حــــــــــاور إللي بعد بـــــســــــؤااااااااااااااااااال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هالفكرة طرت علي وحبيت اطرحها بين يديكم
والفكره هي انه يجي عضو
ويطرح سؤال قابل للنقاش
ويجي اللي بعده ويناقش
ويحط سؤال قابل للنقاش
وهكذا.....
حتى تعم الفائده على الجميع
سؤالي هو:
هل تنظر للحياه دائماا بتفائل ام بتشائم وتخوف
مع توضيح السبب ؟
|
رد: حــــــــــاور إللي بعد بـــــســــــؤااااااااااااااااااال
ليه ما حد عجبه الموووووووضوووووووع!!!!!!
رد: حــــــــــاور إللي بعد بـــــســــــؤااااااااااااااااااال
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وسط الهدب دمعه
هالفكرة طرت علي وحبيت اطرحها بين يديكم
والفكره هي انه يجي عضو
ويطرح سؤال قابل للنقاش
ويجي اللي بعده ويناقش
ويحط سؤال قابل للنقاش
وهكذا.....
حتى تعم الفائده على الجميع
[/]
معذرة سيدتي لتأخرنا في الحضور
الموضوع لطيف جدا ويحمل فكرا راقيا بأسلوبه الممتع والجذاب والمتنوع لتحقيق الأهداف المفيدة وهو مما يستحق الطرح والمتابعة.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وسط الهدب دمعه
سؤالي هو:
هل تنظر للحياه دائماا بتفائل ام بتشائم وتخوف
مع توضيح السبب ؟
[/]
الحياة يا سيدتي عالم مليء بالمتناقضات ليس لنا إلا أن نعيشها بكل ألوانها وتقلباتها بين الأفراح والأحزان ،والنجاح والفشل ،والسعادة والشقاء والغناء والفقر وبمعية تلك الأحداث علينا أن نكون أقوياء لنسعد طويلا ونجتاز الشقاء سريعا ولا يكون ذلك إلا بالتفاؤول أم التشاؤوم فهو السد المانع والمعيق للوصول لشواطئ السعادة والنجاح.
والرسول صلى الله عليه وسلم يقول ( تفاءلوا بالخير تجدوه)
فما أجمل أن نعيش حياتنا متفائلين بأمل يحدوه أمل لتحقيق ما نصبوا إليه من أحلام
أعلل النفس بالأمال أرقبها ** ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل.
وقد قال أحد الحكماء كنت اشتكي من عدم وجود حذاء في قدمي حتى رأيت رجلا بلا قدم!!
فنظرتي إذا للحياة ياسيدتي نظرة تفاؤول والسبب سبق ذكره.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
السؤال
ما السبب قي رأيك للحضة الضعف والتبلد التي تمر بالانسان أحيانا وتجره لاقتراف الذنوب والحماقات التي يعيش ألمها والندم عليها فيما بعد ؟
وكيف نستطيع التغلب على تلك اللحضة إذا حضرت ؟
وهل مرت بك يوما؟
تحياتي وتقديري::sa06::
رد: حــــــــــاور إللي بعد بـــــســــــؤااااااااااااااااااال
اووه استاذي الكريم/أبو فييه
والله هذه اللحظة التي تتحدث عنها يقع فيها الكثير وتكون نقطة تحول في حياته يندم عليها طول العمر
واحيانا لا تكون لحظة ضعف ولكنها لحظة الحظ السيئ أن يكون تواجده في المكان والزمان الغير مناسبين
وبدون ان يخطط لشيئ معين او يقصده ومن وجهة نظري هي لحظة القدر والمحتوم ما لم يكن هناك إنغماس
في امر ما وتكراره من غير ان يتعظ بحاله او حال غيره
كنت اتمنى لو سؤالك هذا موضوع مستقل بذاته حتى يشارك فيه الجميع وانا لن اطرح سؤالا لمن بعدي
حتى يتسنى للجميع المشاركة ومناقشة هذا السؤال الجميل والرائع
ولك تقديري واحترامي
ايضا الشكر لك سيدتي /وسط الهدب دمعة
رد: حــــــــــاور إللي بعد بـــــســــــؤااااااااااااااااااال
