...
واصبحت معظم الاجهزه بها برنامج الوايرلس والويب و برامج القروبات وسمعت بشابك هذه يقولون انها شات..
انا عندي معلمة جلسنا نتكلم عن عدة مواضيع ودخلنا في موضوع صرعني.. تدخل شات من شابك وقلت ايش الفايدة قالت لي اشياء تشسب الراس .. ولما سألتها من وين تعلمتي قالت اولاد اخوها.. ذهلت وتعجبت من جد.. طيب ليش ما نصحتيهم .. هددتيهم ..
من جد قدروا الغرب غزو افكارنا وحصر احلامنا واصبحنا مقيدين بين يديهم وهو يحركوننا بالريموت..
اتمنا من باقي الاعضاء الانضمام والمشاركه للفائدة

الدردشة المحادثة تنزيل المقاطع تبادل المقاطع
اصبح امرا معتادا بين الشباب من الجنسين وكم له
من ويلات وكم له من مخاطر هذه المسألة بنظري
تحتاج مكاشفة بين الاهل والابناء وبين الطلبة
والمعلمين بحيث لا يكون الاب في غفلة او تغافل بل
يشعر ولده بنته انه يعلم مالذي يتبادله الشباب وبين الحين
والاخر يعطيه جرعة من التوعية او ينقل قصة في احدى الجلسات
العائلية وكأنها فقط للعلم وهكذا في المدرسة يقوم المربون بهذا الدور

اشكر الكاتب وهذا جهد المقل تقبلوه

أما من رأيي أنا وكأول مشاركة لي في المنتدى ...
فمن المفترض في مثل هذا الموضوع , أن نلقي اللوم على صاحب الرأي الأول والأخير , أو صاحب الأوامر التي تطبق في النظام لكل مدرسة أو غيرها , ألي هو <<<المدير>>> . فقد اصبحت المدارس للاسف ملاذا لنشر المحرمات وخراب أمة محمد (صلى الله عليه وسلم) . بفضل الدليل (كلكم راع وكل مسؤول عن رعيته) . فلا داع من استغفال مثل هذه الأمور الفتاكة والسالبة لديننا الحنيف أولا . ولأبناء وبنات المسلمين ثانيا ؟؟؟ . ومثل ما قال الأخ المحترم عاشق الليل .... أن الموضوع يبغاله حل اجتماعي وليس فردي . ومن جد قدروا الغرب على غزونا من كل النواحي إلا ما رحم الله . وشكرا
{اقتــرب للنــاس حسابهم وهم فــي غفلة معرضـــون}

للأسف ثلاثة ارباع الطالبات يمتلكن جوال ومنهن اختي الصغيره وان وثقن بهن فأنا لا اثق بصديقاتها نحن نربي والصديقات ايضا لهم دور فعال جدا يجب متابعتهم بشكل دائم وتعزيز الخوف من الله في نفوسهم
ايضا اذا لم يأخذن الجوال معهم يتبادلن بشرائح الذاكره
في هذه الحاله لانستقبل الموضوع كأنه مصيبه وخصوصا في هذي السن البنت تشعر انها اصبحت في سن الشباب ولايحق لأحد منعها من اي شيئ
نأخذ الموضوع بحذر ونتحاور معهم من كبيره لكبيره حتى تشعر بثقه اكبر وتسهب في الحديث معي
ولا تخفي عني شيئ
لا اقسو على اخواتي بالعكس نتبادل الحديث بشكل ودي ولله الحمد فضايح صديقاتها كلها تقلي عليها حتى صديقاتها اصبحوا مقربات مني وهذا افضل حل لملاحضة جو البنات الصغيرات واصبحت هي الأن تنتقد اي تصرف يصدر من احد صديقاتها او زميلاتها في المدرسه ومن تلاحظ عليها سوء في تصرفها ابتعدت عنها وخصوصا ان شخصيتها قويه ماعندها حل وسط ::d:: الله يحفظهم
نوع الأسلوب في التعامل تأثيره كبير جدا جدا جدا
ليس بالمنع ولا بالضرب
فالتعامل الحسن لغة ساحره


