رد : جشع وطمع حتى أخر لحظة
والله لا ندري هل نضحك أم نبكي على هذه القصه
فمن زاويه تراها مبكيه لما وصل اليه حال ابن آدم من الطمع والجشع واستغلال كل السبل للوصول للماده
ومن زاوية اخرى تضحك وتعجب لدهاءوخبث هذه العصابه أن صح التعبير وكيف استطاعوا النصب والسرقه
ولكن نقول حسبنا الله ونعم الوكيل
يعطيك العافيه أخوي نايف ازيبي
تحيـــــــــاتي
رد : جشع وطمع حتى أخر لحظة
الفلوس تعمي النفوس
نايف اوكي:
رد : جشع وطمع حتى أخر لحظة
عزيزي نايف انت اوكي:
الله يستر من هذي الدنيا
بصرااااااحه هذي الدنيا فيها بلاوي
عصابه تلعب بمشاعر المصلين على ميت مزيف وفي المسجد
عشان ايش عشان فلوس
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اللهم لك الحمد ولك الشكر على ما أعطيتنا يارب العالمين
رد : جشع وطمع حتى أخر لحظة
طال السكوت
بالفعل هي مضحكة مبكية
شكرا لمرورك الكريم
رد : جشع وطمع حتى أخر لحظة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن قرمشه
الفلوس تعمي النفوس
نايف اوكي:
لا أزيد
الفلوس تعمي النفوس
جل التحية لمرورك
رد : جشع وطمع حتى أخر لحظة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رمزي الحربي
عزيزي نايف انت اوكي:
الله يستر من هذي الدنيا
بصرااااااحه هذي الدنيا فيها بلاوي
عصابه تلعب بمشاعر المصلين على ميت مزيف وفي المسجد
عشان ايش عشان فلوس
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اللهم لك الحمد ولك الشكر على ما أعطيتنا يارب العالمين
وهناك الكثير من يتلاعب بمشاعر المسلمين
ومن أجل الفلوس
نحن في دنيا الفلوس
كم أسعدني تواجدك
رد : جشع وطمع حتى أخر لحظة
نايف ...
والله أخي ... قصة يعتصر لها القلب ألماً ...
هي تصور مقدار انهيار قيم ومبادئ وأخلاق المجتمعات ...
أصبح الناس رأسماليين إقطاعين ... لا يهمهم مصدر المال .. حلال أم حرام ... ولا كيفية الحصول عليه ... بطريقة مشروعة أم غير مشروعة ..
الهم الأوحد ... أن يحصل على المال ..
وبأي طريقة ... وبأي صورة ... نهب .. سلب .. سرقة ... احتيال ... استغلال عواطف الناس ...
وقد عايشت قصة في أحد الجوامع في إحدى العواصم العربية ..
في صلاة العصر ... بين الأذان والإقامة ..
تقدم رجل إلى الصفوف الأولى ... وحدث الإمام بأن له جارة توفت ولا أهل لها ولا مال ..
وقد عجز من حولها توفير الكفن ... فيا ليت ... يقوم الإمام ليجمع مالاً .. ليذهب يشتري الكفن ويكفن الميتة ... ويأتي بها قبل الإقامة .... ليصلى عليها ..
( طبعا الحبكة الفنية في الاحتيال ... هنا تبدو مفككة .. معرفلهاش )
عرف الإمام الحيلة ... فقال له:
نصلي ثم أذهب معك أشتري الكفن ... وسنصلي عليها إن شاء الله بعد الصلاة ..
هز رأسه كالموافق ..
وبعد الصلاة ... أين الرجل ؟ .... أين ذهب ؟ ... الخ
( تبادل المصلون الابتسامات ... وهم يتهامسون ... كمن يقول: قديمة )
مشكور للموضوع العسل ... يا نحول!
رد : جشع وطمع حتى أخر لحظة
أخي طيب الاصل
ردك يصلح مشاركة
أحسنت وافدت
جل التحية لمرورك
يا.....نحول برضه