مُعلِّم تربية إسلامية بالطائف يُدمي وجه طالب ابتدائي بالكفوف

أبو رأس يوجِّه بالتحقيق مع الأول وإجازة مَرَضية يومَيْن للثاني


مُعلِّم تربية إسلامية بالطائف يُدمي وجه طالب ابتدائي بالكفوف

http://imagecache.te3p.com/imgcache/...fc9316135b.png

فهد العتيبي- سبق- الطائف: وجَّه المدير العام للتربية والتعليم بمحافظة الطائف محمد بن سعيد أبو رأس بالتحقيق في واقعة اعتداء معلِّم تربية إسلامية بالضرب على وجه الطالب "فواز الخديدي" بالصف الخامس الابتدائي بمدرسة عبدالله بن أبي السرح الابتدائية، الذي أُحيل للوحدة الصحية المدرسية ثم لمستشفى الملك فيصل بالطائف، وقدَّر الأطباء مدة شفائه بخمسة أيام، وأعطوه إجازة مَرَضية لمدة يوَمْين.

وقد طالب ولي أمر الطالب وزير التربية والتعليم بمحاسبة المعلِّم المعتدي "الذي تجرد من الإنسانية، وقبل ذلك الأبوة والقدوة الحسنة والأخلاق الحميدة، وخصوصاً أنه معلِّم تربية إسلامية؛ حيث تحوَّل إلى إنسان آخر مستعرضاً قوته على أطفال صغار لا حول لهم ولا قوة سوى تحمُّل صفعات وكفوف معلمهم".

وقال إن هذا المعلم "ضرب بتعليمات وأنظمة وزارة التربية والتعليم القاضية بمنع الضرب بأشكاله وصوره كافة عرض الحائط، بدلاً من معالجة ما يحدث من الطلاب بالأساليب التربوية الحديثة وتفهُّم الواقع التعليمي والتقيد بالأوامر السامية والأنظمة حيال ذلك".

وتساءل والد الطالب: "كيف للمعلم أن يتطاول على طفل صغير، وخصوصاً بالضرب على الوجه؟! على الرغم من أن الإسلام حرم الضرب على وجه الحيوان فكيف بالإنسان؟!". مشيراً إلى أنه أرسل ابنه للتعلم وليس للضرب.

وقال: "لم يرتكب ابني جرماً يستوجب تلك القوة الوحشية من المعلِّم، وقد فوجئت بابني أثناء عودته من المدرسة والدموع تسابق كلماته وآثار الضرب على وجهه؛ فاتجهت مباشرة إلى المدرسة لمقابلة مديرها، ألا أنني لم أجده لانتهاء الدوام؛ ما دفعني للتوجه مباشرة لمدير التعليم بالمحافظة محمد أبو رأس مصطحباً معي ابني، والتقيته بمكتبه، وأشكره على اهتمامه واستنكاره ما تعرض له ابني خلال مشاهدته له، وتوجيهه بالتحقيق الفوري في القضية".

وأعرب ولي الأمر عن أمله بأن تُتخذ الإجراءات النظامية تجاه المعلِّم، وحماية الطلاب مما يتعرضون له من ضرب من قِبل بعض المعلمين الذين يُهينون رسالة الأنبياء الموكلة لهم؛ فبدلاً من أن يُعلِّموا يضربون!

المعلم هو قدوة وحامل رسالة ولكنه

أولا وآخرا هو إنسان يحمل ذات المشاعر والصفات

ولا أظنه يتجرد من إنسانيته وأبوته لحدث صغير

أو يستعرض عضلاته على طفل مؤتمن على تربيته

إلا إذا فقد صوابه لأمر فوق الإحتمال أو هكذا أظن

ورغم أن ما قام به يعتبر ليس من سياسة التربية

في الدين أولا ولا من سياسة التربية في تعليمنا

إلا أنه يجب أن نتحقق من أبعاد تصرفه وما أجبره

على اقترافه قبل الحكم عليه مسبقا

فلعله يعاني من اختلال ما

تقديري فلة للطرح القيم

المعلم امكن ماعندة صبر على الطلاب

::d::

و أسلوب المعلم خطأ في التعامل مع الطالب

يعطيك العافية فلة

دمتي بود

مدرس تربيه إسلاميه ويعمل كل هذآ ويتهرب وهو من يدرس السنه ويعرف أن الضرب على الوجه حرىم فمآ بىلكم بضرب طفل لا حول له ولا قوه

الهم إهدنآ في من هديت

مهما كان هذا طفل ولازم يتحمله

أقصى شي يعمله الطالب مايحل الواجب او يضحك في الحصة

وأسلوب المعلم خاطئ

والضرب على الوجه مايصير !!

يرضاها لأولاده ؟؟

شكرا فلة

مهما كان تصرف ذلك الطالب كان بامكان هذا المعلم معالجة الامر بعيدا عن الضرب
فالضرب ليس وسيلة تربية فكيف إذا كان على الوجه ولطفل صغير .

لا حول ولا قوة الا بالله
الضرب على الوجة أسوأ أساليب التأديب
وقد نهى عنه الرسول عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم ..

معلم تربية اسلامية ويضرب طفل في خامس ابتدائي وبهذا الشكل وعلى الوجه..
باختصار وفي كل حالاته هو لا يصلح أن يكون معلما تربويا ..
سلوك المعلم يجب أن يكون في أولويات الشروط لقبوله معلما..
في الزمن السابق كان الضرب الغير المؤذي للطالب
هو وسيلة مؤثرة ايجابا في سير العملية التعليمية..
ولم يمنع الضرب إلا نتاج أمثال هذا المعلم الغير سوي ..
اضطرابات وأمراض نفسية لبعض المعلمين تفرز ضررا وشرخا عميقا للتعليم والأجيال..
فآي تعليم أو معلم هذا تتجرد منه الإنسانية والرحمة والأبوة والأساليب التربوية..

اختلف الزمان واختلفوا معه بل تغيروا به المدرسون المدرسات الا من رحم ربي ،،،،


معلمين آخر زمن سفّهوا أنفسهم و صار حديث البعض مزيد من الاجازات وتذمر مستمر ، وتناسى الغالبية مسئولية تعليم جيل قادم ،،،

التدريس لغالبية المعلمين والمعلمات اصبح مجرد مهنة بعد ان كان أمر مقدس ،،،
مهنة من لا مهنة له ،،من يضرب الاطفال بهذا الشكل الوحشي ، وتلك تفتش الطالبات وذاك يلعب بلوت مع الطلاب يسمر معهم ،،،

اذكر مدرس الله يوفقه ويسدد خطاه قابلته بالصدفه في احد المقاهي كنت استمتع بكأس كوفي مع سيجارة ،،
انواع الربكة واطفي السيجارة وانفض يمين ويسار حتى اقترب وانا جالس بطرف الكرسي ،،

قمت بالسلام عليه لاخبره اني كنت طالب بإحدى صفوف المتوسطة منذ ما يزيد عن ستة عشر عام ،،،

رهبة ذلك الشهم لازالت ولم يستطع الزمن مسحها ،، تماماً عدت بنفس ذلك الموقف عندما يدخل علينا ليزجرنا ويأمرنا بالدخول للفصول من داخل البوفية التي كانت خارج المدرسة ،،؟


لله درهم،،

لايصلح ان يكون تربويا
ابدا لايصلح ان يفرغ مابه من شحنات في طالب صغير لاحول له ولا قوه حتى وان كان الطالب مشاغب او حتى اكثر من كونه مشاغب فالدين المعامله

لازم يفصل من المهنه هذا مهب كفو يدرس هذا كفوه يرعى بعارين