وسط الهدب دمعه اكيييييييييييييييييييييييييدانظر لدنياباسرهابالتفاؤل لقوة ايماني بالله سبحانه وتعالى اخي ابوفييه هؤلاءالاشخاص اللى يقترفوا الذنوب ضعفاء الايمان قليلوالعزيمه الم تكن معدومه من قلوبهم فالتفاؤل والايمان هماوجهان لعمله واحده الاوهوالقضاءوالقدرالذي يحل بالانسان من ربه وسط الهدب دمعه ابو فييه لاعدمناكم على ماطرحتم جزيتم خيرا البحاااارالكبيريكفيناقمةتواضعك سؤالي بعدان يسمح لي بحااااارناالكبيربطرحه كيف يكون الايمان بالقضاءوالقدر؟احترامي لكم جميعا
رد: حــــــــــاور إللي بعد بـــــســــــؤااااااااااااااااااال
القاعدة الأولى : الإيمان بعلم الله الشامل المحيط بكل شيء يعلم الغائب والشاهد ، والظاهر والمستتر ، وأنه سبحانه لا تخفى عليه خافيه ويعلم ما توسوس به الصدور ويعلم ما كان وما سيكون وأنه لا يقع شيء في الوجود إلا بعلمه سبحانه كما قال جل وعلا :(وعنده مفاتح الغيب لا يعلمها إلا هو ويعلم ما في البر والبحر وما تسقط من ورقة إلا يعلمها ولاحبةٍ في ظلمات الأرض ولا رطب ولا يابس إلا في كتاب مبين ) وقال سبحانه : (عالم الغيب والشهادة ) ، وقال سبحانه : (ذلك لتعلموا أن الله على كل شيء قدير وأن الله قد أحاط بكل شيء علماً ) .
إذا علم هذا واستقر في القلوب ، وأنه سبحانه علام الغيوب ومن أسمائه العليم السميع البصير : أيقنت النفوس المؤمنة واطمأنّت بأن ما يحدث بعلمه واطلاعه سبحانه فلماذا تخاف وتقلق ، لماذا ترتبك وتتراجع والملك الجبار عالم بكل ما يحدث وما يخططه الأعداء وما يحيكه اليهود والنصارى في الخفاء ،فالإيمان بهذا الأمر يورث الأمن والطمأنينة والثبات بإذن الله عزوجل .
القاعدة الثانية : أنه لايحدث شيء في هذا الكون من خير أو شر إلا بإرادته ومشيئته ، ولا يقع أي أمر إلا بإذنه ، فلا يتصور ولا يتخيل أن يحدث شيء بدون إرادته سبحانه ، وأن الخلق مهما خططوا وفعلوا فلن يحدث ولن يقع إلا ما أراد وقدر سبحانه .
قال جل وعلا : ( إن ربك فعّال لما يريد ) وقال سبحانه : ( وإذا أراد الله بقوم سؤً فلا مرد له ) وقال سبحانه : (إن الله يفعل ما يريد) .
إذا علم هذا فإذا نزلت النازلة وحلت المصيبة تذكر أنه بإرادة الله ومشيئته فلا تجزع فإنك تؤي إلى ركن شديد.
عباد الله : ومع إيماننا بمشيئة الله النافذة وإرادته لكل ما يحدث في الكون فنحن أيضاً مأمورون بامتثال أوامر الله وما أراده منا شرعاً وديناً فلا يحتج محتج بنزول المصائب وأنها من عند الله ونقف هكذا لا نحرك ساكناً بل أمرنا الله بمدافعة الكفار والجهاد في سبيله سبحانه وإقامة دينه وشرعه وتحليل الحلال وتحريم الحرام .
وبالإيمان بالقدر وبما شرع الله يتم الإيمان وتثبت قدم المرء على الإسلام .
القاعدة الثالثة : أن ما قدر في هذا الكون لحكمة ومصلحة نعلمها وقد لانعلمها والله سبحانه لا يقدر الأقدار ويخلق الخلق لغير حكمه فهو سبحانه منزه عن العبث واللعب قال جل وعلا : ( وماخلقنا السماء والأرض وما بينها لاعبين ) وقال سبحانه : (أفحسبتم أنما خلقناكم عبثاً ) ، وقال جل وعلا : ( وما خلقنا السموات والأرض وما بينهما إلا بالحق وإن الساعة لآتية ) ، وحال المؤمنين إذا تفكروا في ملكوت الله وخلقه قالوا : ( ربنا ماخلقت هذا باطلاً سبحانك ) .
إذا علم هذا فعند حلول المصائب تطمئن وترضى وتسلم لقضاء الله وقدره وتحسن الظن بالله لأنه ما قدر هذة المصائب التي تحل بالأمة أو بالأفراد إلا لحكمة بالغة لأنه سبحانه الحكيم الخبير .
