المتحدث الرسمي بإسم المرأة

بالمصادفه وبينمآ كآنت عينآي تتطاير بين اوراق تلك الصحيفه ..
التي طالما كان شعارها بعيد كل البعد عن سيآستها للاسف
طآلت عيني
مقآله "" لبعض كتاب تلك الصحيفه "
وماشدني فيها هو ذلك العنوان المضحك الفاضح .. تأنيث المرأة ام تأثيت المرأة او ماشابه ذلك العنوان
قرأت نصفه فتعجبت لما يُكتب
حاولت ان أكمل لكني بحق لم استطع ..
اي كلام يُكتب عنا نحن معشر النساء .. وأي دفاع يطالبه ذلك الكاتب لنا ..
.
توقفت برهه .. ليعلو محياي ابتسامه اجهلها
ايعقل انه لايزال من يبحث ورآء تلك المواطنه المغلوب على امرها
هل ما يزال البحث جااري .. عن غافلات ينجرفن وراء مثل تلك السخافات
اما كفتهم الخُطب والمنآبر
وهي تصدح بصوتها الرناااان .. المرأةمكفوله محموله في الاسلام
المرأه لا تحتااج لمن يمسك بيديها لتقتلع بهما حيآئها ونقائها
.
عجبت لمثل ذلك الكاتب
كيف له ان يتكلم بأسمنا .. ومن شكى له منا .. ولماذا نحن النساء بالذات
وهل اصبح للمرأه متحدث رسمي .. غير الكتاب والسنه
.
سبحان الله
الامه تعاني وعروبتنا تنزف الماً وظلماً
اخواتنا وامهاتنا .. يصرخن اين المنتصر لهن ممن انتهك اعرضهن
وهؤلاء لايزالون يعزفون على وتر الجاهليه العمياء
الغرب ينادي بمنع الاختلاط لانه سبب في دمآر شعوبهم
وانت وللاسف تُقحم المرأة وهي وحقوقها منك براء
.
من تلك التي قرأتها له .. ان المرأةعليها ان
تكون في كل مكان
وان تخالط وتزآحم وتعارك على المناصب
بل لماذا لاتقود سيارتها .. و اين انت من واجبك اتجاه تلك الحره ؟ سحقاً لحقوق تذُلُنآ .
..
لم استطع .. ان اقراء مثل تلك الكتابات
واقف عآجزه
ليس لشيئ .. الا لانه كتب عن عموم النساء وانا جزء منهن ..
.
كتبت وليتك ماكتبت
هل يجب علينا ان نكون أثاث تحركونه كما تشآؤون كما صورتنا في مقالك ..
لكي تُعالج بنا من وصفتهم بأنهم يعانون من فوبيا النساء
من وصفتهم بأنهم مرضى .. نحن لهم شقائق .. ونفخر بهم
عجبأ .. هل اصبح كل من يغض عينه عن النساء مصاب بفوبيآ .. انه الجنون بعينه
.
هل اصبحنا وصفات علاجيه .. وديكورات اثاثيه .. تبلى مع مرور الزمن وتستبدل بغيرها
.
اما انك نسيت .. ان مايميز المرأةحيائها وليس اختلاطها
وأننا مهما بلغ بنا المجد ذروته نحن النساء .. وارتقت بنا الامه
حتى وأن عظُم بنا الرجال ..
فأننا سنمشي على استحياء .. ليس خوف ولكنه ايمان بفطرتنا التي فُطرنا عليها
.
اسأل الله ان يهدي الجميع
.
همسه ""
حقوقنا كفلها لنا الاسلام ولله الحمد .. نحتاج فقط جدار يمنع وصول مثل هؤلاء لمملكتنا
منقوووووول
رائع بقلم الرائعه (وتين القلب)

هناك مخاطر تمر بالأمة الإسلامية ولعل من أهم هذه المخاطر وأشدها نفوذاَ في تمييع الأمة وإغراقها في شهواتها وانحلال أخلاقها ، سعي دعاة الفتنة إلى إشاعة الفاحشة ونشرها ، وعدلوا عن حفظ نقاء الأعراض وحراستها ، إلى زلزلتها عن مكانتها ، وفتح أبواب الأطماع في اقتحامها كل هذا من خلال الدعوات الآثمة والشعارات المضللة باسم ((حقوق المراةوحريتها )) تناولوها بعقول صغيرة وأفكار مريضة ينادون لإسقاط الحجاب ونشر التبرج والسفور والاختلاط .

