خطأ طبي فادح بالصور -في ذمة الربيعة

الربيعة الذي كسب شهرة عالمية
فكانت هذه نجاحاته المحلية
ان تركن بصحة المواطن لمن هو ليس باهل لها ستكون النتيجة فادحه
فهل يكفي ان تبدأ رحلة الفساد من هذه الوزارة التعيسة

http://www.alyaum.com/News/files.php..._367806819.jpg
طبيب يشير الى موضع جرح أم عوض
شعرت الأرملة أم عوض بآلام حادة في البطن، فنقلها ابنها عوض إلى أحد المستشفيات الحكومية التابعة لوزارة الصحة بالأحساء، وبعد إجراء الفحوصات الشاملة قرر الأطباء ضرورة إجراء عملية جراحية لاستئصال الزائدة الدودية وأخرى لاستئصال المرارة، .. وبالفعل أجرى الأطباء ـ كما يزعم التقرير ـ لأم عوض العمليتين بنجاح, وبعد فترة ليست بالطويلة عاد الألم إلى هذه الأرملة فنقلت مرة أخرى إلى المستشفى نفسه, وبعد إجراء الفحوصات قرر الأطباء إجراء عملية أخرى لذات العلة السابقة!!، ولما فتح الأطباء بطن أم عوض وجدوا الزائدة الدودية والمرارة على وضعهما ولم تستأصلا في العملية السابقة، وبالتالي فقد تقرر على الفور استئصال الزائدة الدودية والمرارة، وتصحيح خطأ طبي وقع فيه طبيب خان أمانته وعبث في جسد هذه الأرملة بعملية سابقة، فضلا عن أنه وقع في خطأ طبي آخر لما خاط جلد البطن مع ( المصران ) الأمر الذي وضع أم عوض في حالة لا تحسد عليها .. إلى درجة أنها سميت ( أم بطن مفتوح )، .. أم عوض أرملة تعول ثلاث بنات وولدا، وهي الآن ترقد على سريرها الذي تلطخ بدمها في نفس المستشفى الذي تدور حول أخطائه الطبية الكثير من علامات الاستفهام .. مزيدا من التفاصيل في متن هذه المادة :
بداية القصة
تحولت الأرملة أم عوض البالغة من العمر 45 عاماً إلى جسد للتجارب، لاسيما أنها عرفت لدى المنومين بـ( أم بطن مفتوح )، وهذا حسب ما رواه للـ( اليوم ) ابنها الأكبر عوض بن سالم الكثيري من سكان مدينة الجفر بمحافظة الأحساء, وقد تحدث عوض عن قصة والدته فقال :" شعرت والدتي بآلام حادة في البطن قبل عام ونصف تقريبا، فذهبت بها إلى هذا المستشفى، وذكر الأطباء هنا ـ وبعد إجراء الفحوصات والتحاليل ـ أنها بحاجة إلى استئصال الزائدة الدودية"، ويضيف عوض :" الجميع يعلم أن عملية استئصال الزائدة الدودية لا تحتاج لأن يقيم المريض في المستشفى لفترة طويلة، وذلك بحسب ما نراه ونسمعه من مرضى أجروا مثل هذه العملية"


.. وأجرت العمليتين ( ! )
ويضيف الكثيري مردفا :" ولقد قرر الأطباء أثناء إجراء العملية الأولى أن والدتي بحاجة إلى إجراء عمليات جراحية في البطن .. منها استئصال الزائدة الدودية والمرارة حسب تقرير الطبيب المعالج، وبالفعل تم إجراء العمليات وخرجت أمي من المستشفى، وبعد معاناة مازالت مستمرة مع الألم وظهور التهابات كثيرة على الجرح, تم تنويم والدتي قبل شهرين تقريباً عن طريق قسم الطوارئ, وأجري لها هنا عملية جراحية بفتح البطن، وبعد فقد كانت المفاجأة .. وذلك عندما تم إبلاغ شقيقتي المرافقتين لأمي أنه لم تستأصل منها لا المرارة ولا الزائدة الدودية في العملية السابقة !!"
خياطة على ( المصران )
وبنبرة أسى يضيف عوض :" أكد الطبيب بعد ذلك ضرورة إجراء 3 عمليات جراحية لوالدتي .. الأولى لترقيع (المصران) بسبب خطأ طبي في العملية الجراحية السابقة نظرا لقيام الطاقم الطبي السابق بالخياطة على المصران, والثانية عملية استئصال الزائدة الدودية, والعملية الثالثة استئصال المرارة !!"، ويضيف عوض مستغربا :" بحسب تقرير سابق صادر من المستشفى نفسه أنه خلال إجراء العلمية السابقة تم استئصال الزائدة الدودية واستئصال المرارة، والآن وبعد فتح بطن والدتي أكد لنا الأطباء هنا أنه لم يتم استئصال أي شيء، بل إنهم وقعوا في خطأ طبي وهو خياطة ( المصران ) مما تسبب لها مضاعفات، ونحمد الله تعالى على كل شيء"


