الشاعر:علي حملي(يُهدد،ويتوعد،وينصح أعضاء مجلس أدبي جازان)
الشاعر علي حملي:
محاولة تعطيل عقد «عمومية أدبي جازان» سبب خروجي من القاعة
http://www.jazanpress.net/news/image...81-513x340.jpg
قال عضو الجمعية العمومية في نادي جازان الأدبي، علي حملي، إن خروجه من القاعة، التي عقدت فيها جمعية النادي العادية الأولى، مساء الإثنين الماضي، جاء بعد أن «فاض به الكيل من المهاترات».*وأضاف معلقاً على ما حصل في الجمعية، إن ما حدث أثار حتى «حفيظة النساء»، مشيراً إلى مداخلة عضو مجلس الإدارة، هدى خويري، التي تحدثت من قاعة النساء، مستنكرة ما يحصل في قاعة عقد الاجتماع الرئيسية من مناوشات كلامية بين الأعضاء. وأوضح حملي أن ما أثار غضبه، هو محاولة تعطيل الجلسة، والاتهامات لمجلس الإدارة المنتخب على مدى الأشهر السبعة، التي تلت الانتخابات، مشيراً بأصابع الاتهام لأعضاء الجمعية العمومية المعارضين لمجلس الإدارة الحالي، ولافتاً إلى أنهم استخدموا الإعلام «لخدمة مآربهم الشخصية»، محملاً إياهم مسؤولية ما حصل في الجلسة.
*وعاتب حملي صديقه أحمد البهكلي، بقوله «كنت أتمنى ألا أقسو عليه»، موضحاً أنه كان ينبغي عليه ألا يكون ضمن التكتلات.
*وقال «جئت حاملاً «الشرق» في يدي لأقول للمتكتلين، دعوا النادي يمشي كما هو مرسوم له»، ممتدحاً إدارة النادي، واصفاً إياها بأنها «الأفضل على الإطلاق»، باعتباره من مؤسسي «أدبي» جازان، وأنه «من الرعيل الأول»، ولا يتحيز لأحد. كما أشار إلى أن أعمال النادي وأنشطته ظهرت كأفضل ما يكون.
*وهدد أنه سيتقدم بشكوى رسمية ضد العضو إسماعيل مهجري، الذي أساء إليه، على حد قوله، وطالب باستبعاده من «قائمة الاحتياط والجمعية العمومية»، مؤكداً أنه يعمل بوضوح بعيداً عن التكتلات.
*وقال، ساخرا، «طالبت مدير عام الأندية الأدبية، عبد الله الكناني قبل رحيله بأن يضع جميع الأعضاء المتكتلين رؤساء لـ»أدبي» جازان، باعتباره الحل الأمثل».
*وفي معرض حديثه عن المستقيلين، أشار إلى أن الاستقالات غير مبررة، وأنهم يريدون العودة، إلا «أن الطريق مليء بالأشواك». وتوجه حملي، في ختام حديثه، بنصيحة وجهها لعضوي الاحتياط حسين سهيل وأحمد القاضي، اللذين سيحلان مكان العضوين المستقيلين أحمد البهكلي ومهدي الحكمي في مجلس إدارة أدبي جازان، وقال إن عليهما «ألا يستمعا لغير صوت الضمير، وألا يكونا أداة لآراء غيرهما»، متمنيا لهما التوفيق في «هذه المهمة الصعبة»، وأن عليهما أن يفتشا عن نقاط الاتفاق، لا عن نقاط الاختلاف.
رد: الشاعر:علي حملي(يُهدد،ويتوعد،وينصح أعضاء مجلس أدبي جازان)
صراع الأدباء في جازان “عمومية” أدبي جازان.. خلافات وعداءات.. وتصويت للتصويت!
http://www.jazanpress.net/news/image...38-513x340.jpg
انعقدت الجمعية العمومية العادية لنادي جازان الأدبي فكان فيها الاتهامات هي السائدة في المشهد في القاعة ،
وخلافات وليست اختلافات، وصلت إلى حد التّهم والسّب، حتى أن أحد أعضاء الجمعية العمومية وهو إسماعيل مدخلي تقدم بشكوى شفهية لرئيس النادي ولمدير عام الأندية الأدبية عبدالله الكناني لقيام أحد أعضاء مجلس الإدارة بشتمه بحسب وصفه.
