كنت
أرقبها في خفاء
خشية أن تلمحني
تمضي
وينتحب في إثرها
قلبي
عرض للطباعة
كنت
أرقبها في خفاء
خشية أن تلمحني
تمضي
وينتحب في إثرها
قلبي
إنه جنونُ الكلمات حينما تُختصر !
حينما تصبحُ المشاعر تتهاوي بين السطور ..
يندثر عبيرها الوضاء في أرجاء الفضاء "
حينها سوف يسهُل للأرواح أن تشتم عبقها وتدرك العقول معانيها "
لآنها قليلةٌ في حروفها " بليغةٌ في معانيها "
أخي رأيتُ اليوم هذا المعرف " لوركا" وتأملت فيه فشعرت بأنه يحمل معناً لانعرفه " ربما أنا فقط من يجهله وربما الكثير " فهلا أفصحت ياجميل عن معناه الدفين "
شكراً للبوح الأخاذ الذي عطرتنا به "
قامتي هزيله وثناؤك فيّاض
كيف لك أن تثقلني يا خلوق !!
أشكرك على عبارتك الانيقه
أزاحت بعضاً من غربتي مع الكتابة
[/size]
كنتُ أحس بمأساة المهرج يهرق دمه في نكته ولا ثمة من يضحك
كنت أراهم
أحس بهم
وبالقرب من قلوبهم الدافئه
أغفو
وسياط الفقد
تبعثر
ما أرى
كُنت أوفى من وطن
واليوم أوفى من كون ..
لوركا :thumb:
كنت أجوب العالم
بحثاً
عن قطرة ندى
ولما عدت
وجدتها على زجاج نافذتي
كنت ذراعاً على خاصرة الغيم المتثاير ..
كنت أشتعل
غيرة
وهي توزع قبلاتها
أمام عيني
على حافة الفنجان
كنت أنتظر ..
كلهم عبروا..
عبروا ..
إلا أنت
كنت
أول عشق بزع في عذراء القلب
**
كنت نائمة في أحضان الغيوم..
كنتْ معينًا من الصبر .
وأراه نضب .
wr
كُنت لا أستخفّ بمشاعر ساذجة !
من أين تأتين بكل هذا البهاء يا نهى ؟ !
سعدت بمرأى معرفك .
كنت
أسير في الشوارع رجلاً نحيلاً يرتعش
ويركض في شريانه حب عارم
للموسيقى والبحر
كنتُ موجوعه .. وزاد الألــــم