كلية عسكرية أمريكية تُدرِّس خطة محو "مكة والمدينة" بالقنابل النووية!
رغم تدخل "البنتاجون" لمراجعة محتويات المنهج واستبعاد مواد معادية
كلية عسكرية أمريكية تُدرِّس خطة محو "مكة والمدينة" بالقنابل النووية!
http://sabq.org/files/news-image/80358.jpg?1336818130
أيمن حسن- سبق: عمدت إحدى الكليات العسكرية الأمريكية على تدريس الضباط، منهجاً يتضمن الهجوم بقنابل نووية على مدينتَيْ "مكة المكرّمة" و"المدينة المنوّرة"، على نمط هجمات "هيروشيما ونجازاكي" على اليابان في الحرب العالمية الثانية، وذلك بهدف محو المدينتَيْن المقدستَيْن، وقتل أكبر عددٍ من المسلمين وتشتيتهم.
وتقول صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، إن "استهداف تجمعات المدنيين، والذي يمثل "صدمة"، جزءٌ من منهجٍ دراسي يتم تدريسهُ لقادة المستقبل، في كلية الأركان المشتركة بـ "نورفولك" في ولاية "فيرجينيا"، ويقارن المنهج تدمير مدينتَيْ "مكة المكرّمة" و"المدينة المنوّرة" بسابقةٍ تاريخيةٍ، هي الهجوم على مدن: "درسدن وطوكيو وهيروشيما ونجازاكي"، في الحرب العالمية الثانية.
وحسب الصحيفة: أوقفت وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاجون" هذا المنهج حالياً، حيث تتم مراجعة محتوياته، واستبعاد أي مواد "مهينة أو معادية " من المحاضرات.
ورغم ذلك، تؤكّد الصحيفة البريطانية أن هذا المنهج لا يزال يُدرَّس، بمحتوياته وبينها المادة التي تشير إلى تدمير "مكة المكرّمة والمدينة المنوّرة".
وتقول "ديلي ميل": إن موقع "ويرد مجازين"، الإخباري قد نشر، الخميس 10 مايو، نسخةً من المنهج الذي يُدرَّس على مدى 8 أسابيع، وأكّد الموقع أن الليفتنانت كولونيل ماثيو دولي، الذي يقدّم هذه المحاضرات، يعمل في كلية نورفولك منذ عام 2010، ولا يزال يقدّم محاضراته بها.
وأضافت الصحيفة: إن الضباط الذين درسوا هذا المنهج، تمت ترقيتهم إلى رتبٍ أعلى بالقوات الأمريكية.
وتصف الوثائق التي نشرها موقع "ويرد مجازين" ما يقوم به الإرهابيون المسلمون، بأنه يتنافى مع اتفاقية جنيف، وتقول الوثائق "إن هذا يسمح بنقل الحرب مرة أخرى إلى التجمعات المدنية، حيثما تدعو الضرورة، فإن الهجوم على درسدن وطوكيو وهيروشيما ونجازاكي يمكن تطبيقه على مكة والمدينة في المرحلة الثالثة من الحرب".
وحسب الصحيفة: نقلت التقارير عن الليفتنانت كولونيل ماثيو دولي، قوله في شهر يوليو 2011 "نحن نعرف الآن أنه ليس هناك ما يُسمّى (الإسلام المعتدل)، وحان الوقت للولايات المتحدة كي تعلن عن نيّاتها الحقيقية، فلم يعد هناك تسامحٌ مع هذا (الفكر الهمجي)، وإما أن يتغيّر الإسلام أو سنقوم بتدميره من الداخل".
ويضع المنهج خطةً من أربع مراحل لإرغام الإسلام على التغيُّر، وفي المرحلة الثالثة بعض الإجراءات المتطرفة ومنها "الوصول بالإسلام إلى حالةٍ من العبادة فقط، والتهديد بتجويع السعودية".
وتمضي الخطة قائلة: إنه لا يجب الالتفات إلى قوانين حماية المدنيين في أوقات الحروب، ما يعني إمكانية إبادتهم بالقنابل النووية.
وكتب ماثيو دولي: إن بعض هذه الإجراءات، تُطرح للنقاش، ولكن لا يعني أنها "صحيحة سياسياً" في نظر الكثيرين، ومع ذلك يمكننا أن نفعل القليل لنقرر هذا، وذلك قبل قليل من شن الحرب الشاملة".
وحسب موقع "ويرد ماجزين"، فإن دولي حذّر من أن ما يقدّمه في منهجه، لا يمثل "السياسة الرسمية للحكومة الأمريكية، ولكن يقدّمه من أجل مناقشات حيوية".
ومع ذلك يقول دولي "إن المتشدّدين الذين يقدّرون بنحو 10 في المائة من العالم الإسلامي، يكرهون كل ما يمثله الغرب وغير مستعدين للتعايش معه".
رد: كلية عسكرية أمريكية تُدرِّس خطة محو "مكة والمدينة" بالقنابل النووية!
خبر صارووووووووووووووووخ
كيفكم ان شاء الله بخير
اتمنى ذلكـ
,,,
رد: كلية عسكرية أمريكية تُدرِّس خطة محو "مكة والمدينة" بالقنابل النووية!
قادر الله يبيدهم بأسلحتهم وقنابلهم ..
ويحعل تدبيرهم في تدميرهم
ويجعل دائرة السوء بهم وبهم فقط تحيط ..