هذا الجدل بل الصخب جاء حتى من الأعضاء الرسميين الذين حضروا لمتابعة الجمعية العمومية، فشاهدنا عبدالرحيم باوزير يوضح لعدد من الأعضاء الذين كانوا رافضين للتصويت الآلي بأن عدم استلامهم لأجهزة التصويت سيؤكد عدم أحقيتهم بالمشاركة في التصويت وكأنهم غير حاضرين.
وقد أفضت الجمعية العمومية لنادي جازان الأدبي إلى مزيد من الفرقة بين عدد من أعضاء الجمعية وبين مجلس إدارة النادي الحالي، تلك الفرقة التي بدت واضحة عبر ملامح رسمتها أيادي الخلافات الحادة التي تجاوزت حدود الخلاف إلى تبادل الشتائم ورفع الأصوات وأيضًا حتى تبادل الاتهامات بين أعضاء الجمعية أنفسهم.
ذلك المشهد هو الذي طغى على الجمعية العمومية العادية الأولى للنادي التي عقدت مساء أمس الأول بحضور مدير عام الأندية الأدبية عبدالله الكناني. فمنذ الوهلة الأولى للاجتماع ظهر خلاف الأعضاء حول آلية التصويت وهل تتم آليًا عبر أجهزة تم توزيعها على الأعضاء أو عبر الطريقة التقليدية برفع اليد، حيث احتاجت آلية التصويت ذاتها إلى تصويت آخر لم ينته بحصول التصويت الآلي على الأغلبية فظهر أعضاء يشككون في مصداقية التصويت الآلي، رغم تأكيدات الكناني أنه أكثر ضمانًا للأصوات حيث يستطيع الجميع مشاهدة نتائج التصويت الفورية.
ورغم موافقة أعضاء الجمعية العمومية على الموضوعات المطروحة للتصويت والتي شملت البرامج والأنشطة للموسم الثقافي 1433هـ والميزانية العامة للموسم الثقافي الحالي والمحاسب القانوني، إلا أن تلك الموافقة سرعان ما شهدت جدلًا واسعًا بطرح موضوع الاستقالات الثلاث لأعضاء مجلس إدارة النادي وهم الأديب أحمد بن يحيى البهكلي والشاعر الدكتور مهدي بن أحمد حكمي والأديب الناقد جبريل السبعي. وطالب أعضاء من الجمعية العمومية بتشكيل لجنة للتحقيق في أسباب الاستقالات الثلاث والتي جاءت كلها مبررة وفقًا للأعضاء المستقيلين بسبب التهميش والإقصاء وأحادية الرأي بمجلس الإدارة، فيما علق رئيس النادي بأن الاستقالات قرارات شخصية ويجب أن تحترم.
وبدت لغة الحوار غائبة عن المشهد الثقافي لواحد من أكبر الأندية الأدبية عراقة في المملكة، وظهر جليًا ترسبات وخلافات تتعدى الاختلاف في الأفكار والرؤى لتصل إلى مراحل عدائية واضحة ظهرت في مواجهات كلامية ثنائية وتقاذف اتهامات وشتائم!.. الأمر الذي يؤكد التنافر الكبير بين أعضاء مجلس الإدارة وبين بعض أعضاء الجمعية العمومية، وهو الأمر الذي أوجد تيارين داخل الجمعية، أحدهما معارض لمجلس الإدارة، والتيار الآخر وهو الموافق والمؤيد للمجلس الحالي وهم الأعضاء الذين غادروا القاعة مباشرة عقب الانتهاء من التصويت المؤيد لقرارات مجلس الإدارة في برامج الموسم الثقافي والميزانية والمحاسب القانوني، ولم ينتظر أيًا منهم مناقشة موضوع الاستقالات وهو ما دعى عضو مجلس الإدارة المستقيل الدكتور مهدي أحمد حكمي إلى التساؤل عن جدوى هذا الحضور؟!.