القاعدة الرابعة : أن الله سبحانه لا يقدر شراً محضاً ليس فيه خير ، بل كل ما قدر وإن ظهر لنا أنه شر كله فإن من وراءه من الخير مالا يعلمه إلا الله كتكفير السئيات ورفعة الدراجات وتمحيص المؤمنين وتبصيرهم بعيوبهم وكشف ما يخطط لهم أو دفع شر أعظم مما حل بهم كحفظ دينهم ولو ذهب شيء من دنياهم ، ونحو ذلك من المصالح التي لا تخطر على البال ، وقد جاء في دعاء النبي صلى الله عليه وسلم لربه ( والشر ليس إليك ) ، وهذا إبليس أساس الشر في العالم خلقه الله سبحانه وقدر وجوده في الكون ليختبر العباد ويعلم الصادق من الكاذب وغيرها من الحكم التي ظهر فيها الخير للعباد ولكن أكثر الناس لا يعلمون .
فإذا حلت المصائب لا تظن أيها العبد المسكين يامن علمك ناقص وبصرك محدود إعلم أن الحكيم الخبير والرؤف الرحيم لا يمكن أن يقدر على خلقه أمراً ليس فيه خير ومصلحة لهم.
القاعدة الخامسة : أن الله سبحانه يفعل في خلقه وملكه ما يشاء وهو لا يُسئل سبحانه عما يفعل وهم يسألون ، لأنه مالك الملك وجبار السموات والأرض رب العالمين وخالق الناس أجمعين ومدبر الكون وإله الأولين والآخرين سبحانه جل وعلا ، فلا يحق لنا أن نسأل مولانا لماذا قدر علينا المصيبة ولماذا أصابنا ولم يصب غيرنا فنحن خلقه وعبيده وهذا ملكه ووجوده يفعل في خلقه وملكه ما يشاء سبحانه ، وهذا الأدب مع الله هو أساس اعتراف العبد بألوهية الله وربوبيته سبحانه والله لا يضيع أجر من أحسن عملاً .
القاعدة السادسة : الاعتقاد الجازم الذي لايخالطه شك ولا يمازجه ريب بأنه سبحانه الحكم العدل الذي حرم الظلم على نفسه وجعله بين خلقه محرماً وهو سبحانه لا يرضى عن الظلم والظالمين فقال سبحانه : (ولا يظلم ربك أحداً ) وقال سبحانه : ( وما ربك بظلام للعبيد ) ويقول جل وعلا : ( إن الله لا يظلم مثقال ذرة وإن تك حسنة يضاعفها ويؤت من لدنه أجراً عظيماً ) .
إذا علم هذا فإذا رأيت المصائب تنزل فاستحضر هذه القاعدة ولتكن منك على بال فلا تسيء الظن بربك فهو أعدل العادلين وأحكم الحاكمين ، وأنه سبحانه لا يرضى أن يُظلم عباده وسوف ينتصر لهم ولو بعد حين وأن الله أعد للظالمين عذاباً أليماً وأن دعوة المظلوم لا ترد وتصعد إلى الله كأنها شرارة .
القاعدة السابعة : أن الله سبحانه رحيم بالمؤمنين ، بل هو أرحم بهم من أمهاتهم وآباءهم ومن رحمته ما يقدر في الكون وهو قد كتب على نفسه الرحمه وأن رحمته سبقت غضبه سبحانه ،وما يقدر في الكون من خير وشر هو من رحمته بنا لأننا لا نعلم ما يخبئه الله لنا من الخير والرحمة خلف هذه المصائب والشرور فسبحانك يارحمن يارحيم ، واعلم أن ربنا ارحم بنا من أمهاتنا وآباءنا بل هو أرحم بنا من أنفسنا لأنه خالقنا وهو العالم بما يصلحنا ويسعدنا وبما يفسدنا ويشقينا والله سبحانه قد قال في الحديث القدسي : ( أنا عند ظن عبدي فليظن بي ماشاء ) فلا نظن بربنا إلا خيراً.
القاعدة الثامنه: أن كل ما سوى الله وأسمائه وصفاته مخلوق فالعباد وأعمالهم كلها مخلوقة لله جل قال سبحانه : ( الله خالق كل شيء ) وقال سبحانه : ( وخلق كل شيء فقدره تقديراً ) ، وقال سبحانه : (والله خلقكم وما تعملون ) وقال صلى الله عليه وسلم : (إن يصنع كل صانع وصنعته) .