تحياتي وتقديري أختي الفاضلة ( خزامى )

سيدتي ماكان عليك الاجابه لتثبتي له انه لم يحرك لك ساكنا ..
كان ردك تلقائيا وموجة حروفك رغم هدوئها الا انها عصفت بورقته الخاسرة.


مملكتكم محصنه بكم وانتم النصف الثاني للبشريه ولستم علاج معين ..

ابو محمد
سراب
شاكرة لكم مروركم واضافتكم الرائعه خالص الشكر والتقدير لكم

لم يعد سرا ما يسعون لأجله مثل هؤلاء الكتاب وغيرهم والمصيبة أنهم مسلمون ولكنهم من باب التقليد الأعمى
وتنفيذا لهتافات الشيطان الذي يصور لهم الباطل حقا والحق باطلا .
ولكن أصبح هناك وعي وإدراك من المرأة المسلمة وما يحاك لها وضدها لإخراجها من نور الإسلام إلى الظلمة الحالكة التي مهما زينوها
فلن تزداد إلا ظلاما .
شكرا / خزامى
على الموضوع الرائع
لك تقديري واحترامي

والله قرأت لهتلر الذي لايعرف من الإسلام شيئا ينادي بأمور من اساسيات الإسلام ومن ذلك منع الإختلاط واثار الزنا وخطورة اليهود استنتجها بعقلة وتجاربه في الحياة ويأتي منا اليوم من على رغم عيشه على هذة الشريعه وقد قرأ 3 كتب وينادي بالتخلي عن كل مبدأ ...حسبنا الله ونعم الوكيل على كل منبطح ومتخاذل

لن يسكت هؤلاء الكتاب حتى يحققوا ما يريدون

والان بدأ الاختلاط في كل مكان مع الوظائف الجديدة

وكثرت القصص التي تدمع لها العيون
,

لا نريد سوى حماية حقوقنا بالاسلام وليس الحرية المزعومة بالاختلاط

تحياتي و تقديري خزامى
.

يآمن يزعمون بتحرير المرأه وبنطقون على لسآنهآ!!
نقول .. هذه الحيآه هي مملكه وجميع النسآء فيهآ هم الملكآت..
فأي عز نعيش فيه وأي رفآهيه تحت قول لاإله إلا الله محمد رسول الله

أشكرك غآليتي على طرح هذآ الموضوع

مع أرق التحآيآ

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البحار الكبير

لم يعد سرا ما يسعون لأجله مثل هؤلاء الكتاب وغيرهم والمصيبة أنهم مسلمون ولكنهم من باب التقليد الأعمى
وتنفيذا لهتافات الشيطان الذي يصور لهم الباطل حقا والحق باطلا .
ولكن أصبح هناك وعي وإدراك من المرأة المسلمة وما يحاك لها وضدها لإخراجها من نور الإسلام إلى الظلمة الحالكة التي مهما زينوها
فلن تزداد إلا ظلاما .
شكرا / خزامى
على الموضوع الرائع
لك تقديري واحترامي

---

البحار الكبير
التقليد يقتل كل الاشياء الجميله وهم قتلوا اهم شي عقيدتهم ومباديئها
شكرا لمرورك استاذي الفاضل تقديري

دكتور حب
دلول
ابحر بافكاري

الف شكر واسعدكم الله على مروركم الراقي واضافتكم تقديري لكم