كلّما تخيلت طيفك
وجدتك نجمة يهزّ ضوؤها أركان ليلي
عرض للطباعة
كلّما تخيلت طيفك
وجدتك نجمة يهزّ ضوؤها أركان ليلي
كلّما سمعت صوتك
تشسّعت آفاق الفرح في داخلي
كلّما كتبتك
خرجت الحروف من كهوف المعاني ضاحكة
كلّما رسمتك
اخضرّت على أناملي الأحلام والحياة
كلّما أيقظتني ذاكرة همسك
صهلت في ساحة القلب خيول الحنين
كلما أرتشفتك
أرتويتك بعداً وظمأتك عشقاً
كلّما أبصرت وجهك
تمدد في عيني نهار حافل بالدفء والضياء
كلما وجدت الكاتب يوسف فلابد من متابعته
أجدت ..
كلما اجاهد نفسي على النسيان اتى سائل وجدد الاحزاااااان
كلما أطلت النظر في عينيه
أسرح خلف تلك الغيوم
كلّما داعبتني الأفكار
وجدتك حرفاً يتشكل في بياض الأوراق
كلّما ترنّمت بك
وجدتك عزفاً من مقام يوسفي
كـلّما غِبتي يزاداد عقلي عبثًا
يعبثُ بلا حسرة .
صفحتك رائعة أ/ يوسف .
كلّما أقبل الليل
تداعت الأحلام على قصعة حنيني
كلما هزني الحنين إليكِ .. أبتسم
كما وعدتكِ ذات صدق ..
كلّما فتحت باباً للهروب
وجدت الدروب تُفضي إليك
كُلما .
برق نورٌ
داهمته كلحة سوادٍ مدلهم ..
كلّما آنستُ شوقا
اقتبست من طيفك جذوة دفء
و كلما لثمتُ نبضًا
تأججت نيرانُ شوقي أكثر..!
كلّما أشرق على السطر حرفك
أشرعت العيون للضوء نوافذها