عرض للطباعة
ويلومني
ويلومُنـي وهوَ المُـلامُ ويدَّعي
أنِّــي الـــذي أشقـيتـُـه بِفِعـالي
وأكـــفُ عنــه لأنــهُ رجــلٌ لـه
في القلبِ ما يطغى على أقوالي
وأقولُ_ لو فهمَ الإشارةَ_ دائماً
إنــي سئمـتُ جهـالةَ المتعـالي
إن كنت يا خلي شقيتَ بصُحبتي
فـأنا الثــــريا ترتـــجي أمثــالي
إني من الناسِ ارتديتُ عمائمي
ومـن البريـة قد لبسـت نعــالي
نـارٌ أنـا فلتقتبس مـن ضوئـها
أو كن إذا شئتَ الوقودَ الصَّالي
إن الدُنى تصفو بصدقِ صَحَابةٍ
وتكـونُ أصـفى للخَليِّ السَّـالي
أبو همام اللغبي
لاحقّ له باللوم وأنت هذا
وهذا شعرك، بمنبته يزهو الربيع
وينتشر النور في الأرجاء.
دمتَ والشموخ أيها الشاعر الجزِل
ودام سموّك بيننا.
تقديري.
الأخت الشاعرة/ وجدان
شكرا للمرور الألِق والرد الجميل الرقيق
لا تكن هذه الأخيرة
دمت بخير وسلامةٍ واطمئنان!
حكمة ولغة صامدة صادمة قوية تهز كل الأركان..عزة لاتنتهي وثوران لايجف ولايسأم..
الكرامة فوق كل شئ دائمآ نسمعها وأنت غنيتها..
غني أنت بالهيبة أبا همام ..
رائع
كتاب الحب والألق
أسعدني مرورك يا أخا الثريا
دمت بخيرٍ وسلامةٍ واطمئنان!
يحق للانسان الفخر بذاته وبيان صفاته ليس للماخره وانما لتتضح الحقيقه لكل من حاول ان يشوهها
اطربني شعرك ووامتعتني ابياتك فتقبل مروري ومحبتي واجلالي لك ولقلمك
بارك الله فيك يا أخي الكريمَ أبا يارا..!
كم أسعدني مرورك وردك!
وفقك الله ورعاك!