عرض للطباعة
بِاْسْمِ المُلْتاعِ ذو الجسدِ النحيلْ
و النواح ُ من الهيامِ , على أزكى نزيلْ
في قلبٍ خواءٍ
وقتَ المقيلْ
ثمَّ أمَّا بعد ْ ..
أفيدُ سعادتكمْ أنسًا
بأنَّ مقدمكمْ
و مجيءَ طيفكمُ الثمين ْ
أحيا فراسخَ عشقٍ هزيلْ
في داخلي ذابْ
بعدَ غيابِ صفيركمْ
منْ معقلي
عن مسمعٍ
يُرقصهُ قرعَ طبولكمْ
حينما تُغنى سمفونيتي
على وتر ِ الصفيرْ !
ليميلَ غصن َ الغنج ِ
قوسًا من الطرب ِ الأصيلْ
وداعًا أساي َ
ما عدتُّ صبَّا في الطلال ِ
و لا هزيلْ
أنتَ القتيل ْ!
صح لسانك اخوي عبدالله معزوفة رااائعة
دام رقي حرفك
ودام اعجابي بقلمك
تقبل مروري المتواضع
ولكـ اجمل الامنيات
ولدالشعبي
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ولد الشعبي
صح بدنك اخي ولد الشعبي ..
فخر كبير والله لي ..
إعجابك ببضع خربشات ٍ خطَّها أرقي ..
ابق َ و دُمْ هنا ..
فالمكان رهنَ يمينك ::sa06::
ابحث عن بقايا عطرها ,
فالصّفيرُ لا يبقى على حاله شاحباً .. وليالينا جوعى .!
سيّدي عبدالله
الإيجازُ هنا استطاعَ أن ينقلَ لنا القضيّة ,
وبانتهائها .!
املأ صفيرَ المرتعِ .. فقط .
ودٌ يمتدّ
.