عبدالمطلب جد الرسول عليه السلام عندما اتى الى ابرهه يطلب ابله سأله ابرهه لما لاتدافعون عن الكعبه قال انا رب الابل وللبيت رب يحميه ثم قال هذه الابيات شطر البيت الاول يقصد نفسه
لاهمَّ إنَّ العبدَ يمنعُ رحلَه فامنعْ رِحَالَكْ
لا يغلبنَّ صليبُهم ومِحَالُهم غِدْواً مِحَالَكْ
وانصرْ على آل الصَّليبِ وعابديهِ اليومَ آلَكْ
وانصرْ على آل الصَّليبِ وعابديهِ اليومَ آلَكْ
فقط
حسبنا الله ونعم الوكيل ..
رد: كلية عسكرية أمريكية تُدرِّس خطة محو "مكة والمدينة" بالقنابل النووية!
اللي بيهاجم السعودية المفروض يفكر ملايين المرات ويحسب حسابه كثير
ربي حافظها مكة والمدينة
شكرا استاذي
رد: كلية عسكرية أمريكية تُدرِّس خطة محو "مكة والمدينة" بالقنابل النووية!
رد: كلية عسكرية أمريكية تُدرِّس خطة محو "مكة والمدينة" بالقنابل النووية!
من يظن ان امريكا كلها بلاد متقدمه ومتحرره من كل الافكار الدينيه المتطرفه فهو مخطيء
يوجد اليمين المتطرف يها وهو اسوء من حتى النازيه , فلسفته انه سيد العالم ويجبان ينال الرضا والنعيم من الكل
متطرفون قتله قاموا باعمال ارهابيه متعدده في اوقات مختلفه , ما ينشر الان ان بعض رواد فكرهم وصل الى مراكزمتقدمه في الدوله
هذا هو الخطر الاكبر , ولكن البيت يحميه القوي فلا خوف عليه ان شاء الله
رد: كلية عسكرية أمريكية تُدرِّس خطة محو "مكة والمدينة" بالقنابل النووية!
رد: كلية عسكرية أمريكية تُدرِّس خطة محو "مكة والمدينة" بالقنابل النووية!
ألم تر كيف فعل ربك بأصحاب الفيل
رد: كلية عسكرية أمريكية تُدرِّس خطة محو "مكة والمدينة" بالقنابل النووية!
مكة والمدينة لهم رب يحميهم
رد: كلية عسكرية أمريكية تُدرِّس خطة محو "مكة والمدينة" بالقنابل النووية!
أتحداهم بقوة الله
الدجال أعظم فتنة على وجه الأرض
ولن يستطيع دخول مكة والمدينة
ما باقي إلا أمريكا
والله لن يستطيعوا لا من الأرض ولا من الجو بطائراتهم
جهلاء بما يدرسونه فدعوهم في غيهم
شكرأ أخي عبدالرحمن
رد: كلية عسكرية أمريكية تُدرِّس خطة محو "مكة والمدينة" بالقنابل النووية!
علقت وزارة الدفاع الأمريكي “مقررا دراسيا” اختياريا كان يدرس للطلبة في كلية عسكرية بولاية فرجينيا ، ويتبنى المقرر دعوة لحرب شاملة على الإسلام وتدمير المدينتين المقدستين “مكة” و”المدينة”.
وبالرغم من سحب المقرر الاختياري فإن المحاضر الذي كان مسئولا عنه وهو العقيد “ماثيو دوولي” بقي مدرسا بالكلية التي تقع في مدينة “نورفولك” بولاية فرجينيا. وتتخصص الكلية بإعطاء محاضرات للضباط متوسطي الرتبة في مواضيع تتعلق بكيفية التخطيط للحرب.
وتم تعليق المقرر الدراسي شهر أبريل الماضي بعد أن قام أحد الطلبة بالاعتراض على ما يتم تدريسه.
وأمر رئيس هيئة الأركان الجنرال “مارتن ديمبسي” ، قبل أمس ، بفتح تحقيق في كيفية دخول هذا المقرر في المنهج الدراسي بالكلية.
وعلق “ديمبسي” بقوله “نعترض بشدة على هذا المقرر .. إنه يناقض مبادئنا .. ولا يمت بصلة للمعايير الأكاديمية”. وأضاف “هذا المقرر يتعارض مع احترام أمريكا للحريات الدينية وتنوع الثقافات”.
ويركز المقرر المعلق على أن الإسلام بذاته هو العدو الحقيقي وليس الإرهابيين، وحث المحاضر الذي يدرس المقرر طلابه على مواجهة الإسلام بجميع الطرق حتى تلك التي استعملت في هيروشيما وناجازاكي ودريسدن لتبرير تدمير المدينتين المقدستين “مكة” و “المدينة”.
ويشير منهج المقرر إلى أن الإسلام ماهو إلا “عقيدة بربرية” داعيا إلى القضاء عليها بطرق عدة ، منها تعريض منبع الدين “السعودية” إلى المجاعة وتحويل الدين إلى مجموعات متفرقة من التجمعات الدينية المتفرقة.
يذكر أن هذا المقرر بدأ تدريسه بالكلية في عام 2004 وبمعدل 5 مرات سنويا وكان يحضره 20 طالبا في كل مرة مما يعني أن هناك 800 طالب أكملوا دراسته منذ بدء تدريسه وحتى تعليقه.