إذا تأملت هذا وآمنت به علمت ضعف عدوك وقلة حيلته وأنه مخلوق لله هو وما يصنع وما يدبر، فلا تعلق قلبك إلا بالقوى الخالق لكل شيء سبحانه .
القاعدة التاسعة : أن الأقدار والأيام دول وأن دوام الحال من المحال ، فالله قد قضى وقدر في الكون أن أقداره ماضيه على المؤمن والكافر والبر والفاجر وأن التدافع بين الخير والشر سنة ما ضية وحكمة قاضية قال سبحانه : ( وتلك الأيام نداولها بين الناس ) فمرة لأهل الحق ومرة لأهل الباطل وأن الصراع بينهما إلى قيام الساعة كما قال جل وعلا : ( ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لفسدت الأرض ) ولكن الذي نوقن به ولا نشك أن دين الله منصور وغالب وأن العاقبة للمتقين وأنه لا تزال طائفة من هذه الأمة على الحق منصورة لا يضرها من خذلها ولا من خالفها إلى قيام الساعة ، فلا تنظر إلى الأحداث بنظرة عجلة قصيرة بل استشرف المستقبل المشرق واعمل بالأسباب التي تؤدي إلى النصر والتمكين والله سبحانه ناصر دينه وأولياءه .
القاعدة العاشرة : الصبر على أقدار الله مما أمرنا الله به وأوجبه علينا وهو سر الهداية والفلاح فقد قال جل وعلا : (يا أيها الذين آمنوا اصبروا وصابروا ورابطوا واتقوا لعلكم تفلحون ) وأمرنا سبحانه بالاستعانة بالصبر والصلاة فقال : ( واستعينوا بالصبر والصلاة )
وقال سبحانه مبيناً ابتلاءه واختباره لعباده وأن الفائز والناجح في هذا الامتحان هو الصابر الراضي بقضائه وقدره فقال سبحانه : ( ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات وبشر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إن لله وإنا إليه راجعون أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون)
هذا في الدنيا أم في الآخرة فأجر الصابرين عظيم لا يعلم قدره إلا الله فقال سبحانه : ( إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب ) .
والصبر هو أحد أسباب النصر على الأعداء وهو الذي تطلبه الأمة من ربها عند لقاء عدوها قال جل وعلا : ( وكأين من نبي قاتل معه ربيون كثير فما وهنوا لما أصابهم في سبيل الله وما ضعفوا وما استكانوا والله يحب الصابرين ) ، وقال عن الفئة المؤمنة المستضعفة التي قاتلت الطاغية جالوت : ( قال الذين يظنون أنهم ملاقوا الله كم فئةٍ قليلةٍ غلبت فئة كثيرة بإذن الله والله مع الصابرين ، ولما برزوا لجالوت وجنوده قالوا ربنا أفرغ علينا صبراً وثبت أقدامنا وانصرنا على القوم الكافرين ، فهزموهم بإذن الله ) الآيات .
فاللهم ارزقنا الصبر والثبات عند ملاقاة عدونا وانصرنا على القوم الكافرين .
سؤالي:
ماذتشعر عندما تطرح رأيك ويهاجمك شخص آخر بأنك مخطئ
رد: حــــــــــاور إللي بعد بـــــســــــؤااااااااااااااااااال
سؤالي:
ماذتشعر عندما تطرح رأيك ويهاجمك شخص آخر بأنك مخطئ[/quote]
احترم رأيه واحاول بقدر ما استطيع ان افهمه
سؤالي/
ما رأيك في من يتكبر على الناس؟
رد: حــــــــــاور إللي بعد بـــــســــــؤااااااااااااااااااال
الاميروان كنت قدابدعت في الردبتلك الروعه الاانك وببساااااطه لم تعي ماكنت ارمي اليه بطرح سؤال الحوارا لمن ياتي بعدي الاوهو[ان مااصاب الانسان من الله لم يكن ليخطئه ومااخطاؤه لم يكن ليصيبه]في عباره وجيزه وسلسه ومبسطه هذاماكنت ارمي له فيمامعنى الايمان بالقضاءوالقدر الدين يسر وسهوله واغلبنا الم يكن كلنايرسخ بداخله معنى الايمان بالقضاءوالقدر وانااولهم واعوووذبالله من هالكلمه لانهامن الانانيه شااااكره لك امين الغربه لالالالالالالالالالافض فووووووووووك وانااختك حكمت فااصبت احترااااااااااااااااااااااااااااااااااااام رائ الاخرين احتراااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااامي لك ياااااااااااااااااااااامنبع الذووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو وووووووووووووووووووووووووووووووووووووووق
