عرض للطباعة
سؤال قد يظن البعض انه سهل الاجابة عليه
ولكن في الحقيقه سؤال صعب جدا
فهناك معايير وأسوس
وقواعد وتقاليد واعراف
تتحكم في ذلك
اخواني واخواتي اعضاء المنتدي والمشرفين والمشرفات
علي هذا المنتدي ارجو من كل واحد في هذه المنتدي ان
يعطيني رأيه بكل امانه وشفافيه ووضوح في اي سن مناسبه
نعطي بناتنا جوالات وهل في عمر معين او مرحله دراسيه معينه
او هل هو ضروري اعطائهم ام لا ومتي وكيف
في انتظار ردكم
اممم مو العمر الي يحدد اعطيه جوال أو لا
الفكر والعقل هم الي يحددون
ياما بنات وشباب اعماهم 22 و25 وعقولهم لسا صغير 00
واكيد المراقبه لابد منها والتربيه لها دور كبيررررر 00
والجوال ضروري بهذا العصر
تقبل مروري
ليس هناك سن معين للجوال المهم المتابعة واشعال الابناء بمراقبتك وتفتيشك على جوالاتهم
لأننا في المدرسة نسوي حملات تفتيش على الطلاب الشعر والاظافر والشمة والسكاكين والجوالات ... إلخ
وعند الاطلاع على ما في الجوالات إذا جتنا اخبارية عن تبادل المقاطع نجد في بعضها ما يقشعر له البدن وما يشيب له الرأش من صور فاضحة وقصص تحث على المنكرات وزنا المحارم والمجون وللأسف نجدها مع بعض الطلاب لا نتوقع أن تكون في أجهزتهم ولكن أصدقاء السوء وتأثيرهم.
لذا واجب على كل ولي أمر الا يثق في ابنه فأصدقاء السوء معهم في كل مكان الشارع والملعب والمدرسة وتأثيرهم خطير وكبير.
فعلا هو ليس بالسن بل بالعقل ..
شكرآ لك
قديما كان الآباء إذا اغلقوا الباب اطمأنوا على أبنائهم ...
الآن أصبح الآخر قادرا على اختراق الجدران ....
ولم يتبقى سوى الرقيب الداخلي ...
الذي إن غرسناه بالشكل الصحيح في أبنائنا ...
عندها أجزم أنهم لن يستخدموا التقنية بالشكل السيء ...
للأسف مازال هنالك الكثير من الآباء يعتقدون أن الطريقة التي كان يستخدمها آبائنا الأولين مازالت تنفع في عصرنا الحاضر و ذلك باستخدام العنف و الحرمان العاطفي و المادي و التي يعتقدون أنها ستصنع من أبنائهم رجالا على حد تعبيرهم.
على الجانب الآخر هنالك آباء تساهلو جدا في مراقبة أبناءهم و تربيتهم على الصدق و الآمانة و بالتالي كان هنالك انفلات كبير للأبناء و انساقوا وراء كل ما يفسد العقل سواء من استخدام سيء للتقنية و غير ذالك ...
للحصول على إجابة على تساؤلك عزيزي "afh" ,
أنصحك بالإستماع لهذا الشريط بعنوان "هل أعطي إبني جوالاً أو سيارة ؟"
للدكتور / عبد العزيز بن عبد الله الأحمد
لتنزيل الملف الصوتي من هنا
مع التحية للأخ الفاضل على طرحه الجميل في هذا الموضوع أو المشكلة او القضية مما لاشك فيه أن الجوالات اصبحت في وقتنا الحاضر هي لغة التواصل بين الأهل والأصدقاء وغيرهم بل أصبحت للمتابعة والمراقبة من قبل رب الأسرة لأبنائه وبناته فينك تعال وش مسوي وهكذا ويعطى الجوال لمن هو بحاجة ماسة له كأن يكون إبنك أو أبنتك تدرس في كلية أو مدرسة بعيدة لأمور كثيرة الكل يعرفها ولاكن يلاحظ بأنه يوجد في بعض البيوت كثير من البنات وكل واحدة في يدها جوال كنوع من التطور أو التدليع وهذا هو الخراب والدمار يعطيكم العافية
ليس هناك سن معين ولكن يعطى الأكثروعياً وادراكاً فمتى كان يحسن الإستخدام ويعي مايدور حوله
ويفرق بين الحلال والحرام يعطى الجوال