شرطة عسير تقبض على سائق نقل معلمات حاول ربط يديّ وقدميّ معلمة لفعل الفاحشة بها وهي في الطريق إلى مدر

ألقت الجهات الأمنية في منطقة عسير القبض على سائق نقل معلمات حاول اغتصاب معلمة كان يقلها إلى مدرستها في منطقة خارج النطاق العمراني، لكنها نجحت في الهروب منه وحمل طفلها الذي لا يتجاوز عمره عاماً ونصف العام إلى أحد المنازل القريبة وإبلاغ الأجهزة الأمنية.

وأوضح المتحدث الأمني باسم شرطة منطقة عسير الرائد عبدالله آل شعثان أن الجاني غيّر مسار سيارة تابعة لإحدى شركات النقل، بعد أن أقل المعلمة وطفلها الذي يبلغ من العمر عاماً ونصف العام في محاولة منه لاغتصابها في الصباح الباكر قبل أيام، مشيراً إلى أن الجاني حاول ربط قدميها ويديها لكنها قاومته وهربت.


وأضاف بحسب صحيفة الحياة أن بلاغاً ورد إلى الشرطة التي سارعت إلى البحث عن الجاني ونجحت في القبض عليه وبحوزته محفظة تخص المعلمة، لافتاً إلى أنه باع هاتفها المحمول الذي جرى تحديد موقعه واستعادته.

المتحدث باسم إدارة التربية والتعليم في منطقة عسير أحمد آل فرحان، اعتذر عن التعليق على الحادثة باعتبار أن المعلمة هي المتعاقدة مع الشركة والقضية لا تخص الإدارة التعليمية، مشيراً إلى أن وزارة التربية والتعليم أصدرت قراراً بترسية مشروع نقل المعلمات على شركات تتعاقد معها وزارة التربية والتعليم، وستنفذه قريباً.

وطالب الخبير التربوي الدكتور سعيد الشهري بمتابعة آلية نقل المعلمات كي لا تتكرر مثل هذه المآسي. وقال: «من الواجب على مديرات المدارس ومراكز الإشراف الاجتهاد فوراً في التعرف على شخصيات قائدي المركبات وتسجيل بياناتهم ومتابعتهم كمرحلة انتقالية حتى تتعاقد الوزارة مع شركات نقل متخصصة». وكان نائب وزير التربية والتعليم الدكتور خالد السبتي، أكد أن الوزارة ماضية في تعزيز مشاركة القطاع الخاص في التعليم العام من خلال تنفيذ استراتيجية تشمل تأسيس عدد من الشركات الحكومية المنبثقة من شركة تطوير التعليم القابضة المملوكة للدولة، مشيراً إلى أنها تعكف حالياً على تأسيس شركة للنقل المدرسي.

والله هذه أساليب خسيسة ودنيئة يقدم عليها بعض الرجال الدنيئين انا أتوقع بان العمالة الأجنبية أضحت أكثر أمننآ من بعض المواطنين لعنة الله على بعض الرجال اللذين لايتحلون بلأمانة والشهامة وينقصهم الدين والخوف من الله

يهلهله:
ياربي سترك وحفظك يارب
وربي اني اثق بالاجنبي اكثر من السعودي
ياما يكون راعي سهر وشرب
ياما يكون متحكم طماع

لا حول ولا قوة الا بالله

لابد من حل لنقل المعلمات والخروج من الكثير مصائب تحدث لعدم تنظيم الوضع


ان شاء الله ان الجاني سيجد الجزاء المناسب

	المتحدث باسم إدارة التربية والتعليم في منطقة عسير أحمد آل فرحان، اعتذر عن التعليق على الحادثة باعتبار أن المعلمة هي المتعاقدة مع الشركة والقضية لا تخص الإدارة التعليمية، مشيراً إلى أن وزارة التربية والتعليم أصدرت قراراً بترسية مشروع نقل المعلمات على شركات تتعاقد معها وزارة التربية والتعليم، وستنفذه قريباً.

لي تعليق على هذا التصريح وهل تظل في بيتها ليطوى قيدها . أعذار في قمة الاستهتار .

الله لايوفقه والله لايهنيه الخسيس الدني وشل الله يدا من اراد ان يسلك دربه

الإختيار سيئ , ولكن الظروف أحيانا تجبر الشخص أن يجازف بأهله كونها مع نساء أخريات
بالأمس قرأنا خبرا عن شاب يسرق باص فيه 20 طالبه في المرحله الثانويه , وسائق إجنبي
خاص لسيدة أعمال يغتصبها ويرميها في البراري !!

من هنا هل تؤيدون سياقة المرأه أم نتعنت ونرضى بالمزيد من الصفعات
ويا غافل لك الله.

لا حول ولا قوة الا بالله

لا شك بان الدور سيأتي على مجتمعات اخرى واخص بالذكر صامطة
والتي تحضرها مثل هذه النماذج والمنتشرة في مجتمعنا وبشكل فضيع
وتمكينهم للقيام بهذا الدور والذي اصبح مقلق ومخيف
والله اني استغرب من ثقة بعض الاسر المحافظة باشخاص انا وغيري نعرف عنهم اشياء لا يمكنني ذكرها
والاستعانة بهم في نقل زوجاتهم وبناتهم للمدارس والاسواق ووووو دون محرم
او على الاقل طفلـ/ـة حتى يمكننا ان نقول عليها الامان !
وما الاحظه هو تنافس قوي بين اشخاص من الجنسية المصرية
ممن كان منهم يعمل بمهنة بائع دواجن او مزارع وتوجههم لهذه المهنة سائق خاص...
ولســـــــــــــان حالنــــا يقول من هو المسئولي عن ذلك؟!
الاسرة ام الهيئة ام الجــــــــــــــــــوازات
لحماية نساء مجتمعنا من هؤلاء الغير مؤتمنين والغير مختصين في حال وجود الضرورة الملحة..
نسال الله الستر والسلامة ,,,

قلنا .. وعدنا .. وزدنا .. طالبنا .. ابدينا حاجتنا

اسمحو لنا بقايدة سياراتنا ..

لا حول ولا قوة الا بالله .. الا لعنة الله على الخائنين
اتمنى ان يقتل حداً بالسيف ..

لا حول ولا قوة الا بالله

لعتة الله على بعض الرجال ضعاف النفوس

اللهم لك الحمد على سلامة هذه المعلمة

كل يوم نسمع مصيبة جديدة من نقل المعلمات

لابد من حلول سريعة لانهاء هذه الجرائم البشعة

لمعلمات لاحول لهم ولا قوة