تجارب
ويؤكد عوض الكثيري أن جرح والدته مازال مفتوحا على طول 30 سنتيمترا تقريباً، كما أن والدته على حالتها المتدهورة صحيا لم تلق أي رعاية طبية، مما تسبب لها في حدوث التهابات شديدة حتى بعد أن أجرت ثلاث عمليات، وتحدث عوض متهكما فقال :" قاموا الأطباء بإحضار جهاز جيد لتنظيف الجرح !!، حيث إنهم يقومون بالتجربة على والدتي من خلال الجهاز الجديد!"، . وأكد عوض تقدمه بشكوى إلى مدير الشئون الصحية بمحافظة الأحساء في تاريخ 1/3/1433هـ, وتم تحويله إلى إدارة المتابعة، وقد تلقى عوض اتصالا من أحد الأطباء يؤكد لي تحسن الحالة الصحية لوالدته وأنها محل المتابعة المستمرة، ولكن من جانب ذوي أم عوض فإنهم يطالبون المسؤولين بالمستشفى بإيقاف علاجها ونقلها إلى مستشفى تخصصي, كما يطالبون المسؤولين بمحاسبة الطبيب الذي أجرى العملية الجراحية الأولى أينما كان الآن .


http://www.alyaum.com/News/files.php..._163484326.jpg

الشكوى لله وحدة شي مزعج ومحزن في نفس الوقت (كلكم راع وكلكم مسئول عن رايته)

السلام عليكم استاذنا الفاضل
الذي لاتلومه في الحق لومة لاائم
وا لله الذي رأيناه هناشئ يدمي القلب
هذا خطأ واحد رأيناه بهذه البشاعه وهذه الخطوره
وباقي الاخطاء التي ترتكب ولا نراها فقط نسمع عنها ما هو حالها
هذا غير التي يسكت عنها اصحابها لانه لا حول لهم ولا قوه ولا يوجد من يستمع الي شكواهم الا رب العالمين
الذي نريد ان نقوله الي متي ياوزير الصحه يبقي الوضع هكذا ومن المسؤل واين العلاج واين معاقبة المخطئ ام ان ارواح الناس لاقيمة لها
ام انك مشغول في الظهور في وسائل الاعلام والتشدق بمنجزات وزارة الصحه في عهدك الميمون
اتمني ان يجيب علينا هل ارواح الناس لعبه
علي حد معلوماتي ان وزير الصحه حينما اراد ان يجري عمليه بسيطه ذهب الي الخارج واجراها هناك
بماذا نفسر هذا
احترامي وتقديري لك استاذي

بعد ان سطع نجم الدكتور الربيعه في سماء الطب وفصل التوئم الساميه
واخذ في الشهرة والكل احبه واصبح وزيرا للصحة وعلقت عليه الامال بعد الله ليرتقي بمستشفياتنا الى الامام
وتزهرالشؤن الصحة بالعافيه على يده مما اصابها من سقم في الآونه الاخيره وهنا نحن نعود من حيث بدئنا فكل يوم
خطأ طبي من شرق المملكة لغربها لشمالها لجنوبها اين ما استئمنتم عليه ايها
المسؤلين امام الله ام ان حيات البشر اصبحت لعبة في ايدى من ضميره استتر وغاب حيث لارقيب ولاحسيب
لكن عين الله لاتنام وحسبي الله ونعم الوكيل

لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
اللهم لا تسلط علينا من لا يخافك ويرحمنا
هل هذا خطأ ام إستهتار بارواح البشر؟
شكراً مستريح البال للنقل
تحياتي

لا إله الا الله .