وتداخل عضو الجمعية العمومة الأديب عمر طاهر زيلع مبينًا أن الجمعية العمومية لا تحتمل مناقشة الأخطاء البسيطة بل ينبغي أن تناقش الاستراتيجيات الثقافية للنادي وتهتم بالشأن الثقافي، موضحًا أن من لديه انتقادات فعليه أن يكتب بها لمجلس إدارة النادي أو إلى وزارة الثقافة والإعلام أو ليصرح بها للصحف، مشيرًا بخبرته الإدارية العريضة في العديد من مجالس إدارات الجمعيات وغيرها إلى أن زمن الجمعية العمومية عادة يكون محدودًا لموضوعات محددة فقط. وأضاف: كنا نريد أن نناقش الشأن الثقافي ولكن طغت الحدة والتنابز في الألقاب والتي لا تجدي نفعًا، مبينًا عدم رضاه الشخصي عن إدارة النادي الحالية، ومبررًا بذلك غيابه عن النادي منذ ليلة الانتخابات قبل نحو ستة أشهر لكنه قال ينبغي تجاوز تلك الخلافات.
فيما أكد أحد أعضاء الجمعية العمومية بأنه إذا كانت الجمعية العمومية ستعقد للمهاترات والسباب فإننا لن نحضر مرة أخرى لأي جمعية عمومية فيجب على الأدباء والمثقفين الارتقاء باللغة والحوار حتى في حالة الاختلاف يجب تقبّل الآراء من الجميع.
رد: الشاعر:علي حملي(يُهدد،ويتوعد،وينصح أعضاء مجلس أدبي جازان)
لا حول ولا قوة إلا بالله،،
قلك ذولا مثقفينا ...!!!!
الله يهديهم ..
رد: الشاعر:علي حملي(يُهدد،ويتوعد،وينصح أعضاء مجلس أدبي جازان)
عندما تصدق النيات وتخلص الأعمال وتتظافر الجهود وتتضح الرؤى فحينها سيكتب لكل عمل
النجاح بأذن لله .
للأسف الخلافات وليس الاختلافات هي سيبل للفرقة والشتات وضياع الجهد وتلاشي الأمنيات .
رد: الشاعر:علي حملي(يُهدد،ويتوعد،وينصح أعضاء مجلس أدبي جازان)
الشاعر الكبير علي حملي
رجل يسمع له الصغير قبل الكبير
له حضوره المميز في الادب عااامه
بأم عيني سبق وان التقيت به في القاعه الخاصه بمعرض الكتاب واين يقع كرسيه الخاص به
متواضع جداً رغم كبيره
فما حصل لابد انه شي قديم وماحصل من الحضور عدم الاستماع له
والاعراض عنه
تقديري
,,,
رد: الشاعر:علي حملي(يُهدد،ويتوعد،وينصح أعضاء مجلس أدبي جازان)
ما حدث بالساحة الثقافية والادبية قد اساء للمنطقة عامة
ولا بد من وضع حلول مناسبة لايقاف التناحر الادبي
ولا شك بان اول المدعوين في حل هذه المسألة : الاعلاميين
لتريثهم في تصعيد القضية فالرأي العام لا يريد الا الاصلاح
خصوصا" وان الامر يتعلق بمكانة ادباء ومثقفي جـــــــــــــــــــازان ... تقديري
رد: الشاعر:علي حملي(يُهدد،ويتوعد،وينصح أعضاء مجلس أدبي جازان)
لا حول ولا قوة إلا بالله النادي الأدبـي بـجازان تلعب به الرياح يـمين ويسار
رد: الشاعر:علي حملي(يُهدد،ويتوعد،وينصح أعضاء مجلس أدبي جازان)
عندما تتحول الثقافة والأدب الي وسيلة لتحقيق اهداف شخصية يحصل مثل هذاا !!!
رد: الشاعر:علي حملي(يُهدد،ويتوعد،وينصح أعضاء مجلس أدبي جازان)
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السر الدفين
عندما تتحول الثقافة والأدب الي وسيلة لتحقيق اهداف شخصية يحصل مثل هذاا !!!
وماهذه الأهداف الشخصية؟ ومن الذي يهدف إليهامن هؤلاء الشعراء؟
ياأخي :
خيال الشاعر واسع ربما هذه الحركة التي قاموا بها مقصودة تجديداً لغرض الهجاء الذي اختفى في الأونة الأخيرة وخاصة بعد موقعة المضايا.