عرض للطباعة
أما زلت تغسلين وجهك عند السماء..؟؟
وتحملين النور بين ذراعيك كفزاعة للمساء..؟؟
إني تشربت الليل يا طفلتي..
بقدح المغيب..حسبته ماء
أمد إليك كفي وأجني..
من شماريخك الإشتهاء..
أرتل أمنياتي لأعلى..
فتجمع غيمآ يهجو اللقاء
ندمت فكيف لي أن أعود..؟؟
إلى قبضة الفل..عطف الورود
إليك أنفث بالشعر مهجتي..
أود لقاءك..أريد الصعود
أما زلت تسكنين الريح..
وتجعلين الشمس بردآ ودود..؟؟
أما زلت للحسن مهبطآ..
أما زال غنجك دون حدود..؟؟
شكرا اخي احساسك جميل انت حالي انت فن
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kkm.rzeg
ظني بك أنك تريد لنفسك أفضل مما تبدو عليه..
تحتاج أن تسمو أكثر بذاتك فهذه ليست طريقة للرد في مكان أدبي..
أنت من الذين يجيدون كتابة القصيدة النثيرة في هذا المنتدى
تعجبني الموسيقا التي تكتبها بغير تصنع
مثل الجناس في السماء والمساء
تشعر أن الكلمة في مبناها لها روح وجسد بحيث لا يمكن الاستغناء عنها فهي ليست عبثيه تصيب النص بالترهل من اجل الصنعه والزخرفه
جميل يا كتاب
أهي شمس ام قمر وضياء ؟
فهي فزاعة للمساء ونور يعم الأرجاء
جميل تمني اللقاء والأجمل عشق واخلاص ووفاء
غنج بلا حدود ووجد يغطي كل الوجود وشوق لقبضة الفل وشم الورود
نعم هي سيمفونية تطرب عشقا لتجعلك ترتل أمانيك صباحا ومساء
وفوق كل ارض وتحت كل سماء .
تحياتي وتقديري ( كتاب )
[size="7"]اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لوركا
مثلك ينتظر يا لوركا...
فانت ممن يثرون اي نص يتحدثون عنه فكيف ان كان ثناء...
من القلب شكر
مبدع اخي وفقك الله
مازلت تنعم في غيك أيها الشفق..اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشفق
نهمك للحرف تنثره هنا وتغسل ثناءك بجموح وإنهمار يجبرني على التصفيق بحرارة...
سلمت ودمت
هي تغسل وجهها
ونحن نحدّق في تجلّي البهاء ،،
هي يكمل حسنها لنهرع كلّنا
إلى آنية غرف منها كتاب سموّ الغناء.
كتاب
أنت كثير
رفّت سحائبك فانكفأتَ مطرًا
أَغدَقَ النّفس بعذب الإحساس.
تقديري.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دكتور حب
بارك الله بك وعافاك أخي
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وجدان
لذيذ ذكرها وطيب حبيبتي
من الذين لايمل ردهم ولاكلماتهم وتقرأ وكأنها نص آخر واسترسال متناسق أنتي وجدان..
لا أخفيك سرآ أنني عندما أفكر بالإنسحاب من كل هذا يوقفني مثلك عن الإقدام على هذه الخطوة
سلمتي