كان هذا السرير يضج بالحياة والصرخات البريئة..
طالما ناغت الأم فيه صغيرها..
الآن السرير غير السرير والبيت غير البيت
عرض للطباعة
كان هذا السرير يضج بالحياة والصرخات البريئة..
طالما ناغت الأم فيه صغيرها..
الآن السرير غير السرير والبيت غير البيت
(ولاتحسبن الله غافل..)
تكفي عزاءً
شكرا لك أبو الريم
مآنقول آلآ حسبي آلله ونعم آلوكيل في آلي تسبب ,
شاكر لكما احبتي المروراللطيف والله يلطف باخواننا اهالي الشام وينصرهم
حسبي الله ونعم الوكيل على كل من طغى وتجبر في الأرض
:(
حسبنا الله ونعم الوكيل