لم يقتصرهذا الإجراء على الخطأ الإملائي الواضح والفاضح الذي لايقع فيه طالب إبتدائية بل تجاوز إلى كونه تشجيع على إستفحال ظاهرة الكتابة على الجدران بهذا الشكل المشوه الذي لاينتهجه إلا المراهقون بل بعض المراهقين الذين يفتقدون للوعي وغياب التوجيه فبالله عليكم هل سنرتقي بهكذا أسلوب من مؤسسة حكومية .