كاميرا تكشف خادمة تضع مبيداً حشريا بطعام معازيبها

كشف مواطن خادمته الآسيوية وهي تضع مبيداً حشرياً في الطعام بواسطة كاميرا على شكل ساعة مكتب وضعها ككمين لها بعد ان شعر المواطن الذي يسكن في منطقة العدان بقيام الخادمة بسرقة ممتلكاتهم وبيعها على آسيويين وضرب الطفل اثناء توجهه وزوجته للعمل حيث وضع الكاميرا في المطبخ وتفاجأ بقيامها بوضع مبيد حشري في الطعام كاد ان يودي بحياتهم واثناء عودته من الدوام قام بتشغيل الفيديو وشاهد ما صورته الكاميرا وتبين انها تضع لهم مبيداً حشرياً بالطعام وعلى الفور اتخذ معها الاجراء اللازم وقام بتسفيرها الى بلادها حسب ما ذكره مصدر امني.

لماذا لم تعرض القضية على الجهات الامنية لتسجل القضية ضمن الاحصائيات التي تحدث من العمالة المنزلية وذلك لوجود دليل فمن المؤكد سيسهل عملية التحقيق والاعتراف بسهولة لقد أخطاء بتسفيرها قبل نيل الجزاء الرادع وتسجيل سابقة عليها حتى لا تعود لأرض المملكة تحياتي

الا عبله
الله لا يحوجنا لهم
لا حول ولا قوة الا بالله العظيم..

لكل فعل ردة فعل هذا ردة فعل للظلم : يا اخوان عندي صاحب في بيتهم خادمه اندنوسيه يحلفلي صاحبي ان امه لا تترك الخادمه تاكل لوحدها بل مع اهل بيته كانها واحده منهم

في بعض الحالات يكون ردة فعل
وفي بعض الحالات يكون بسبب اجبار الخادمه للسفر والعمل من اهلها وفي الغالب زوجها فهي تنتقم من اي شيء يقابلها ولا يكون لمن تعمل عندهم اي سبب في حالها
وفي بعض الاوقات يكون حسد للنعمة التي هم فيها ولا تجدها لاهلها او اولادها فيكون انتقام لها مثل الاعتراض على حالها بسبب قلة ايمانها
وكثير يه مثل هذه الحالات ولكن يبقى ان حسن معاملتها ربما يكفي الكثير من العائلات شرها واذيتها
شكرا رياض

لاحول ولاقوه الا بالله
مشاكل الخادمات لاتنتهي واكثرهن يعانين من مشاكل اسريه او تعنيف من قبل
من يعملون لديهم وتتفاقم الضغوط النفسيه وتؤدي الى سلوك يصل الى القتل
يجب على رب الاسره استشعار نفسيه العامله من خلال سلوكها مع الاسره
وفي ديننا من التعاليم ما يكفينا عن كيفيه معامله الخدم
الاهانه لهم ظلم والقسوه عليهم ظلم فمن الناس من لايعطيهم اي حقوق تذكر
لاراحه ولاغذاء جيد ولاحقوق ماديه واستعباد غير منتهي
فلا ينتظر منهم الا رده فعل عنيفه
ومن النادر ان تؤذي كفيلها او ابناءه دون اي سبب يذكر
لكن قد يحصل

الله يحفظنا ويكفينا شرهم زمان كنا عايشين بدونهم ولاتوجد مشاكل
اصبحنا اتكاليين وبعض اليبيوت لاتحتاجهم والبيت به من البنات والابناء ما يكفي
لسد الحاجه الا ان العامله المنزليه والسائق اصبح موضه

شكراً اخي