كثر في الآونة الأخيرة عبارة حقوق المرأة حقوق المرأة .
أبغى كل وحدة تقول ايش الحقوق الي تبغاها.و نحن معشر الرجال من نقرر مدى أحقيتها!!
عرض للطباعة
كثر في الآونة الأخيرة عبارة حقوق المرأة حقوق المرأة .
أبغى كل وحدة تقول ايش الحقوق الي تبغاها.و نحن معشر الرجال من نقرر مدى أحقيتها!!
رفقًا بالقوارير
ياعزيزيي.......
استغفر الله ... استغفر الله
مو انت ولا (( معشر الرجااااال )) الي تقررررررررررررررررررر
انتم تنفذوون الي امر به الله عز وجل
وروح للعم جوجل واقرأ كيف الرسول والصحابة يتعاملون مع الحررريم
كل شيء تقرر لهن في الكتاب والسنة .
ونحن الكرام نكرمهن .
وكفى
أسمها المرهـ السعوديه
أو الحرمه السعوديه
ومن حقوقها أنها تسوق سيكل
ياخي مالك ومال الحريم تقولهم بحشم ماهو حقوققكم الحقوق اقرها الدين لهم مالك طافح عليهم معاك طفحة انفضها برا المنتدى
الحريم حقوقهم الي اقرها الشرع ننفذها غصب عنا هم امهاتنا وبناتنا واخواتنا
الله يحفظهم لنا
أيها السامق
هناك امور لا جدال فيها إلا بما قال الله عزوجل وبما قاله رسوله الكريم عليه الصلاة والسلام
فلا ينبغي لنا أن نجعل من حقوق المرأة متنفس لنا لأن الامر مقضي فيه بنصوص قرآنية واحاديث نبوية
ولك أن ترجع لمن هو متخصص في هذا الامر ليفيدك اكثر . وإن كان معظم المسلمين يفقهون ذلك
ولكن لنعرف أكثر .
وكل مخلوق له حقوق وعليه حقوق سواء كان ذكرا ام انثى فلا فرق بينهما في تأدية الحقوق التي لهم_ لهن
والتي عليهم_ عليهن
أما من اراد أن يتبع المبهم من المسائل فلن يصل إلى نتيجة
وتقديري واحترامي
أظن بأن الاخ السامق يريد ان يحرض العقول على التفكير والعمل
ولأن عضلات الجسم محتاجة للرياضة ايضا العقول كذلك يلزمها الرياضة ورياضتها التفكير
حتى لا تصبح خاملة وكسولة والله اعلم
فالتقل خيراً او لتصمت..يا السامق
أهلا و سهلا البحار الكبير.
الدين الاسلامي كفل جميع حقوق المرأة و أعطاها حقها لا خلاف في ذلك .
طيب ليش يطالبون بحقوق المرأة في مملكتنا الحبيبة و هي الدولة الاسلامية التي تحكم بكتاب الله و سنة رسوله صلى الله عليه و سلم.
خلاصة الكلام لا توجد اي حقوق للمرأة مهضومة في مجتمعنا.
شكرا لك.
لي عودة و نتقبل جميع الآراء المخالفة و المؤيدة .
بارك الله فيكم جميعا.wr
بسم الله الرحمن الرحيم
أخي الحبيب السامق .. إخواني وأخواتي يامن تواجدتم هنا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي السامق أعجبتني صورتك الرمزية التي تعكس إبتسامة ذلك العامل وسعادته دون كلل أو ملل
وهذا ربما يعكس إصرارك عندما تريد أن تصل لنقطة مهمة من خلال إثارة الحوار وربما تلجأ للطرح بطريقة قد يُعتقد أنها إستفزاز .
لن أتحدث عن الدين الذي كرمنا الله به وكيف حفظ للمرأة حقوقها
أعتقد لدينا عقول في مجتمعنا مازالت تضع أقفالاً لعدم إحترام المرأة
وتعتقد أن القيام بحقوق المرأة التي ضمنها لها الدين هو كل شيء
وتناست هذه العقول أن إحتقار المرأة والتقليل من قدرها هو تقليل من حقوقها
وأن حقها المشروع إحترامها وتقديرها وعدم التفرقة بينها وبين الرجل بما نص عليه الدين
خاصةً عندما يأتيك ذلك الرجل تجده في أسرته فاشل والمرأة كافحت وحصدت مالم يستطع الحصول عليه
ويأتيك شخص يقول أنا أقوم بحقوق أمي وأختي وزوجتي ولكن بدون إحترام
المرأة تريد إحترامها وهي تعرف ما ضمنه الشرع لها وغصب عن الرجل أن يلبي حقوقها التي ضمنها الشرع .
لكن كيف تغصبه لإحترامها ..!؟
أخي السامق أنا أحبك وأحترمك وأقدرك وسوف أعود لموضوع
( رساله إلى نفسي ) ... بقلم البحار الكبير
لكي لا يفسر أحد هذا الموضوع تفسير خاطيء
تحياتي وتقديري .
تنويه :
بالنسبة لما نسمعه ونقرأه في وسائل الإعلام ليس مناداة بحقوق المرأة ولك أن تبحث عن المنظور الشرعي الذي كفل حقوقها ستجده ليس من ضمن مناداتهم .
أهلا و سهلا بالأخ البليبل.
أشكرك على مشاركتك لي هذا الموضوع.
سوف أضع فكرة الموضوع و ما كنت أنوي الوصول إليه فإن أصبت فمن الله و إن أخطأت فمن نفسي و من الشيطان.
الإسلام اليوم أكبر متهم بأنه يهضم حقوق المرأة.
و البعض ينادي بأن الاسلام يقيد حرية المرأة و يكبلها.
ذهب الجميع هنا بأن حقوق المرأة معروفة و محفوظة في شريعتنا الاسلامية التي نقلت المرأة من الظلمات إلى النور من الجهل إلى العلم سواء كانت أما أو أختا أو بنت أو زوجة و هذا ما كنت متوقع إجابته نظرا لأننا مسلمون و هذا يثلج الصدر و يسهل مهمة الدفاع عن اعراضنا.
من جعل الله و سنة نبيه نصب عينيه لا يلتفت إلى هؤلاء البشر الذين يقررون حقوق المرأة فنحن مسلمون وجدنا أن حقوق المرأة كاملة و معروفة لدينا أكثر من ألف و أربعمائة سنة و لا نحتاج إلى من يعلمنا حقوقنا و ما يجب علينا اتجاه شقائق الرجال.
اذا الأمم الأخرى ضلت طريقها فنحن المسلمون لا نضيع الطريق.
خلاصة الموضوع:
الاسلام كفل حقوق المرأة و لا نحتاج إلى بشر ممن لا يحفظون سورة الإخلاص ليعلمونا حقوق المرأة و يفرضون أو يجيزون بعض ما تمليه عليهم عقولهم فنحن بتمسكنا بكتاب الله و سنة رسوله صلى الله عليه و سلم نعرف ما يريدون و ما يريدون الوصول إليه.
طابت لياليكم.