الصحة ضايعة ضياع غريب و عجيب و لا يوجد رقيب و لا حسيب .

صدقوني كلها دقائق تاثرنا بهذا المنظر و لكن ماذا نحن فاعلون هذا هو السؤال الذي يجب مناقشته و الله .


شوف يا احمد بلاويكم يا حقين الصحة.

من وجهة نظري بان المحسوبية هي العامل الرئيسي لتدني مستوى هذه الوزارة
" الصحة "
فمنذ رحيل د. غازي القصيبي "يرحمه الله" عن اروقتها
وهي مختلة في توزانها واصبحت شبه اسوأ وزارة في المملكة
ولعل السبب يعود لثقة القيادة لتولي وزيرها الحالي
مهمة الصحة والتي من الممكن لم تحظى بالتوافق مع طبيعة عمل اداري نحو تخصص طبي!

تقديري اخي الكريم ,,,

الأخطاء الطبية واردة وحاصلة في كل بلدان العالم
لكن بكل مصداقية امر محزن ما شاهدناه وقرأناه
فلقد ذهبت هذه المرأة نتيجة قصور من ذلك الطبيب
فخطأ طبي واحد ينسف كل الجهود المبذولة
أتمنى فعلا ان تعمل وزارة الصحة على تطوير أطبائها
من خلال المؤتمرات العالمية والابتعاث والدراسات الطبية
والتكنلوجيا الحديثة .
وان تشدد على معاقبة كل طبيب يحدث منه خطأ طبي .

الله يصبر ام عوض ووزارة الصحة عليها العوض.

الربيعه ممبدعٌ في الجراحه وليس في الإداره " فمتى سيفهمون !"

مشكلتنا في التوظيف والأهليه !

هذا مانشر وكم هناك من ضحايا قد تُستر عنها ورحلت دون أن يعلم ماحدث لها سوى الله !

فتحت جروحاً داميه ! رحمك الله يا أبي !

تحية عطرة لروحك النقية أخي مستريح البال.
لا شك أن الأخطاء الطبية أمر محزن جدا ومخيف لما يترتب عليها من كوارث صحية مميته..
وهي أمر نعاني منه قبل الربيعة وفي عهده..والسلسلة تطول ..
وبكل أمانة أوافقك الرأي فالمسؤلية يتحملها وزيز الصحة فهذا الخطأ الفادح لأم عوض في ذمة الربيعة..
عدم الدقة في اختيار الاطباء القادمين الى المملكة والتأكد من شهاداتهم العلمية هو أحد الأسباب..
أيضا اهمال الرقابة والمتابعة الميدانية لعمل المستشفيات الحكومية سبب آخر..
ثم يجب أن تكون هناك عقوبة صارمة لكل طبيب متهاون وعابث بأرواح الناس..
يجب أن يعي كل الكادر الطبي المشارك في العملية الجراحية اثناء حدوثها أنه ليس هناك احتمال للأخطاء الطبية
ولن يتم التجاوز عن الأخطاء ..هي مسؤلية سيحاسب ويُسأل عنها المتسبب ومن تواطأ معه..
تحياتي وتقديري

استرنت باقوالكم النيرة

وكلنا نتفق على شئ واحد

هو ان الربيعة سبب تدهور الوضع الصحي

وحقيقة لا اعلم ماهي سياسة الربيعة في قيادة وزارة الصحه
التي سعى اليها مستغلا قربه من الملك
كما سعى الى ادارة مجلس مركز الملك فيصل بعد الاطاحة بعبدالجبار

واذا كان غازي القصيبي رحمه الله قد ادار الصحة افضل ممايديرها الوزير الحالي المتخصص

الطامة الكبرى عندما تضع الرجل الغير مناسب لادارة مؤسسة تتعلق بالمواطن وصحته
فهل يوجد اغلى من صحة الانسان
لست اعلم لمصلحة من تعطى هذه المناصب كهبات
بغض النظر عن كفاءة الشخص

انا اشكك حتى في قدرته العلمية والطبية
عندما انطلت عليه لعبة لقاحات الخنازير والطيور
التي اهدرت مليارات

لكن من امن العقوبه اساء الادب
والا فان قضية واحده فقط كفيلة بالاطاحة بالربيعة وغيرة

ياقلبي عليها الله يشفيها وينتقم من الي كان السبب:g: