مطعون في الجنبين

خطر على بالي هذه القصة الحقيقية لامرأة وزوجها وكان يدعى سالم من أحدى القرى التابعة لمحافظتنا الغالية صامطة المهم سافر زوجها في البحر طلبا للرزق وغاب طويلا وعادت جميع المراكب أو السواعي كما يطلق عليها سابقا التي سافرت معه الا المركب أوالساعية التي سافر فيها زوجها فانتظرت وداخلها الشك والخوف على مصير بعلهاالذي عاد فيما بعد ولكن قبل عودته أنشدت بيت رائع ولا أعلم أهو من قولها أم من منقولها وفي كلتا الحالتين هو رائع كما أراه0
مطعون في الجنبين ماجنب سالم000كل السواعي عودن ماجنب سالم

مرحبا


جميل البيت لما فيه من عفوية مشاعر المرأة المتلهفة و القلقة على عودة زوجها


سلمت يداك اخي

مطعون في الجنبين ماجنب سالم000كل السواعي عودن ماجنب سالم


روووعة

الله يعطيك الصحة والعافية أستاذ أبو راما

ويرزقك السعادة

كل الشكر والامتنان على روعهـ طرحك , ,

مطعون في الجنبين ماجنب سالم
كل السواعي جن، ماجن بسالم

ليلي على المشرافْ ومطالعه لك
حتى طلوع الَّلوَّلينْ والصباحْ بانْ
كل السواعي روَّحنْ وانت مالك ؟
تشتاقْ لكْ نخله وفَيَّهْ وجدران
يكفي غيابْ .. من يومْ ما غاب فالَكْ
لا الظُّهريهْ تحلى ولا الليلْ لي زان
هلَّ الهلالْ واحنا انترجَّى هلالك
غلّّق رجبْ واليوم في نُصْ شعبان
شوق ْ المرايا غاب ْ عنُّهْ خيالك
ليت المرايا تحتفظ ْ بالذي كان
شاكتب عليها حالتي بعد حالك
واكتبْ عليها للهوى ألف عنوان
طُفتْ الديارْ .. اسألْ عسى كيف انالك ؟
لكن سؤالي ضاعْ حسره وحرمان
حايرْ .. سؤالي كيفْ يلقى سؤالك
أسألْ ثواني الوقتْ والوقت ما حان
بين البحورْ قلبي تِعبْ واعتنى لك
من أجل طيفك بالتعبْ صار فرحان
عنَّا سليتْ .. قلت السلا كيف اجالك
معقولْ قلبكْ للهوى بعدنا لان
ويلي من الحسّادْ .. ويلي وويلكْ
دمعي ودمعكْ بالسهرْ ليلْ هتان
هذي نجومْ الدمعْ فيها ظلالكْ
تسقي روابي الخد آهاتْ ولهان
كيف اطويَ الَّلشواقْ واطلع جبالك
بيني وبينكْ بحرْ وامواجْ هجران
كَفَى .. كَفَى يا بُعدْ قصِّرْ حبالك
خَلِّي غريب الدارْ يرجع للَوطان
يا بحرْ .. كل اللشرعهْ راجعه لك
مشوارنا يا بحرْ ماتَمْ للآن

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم النجمي

ليلي على المشرافْ ومطالعه لك

حتى طلوع الَّلوَّلينْ والصباحْ بانْ
كل السواعي روَّحنْ وانت مالك ؟
تشتاقْ لكْ نخله وفَيَّهْ وجدران
يكفي غيابْ .. من يومْ ما غاب فالَكْ
لا الظُّهريهْ تحلى ولا الليلْ لي زان
هلَّ الهلالْ واحنا انترجَّى هلالك
غلّّق رجبْ واليوم في نُصْ شعبان
شوق ْ المرايا غاب ْ عنُّهْ خيالك
ليت المرايا تحتفظ ْ بالذي كان
شاكتب عليها حالتي بعد حالك
واكتبْ عليها للهوى ألف عنوان
طُفتْ الديارْ .. اسألْ عسى كيف انالك ؟
لكن سؤالي ضاعْ حسره وحرمان
حايرْ .. سؤالي كيفْ يلقى سؤالك
أسألْ ثواني الوقتْ والوقت ما حان
بين البحورْ قلبي تِعبْ واعتنى لك
من أجل طيفك بالتعبْ صار فرحان
عنَّا سليتْ .. قلت السلا كيف اجالك
معقولْ قلبكْ للهوى بعدنا لان
ويلي من الحسّادْ .. ويلي وويلكْ
دمعي ودمعكْ بالسهرْ ليلْ هتان
هذي نجومْ الدمعْ فيها ظلالكْ
تسقي روابي الخد آهاتْ ولهان
كيف اطويَ الَّلشواقْ واطلع جبالك
بيني وبينكْ بحرْ وامواجْ هجران
كَفَى .. كَفَى يا بُعدْ قصِّرْ حبالك
خَلِّي غريب الدارْ يرجع للَوطان
يا بحرْ .. كل اللشرعهْ راجعه لك
مشوارنا يا بحرْ ماتَمْ للآن

---

:thumb::thumb::thumb::thumb::thumb:

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم النجمي

(ليلي على المشرافْ ومطالعه لك)

(حتى طلوع الَّلوَّلينْ والصباحْ بانْ )
(كل السواعي روَّحنْ وانت مالك ؟)
تشتاقْ لكْ نخله وفَيَّهْ وجدران
يكفي غيابْ .. من يومْ ما غاب فالَكْ
لا الظُّهريهْ تحلى ولا الليلْ لي زان
هلَّ الهلالْ واحنا انترجَّى هلالك
غلّّق رجبْ واليوم في نُصْ شعبان
شوق ْ المرايا غاب ْ عنُّهْ خيالك
ليت المرايا تحتفظ ْ بالذي كان
شاكتب عليها حالتي بعد حالك
واكتبْ عليها للهوى ألف عنوان
طُفتْ الديارْ .. اسألْ عسى كيف انالك ؟
لكن سؤالي ضاعْ حسره وحرمان
حايرْ .. سؤالي كيفْ يلقى سؤالك
أسألْ ثواني الوقتْ والوقت ما حان
بين البحورْ قلبي تِعبْ واعتنى لك
من أجل طيفك بالتعبْ صار فرحان
عنَّا سليتْ .. قلت السلا كيف اجالك
معقولْ قلبكْ للهوى بعدنا لان
ويلي من الحسّادْ .. ويلي وويلكْ
دمعي ودمعكْ بالسهرْ ليلْ هتان
هذي نجومْ الدمعْ فيها ظلالكْ
تسقي روابي الخد آهاتْ ولهان
كيف اطويَ الَّلشواقْ واطلع جبالك
بيني وبينكْ بحرْ وامواجْ هجران
كَفَى .. كَفَى يا بُعدْ قصِّرْ حبالك
خَلِّي غريب الدارْ يرجع للَوطان
يا بحرْ .. كل اللشرعهْ راجعه لك
مشوارنا يا بحرْ ماتَمْ للآن

---

القصيدة لشاعر جازان الكبير إبراهيم مفتاح بعنوان ( شوق المرايا ) ..
ومطلع القصيدة فقط لها قصة مشهورة وقد كتبتها امرأة كانت تنتظر قارب زوجها .

لكم الودّ .

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم النجمي

ليلي على المشرافْ ومطالعه لك

حتى طلوع الَّلوَّلينْ والصباحْ بانْ
كل السواعي روَّحنْ وانت مالك ؟
تشتاقْ لكْ نخله وفَيَّهْ وجدران
يكفي غيابْ .. من يومْ ما غاب فالَكْ
لا الظُّهريهْ تحلى ولا الليلْ لي زان
هلَّ الهلالْ واحنا انترجَّى هلالك
غلّّق رجبْ واليوم في نُصْ شعبان
شوق ْ المرايا غاب ْ عنُّهْ خيالك
ليت المرايا تحتفظ ْ بالذي كان
شاكتب عليها حالتي بعد حالك
واكتبْ عليها للهوى ألف عنوان
طُفتْ الديارْ .. اسألْ عسى كيف انالك ؟
لكن سؤالي ضاعْ حسره وحرمان
حايرْ .. سؤالي كيفْ يلقى سؤالك
أسألْ ثواني الوقتْ والوقت ما حان
بين البحورْ قلبي تِعبْ واعتنى لك
من أجل طيفك بالتعبْ صار فرحان
عنَّا سليتْ .. قلت السلا كيف اجالك
معقولْ قلبكْ للهوى بعدنا لان
ويلي من الحسّادْ .. ويلي وويلكْ
دمعي ودمعكْ بالسهرْ ليلْ هتان
هذي نجومْ الدمعْ فيها ظلالكْ
تسقي روابي الخد آهاتْ ولهان
كيف اطويَ الَّلشواقْ واطلع جبالك
بيني وبينكْ بحرْ وامواجْ هجران
كَفَى .. كَفَى يا بُعدْ قصِّرْ حبالك
خَلِّي غريب الدارْ يرجع للَوطان
يا بحرْ .. كل اللشرعهْ راجعه لك
مشوارنا يا بحرْ ماتَمْ للآن

---

أبيات رائعة أخي وعزيزي أبراهيم النجمي0يعطيك ألف عافية0لدينا درر في مورثنا الشعبي0منها ما دون وهانحن نرى بعضه على يديك ومنها مادفن ماأصحابه والأمثلة كثيرة0بارك الله فيك0

ابوراما :h34:

إبراهيم:h34:

كلاكما

رائعان

بارك الله فيكما