رد: حــــــــــاور إللي بعد بـــــســــــؤااااااااااااااااااال
رد: حــــــــــاور إللي بعد بـــــســــــؤااااااااااااااااااال
شاكره لكم تفاعكم الراااااائع
سؤالي/
ما رأيك في من يتكبر على الناس؟
إن الكبر أمره خطير فيكفي المرء أن يكون في قلبه مثقال ذرة من كبر ليُحرم الجنة ونعيمها فعن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال:((لايَدخُلُ الجَنَّةَ مَنْ كانَ في قلبهِ مِثْقَالُ ذَرّةٍ مِنْ كِبْر ..))(مسلم)
المتكبرون هم أول من تبحث النار عنهم يوم القيامة أخرج الترمذي عن أبي هريرة رضي الله عنه قال:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :((يخرجُ مِنَ النارِ عُنُقٌ لهُ أُذنان تسمعانِ،وعينانِ تُبْصِرانِ،ولِسانٌ ينطقُ ، يقولُ:وُكّلْتُ بثلاثةٍ.بكلِ جبارٍ عنيدٍ ،وبكلِ من دعا مع اللهِ إله آخرَ، وبالمصورين))
ماهو سبب تقليد الشباب و الشابات للمجتمع الغربي ؟؟
*
رد: حــــــــــاور إللي بعد بـــــســــــؤااااااااااااااااااال
قلب وفي سلالالالالالالالالالالامة الشوووووف والنظر عندك اذاعيييووووونك مااااتشوووووف وقلبك ماااادلك ع سؤؤؤؤؤالي اكييييييييد عندك عقل ح يفكر انيييييي طرحت سؤااالي من قبل تعليييييقييي ماقبل الاخييير هذاياريت تقرؤااالاشياء كاااااااامله قبل انكم تهااااجموالاخرون وهذا حق المشترك قبل العضووزوووووود على هذا وذااااك اتمنى كل شخص يقراء لي مشاااركه اوموضوووع كتب من قبلي يدقق اكثر واكثر في تووووووقيييييعييييييييييييي اكيييد ماااح يخسر والاكييييييد راح يفهم معنى توووووقيييعييي شاكره لك قلب ولهم ايضااا
رد: حــــــــــاور إللي بعد بـــــســــــؤااااااااااااااااااال
ماهو سبب تقليد الشباب و الشابات للمجتمع الغربي ؟؟
ضعف الوااازع الديني لدى الشباب الي بسن المراهقة سوى اولاد او بنااااات هم من يكونوا ضحية الغزو الفكري وانقماااسهم بتشبه الغرب ,, بالذات الحين صار كل شئ يوصل الى البيت من فتن عن طريق القنوات والنت ,, بس كل هذا يرجع الى عمااااااااااااد التربيه واصوالهااااا
كل البشر يولدون على الفطرة الاسلامية بعدهاااا يأتي دور الأسرة وتوجيهاااا ومراقبتهاااا لأبنااائهم
عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه مرفوعاً: لتتبعن سنن من قبلكم شبراً بشبر ، وذراعاً بذراع ، حتى لو دخلوا جحر ضب لتبعتموهم ، قيل : يارسول الله اليهود والنصارى قال: فمن ؟
هذا الحديث يعني أن الدين حذر من التشبه بالكفار
و العياذ بالله
و يقول الرسول صلى الله عليه و سلم
{ من تشبه بقوم فهو منهم }
غاااااليتي الف شكر لكـِ على طرحكـ لهذا الموضوع
سؤالي:
لماذا الشخص الصريح وصاحب مبدأ يكون مصيرة الأبعاد ولا يحظى بالقبول الاجتماعي ؟؟
رد: حــــــــــاور إللي بعد بـــــســــــؤااااااااااااااااااال
سؤالي:
لماذا الشخص الصريح وصاحب مبدأ يكون مصيرة الأبعاد ولا يحظى بالقبول الاجتماعي ؟؟
قد لا تتناسب معاه أرئ الاخرين او قد يفرض رايه ويرى أنه الافضل 000
سؤالي
ماهي نظرة المجتمع لشاب العاطل ،،،من حيث الوظيفه والزواج ؟؟؟؟؟وما هي أرائكم أنتم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
للبنات هل توافقين تتزوجي شاب غير موضف ؟؟إذا كانت الاجابه لا لماذا ؟؟؟؟؟؟