غاليتي اشكر طرحك هذا الموضوع الحساس و اسأل الله ان ينفع به
نطرح الحلول المناسبه لعلها تساعد الكثير هنا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مع تطور الزمن وظهور هذه التقنيات الحديثة ظهرت على السطح العديد من المشاكل
الأخلاقية وتدهور مستمر في القيم والمبادئ ولعل ذلك يعد ضريبة هذا التطور المذهل
مثل هذه الأجهزة هي سلاح ذو حدين لها فوائدها العديدة وأضرارها العظيمة ويبقى قدرة
وعقلية وثقافة المستخدم هي الأهم والأساس .
الجميع هنا يشترك في بناء عقلية ذلك المستخدم وتثقيفه وتوعيته وتوجيهه
فالاسرة والمدرسة والمسجد والأعلام والمجتمع والشارع هي عناصر مجتمعة تأثر
في شخصية الفرد إيجابا او سلبا .
نحن بكل أسف نهتم كثيرا بالنصح والتذكير ونغفل ذلك الجانب المهم المتمثل في التوجيه والتثقيف
فالوقاية خير من العلاج وتلافي الخطأ قبل وقوعه أسلم واضمن بعد توفيق لله للحذر من الوقوع
في تلك المزالق والمهالك .
بكل صراحة زرع الثقة في نفوسهم لا تكفي والنصح والتوجيه فقط لا يجدي فما تبنيه الأسرة
في سنوات يهدمه الشارع في ساعات .
الحل من وجهة نظري في التذكير والتحذير والتثقيف والتنبيه لأضرار تلك التقنيات
وليس عيبا أن نتحدث بصراحة معهم ونسمع منهم فبالحوار تبنى العقول وتنمى المدارك .

تحياتي وتقديري اختي الفاضلة .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
بصراحة الحديث عن هالقضية الشائكة ذو شجون وما بنوفيه حقه لأن الي نشوف ونسمع فيه كل يوم يشيب الراسصمة: بس ما لازم نوقف متفرجين او ننصح مرة وحدة ونسكت لازم حلول جذرية وسريعة لابد من مراقبة وحوار ويكون هالحوار بتعقل مش بضرب heat: المشكلة ان هالشي صار مفخرة بين المراهقين والمراهقات وصار عادي
العيب مو في الغلط العيب في الإستمرار فيه
الله يحفظ جميع بنات وشباب المسلمين والمسلمات من شر كل حاقد

بصراحه الجوال أصبح أمر مهم لأي شخص سواء بنت أو ولد أو شايب

نوع الجوال أمر مهم !! كلما زادت التقنيه زاد الفساد للأسف

المشكلة ليس بحمل البنت الجوال ؟

المشكله بما تشاهد هذه البنت من قريناتها وتقليدهن

يجب حث أبنائنا وبناتنا على مصاحبة الأخيار والإبتعاد عن أصدقاء وصديقات السوء

لأن البنت الفاسدة تريد أن تفسد من حولها من الأزهار الجميله

اختي *نقاء* و الشفق تكلموا عن الحلول

شكرا لك نكهة قهوة على الموضوع الجميل

wrاشكركم على تجاوبك واهتمامكم في هذا الموضوع المهم..
واتمنا من جد يا هتلر وجود الحل لهذه المشكله الكبيره التي انجرف فيها عدد من الضحايا ..
اذا شدينا ومنعنا ابنتنا من حمل جوال ..ستجده مع صديقاتها..والمصيبه في المكان الذي نثق فيه ونعتقد ان ابنتنا في ايدي آمنه .. وهي للأسف كل يوم تذهب الا اخطر مكان..المدرسة
ايامنا كانت المدرسة مكان لتعلمنا وتربينا وهذا بفضل معلماتنا ومديراتنا..
كانوا يهتمون بادق التفاصيل..واليوم يعلمون ما يحدث في المدرسه والفصول ولكن للأسف لا يفعلون شي..مشغولين في السواليف والضحك ووو.. وناسيين الامانه..
اين المديره ..اين المرشده.. اين معلمات الدين
اين باقي المعلمات
بناتنا امانه في ارقابكم واتمنا ان تقدروا ذلك
سيأتي يوم تحاسبون فيه وتسألون عن هذه الامانه..
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أد الأمانة إلى من ائتمنك..

أقترح أن أي رب اسرة لايسمح لأبنائه وبناته بحمل الجوال ألا لمن يستدعي الأمر أن يحمله أما أن نتشري لجميع بناتنا حصه جوالها نوكيا وفطوم جوالها بلاك بيري ومريم ابو كشاف فهذا هو الخراب بعينه أتركونا من قول كل البنات معاهم جوالات وأن نكون صادقين مع انفسنا في درء هذا الخطر وفقكم الله