لايلدغ مؤمن من جحر مرتين

لا يُلدغ مؤمنٌ من جحر مرتين"



السقوط مرة أخرى وفي نفس الحفرة دليل على السذاجة التي قد تصل لحد الغباء والاستغفال الذي لا يغتفر ، فالحياة دروس وعبر ولا خير فيمن لا يستفد من تجارب حياته وأخطائه السابقة فينبغي للشخص أن يكون كيِّساً فطناً متيقظاً، إذا أخطأ في المرة الأولى أن يستفيد من خطئه الأول بأن لا يقع فيه ثانية، وإذا لدغ من جحر مرة أن يحذر ويحتاط منه بعد.
تتعبني أسئلة عديدة هل الوقوع في الخطأ مرة بعد مرة طيبة قلب لحد السذاجة أم هو غباء يصعب حله والتخلص منه ؟
يقول عمر بن الخطاب رضى الله عنه ليس عاقلا من يعرف الخير من الشر ، بل العاقل من يعرف خير الخيرين وشر الشرين .
نعم فالعاقل من يستفيد من مصيبته ولكن الكيس هو من يستفيد من مصيبته ومصيبة غيره .
(اذا خانك احدهم مره فالذنب ذنبه وان خانك مرة ثانية فالذنب ذنبك.)

الحياه مدرسه كبيره نتعلم منها وخاصه من اخطاءنا
الفرد الواعي هو من يتفهم اخطاءه ويتعلم منها يعني لو اخطأ لايعتبر ان ذلك نهاية المطاف لا بل يتعلم ويستفيد ان لايكرر الغلط

تتعبني أسئلة عديدة هل الوقوع في الخطأ مرة بعد مرة طيبة قلب لحد السذاجة أم هو غباء يصعب حله والتخلص منه ؟

الوقوع في الخطأ ليس طيبه او غباء بل هو بلاهه وهي اعلى درجات الغباء
هذا مجرد رأي فقط ربما يكون للاخرين رأي اخر
والمؤمن لا يلدغ من جحر مرتين
شكرا لك استاذي تقديري لروعة طرحك

(بل العاقل من يعرف خير الخيرين وشر الشرين )

تأملوا معي هذه الجملة العميقة المعاني
وهنا رجاحة عقل عمر بن الخطاب رضي الله عنه
ولم يرضى بالتفكير السطحي للموضوع بل ذهب لأبعد
من ذلك وهو يشرح من هو العاقل .
فمن عرف معنى خير الخيرين وشر الشرين
فهو العاقل الحقيقي.
لك تقديري واحترامي
اخي ابو محمد

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خزامى

الحياه مدرسه كبيره نتعلم منها وخاصه من اخطاءنا
الفرد الواعي هو من يتفهم اخطاءه ويتعلم منها يعني لو اخطأ لايعتبر ان ذلك نهاية المطاف لا بل يتعلم ويستفيد ان لايكرر الغلط

تتعبني أسئلة عديدة هل الوقوع في الخطأ مرة بعد مرة طيبة قلب لحد السذاجة أم هو غباء يصعب حله والتخلص منه ؟

الوقوع في الخطأ ليس طيبه او غباء بل هو بلاهه وهي اعلى درجات الغباء
هذا مجرد رأي فقط ربما يكون للاخرين رأي اخر
والمؤمن لا يلدغ من جحر مرتين
شكرا لك استاذي تقديري لروعة طرحك

---

شكرا لك ( خزامى )
نعم الحياة مدرسة كبيرة فيها من الدروس والتجارب والعبر ما تجعل كل منا يتعلم ويتعظ
الوقوع في الخطا أمر وارد وحاصل فذلك من طبيعة البشر ولكن من المهم الاستفادة
من تلك الأخطاء وعدم تكرارها وعدم النظرة لذلك الخطا بأنه نهاية المطاف والحياة
والاستسلام لذلك الخطأ مما ينذر بالفشل والعجز والإصابة بالأحباط واعلان النهاية .

تحياتي وتقديري

قد يكون في بعض الحالات طيبة قلب وهناك من بستغل ذلك.....

(بل العاقل من يعرف خير الخيرين وشر الشرين )
كلمات تكتب بماء الذهب


لك شكري ابو محمد على الطرح الراااااقي
تقديري

عندما يكون الشخص تنكة ممزوجة بغباء مستفحل إذن سوف يقع في الخطأ و لا يستفيد منه .
لك مودتي.

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البحار الكبير

(بل العاقل من يعرف خير الخيرين وشر الشرين )

تأملوا معي هذه الجملة العميقة المعاني
وهنا رجاحة عقل عمر بن الخطاب رضي الله عنه
ولم يرضى بالتفكير السطحي للموضوع بل ذهب لأبعد
من ذلك وهو يشرح من هو العاقل .
فمن عرف معنى خير الخيرين وشر الشرين
فهو العاقل الحقيقي.
لك تقديري واحترامي
اخي ابو محمد

---

حياك الله أخي الفاضل ( البحار الكبير )
دائما في حضورك رقي في الفكر وإثراء للموضوع وحصول للفائدة
نعم لقد صدق عمر رضى الله عنه فرجاحة العقل تكمن في حسن الاختيار
بين الخيرين وتجنب شر الشرين ، فالخير بين والشر بين وليس من الفطنة
اختيار الخير واجتناب الشر فقط بل الأهم عدم التفكير السطحي في اتخاذ القرار
بل من المهم الغوص والتمكن ودراسة الأمور بتأني حتى لا نأسف بعد ذلك .

تحياتي وتقديري

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اخت رجال

قد يكون في بعض الحالات طيبة قلب وهناك من بستغل ذلك.....

(بل العاقل من يعرف خير الخيرين وشر الشرين )
كلمات تكتب بماء الذهب


لك شكري ابو محمد على الطرح الراااااقي
تقديري

---

مرحبا ( اخت رجال )
حضورك يسعدني ويشرفني
نعم هي كلمات تكتب بماء الذهب لأنها درر
ففيها النصح والتوجيه والوعظ والتذكير

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السامق

عندما يكون الشخص تنكة ممزوجة بغباء مستفحل إذن سوف يقع في الخطأ و لا يستفيد منه .
لك مودتي.

---

أهلا وسهلا ( السامق ) وتحية عطرة
ليس هناك غباء مستفحل فقد تكون طيبة قلب تصل لحد السذاجة
وهناك طرف آخر يتمادى لحد الوقاحة .
هنا صراع غير متكافئ بين ذئب متمرس شرس تعود على الكذب
وبين حمل وديع يعيش في زمن غير زمنه ويظن إن كل القلوب تحمل طيبة قلبه
هنا من الغباء أن يستمر التمادي في الوقوع في الخطأ فسقوط مرة يكفي .

تحياتي وتقديري