( مقاطع جنسية غربية وعربية )

اخواتي واخواني الاعزاء

انا متاكد بان عنوان موضووعي اجبر الكل من الدخوول هنا وتعمدت ان اجعله بهذا المسمي ولاكن اتمنى ان تقرئوون الموضووع بعين العقل وبعيداعن العاطفه

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

رسائل ( بلوتوث )وما ادراك ما رسائل (بلوتوث)

وروابط على الاجهزه الجديده مثل الايبااد والبلاك بيرى والجالكسى والايفون اجهزه اصبحت الان فى كل بيت والطامه الكبري نجدها

فى ايدى ابنائنا وبناتنا والذين لا يتجاوز اعمارهم 15 سنه



مصيبه جديده وحلت بنا فعلا شي لايطاق نهائيا ... تدخل اي مركز للتسوق


ما يمديك تفتح الأولى إلا والثانية تطلب منك الموافقة بالقبول ... شيء لا يوصف يا أحبه :

( مقاطع جنسية غربية وعربية )

( صور فاضحة من تحت السر وفوق الركبة )

( رقص شرقي ورقص غربي ورقص في شقق ورقص في مراقص ورقص بالثياب ورقص من غير ثياب )

( فضائح فنانات خليجيات وعربيات في مقاطع وصور مخزية )

( مشهد لبنت تقوم بملاحقة شاب في أحد المراكز التجارية ومن ثم تشخط فيه وتقول له إنت تبي تاخذ الرقم وإلإ كيف ) !!

( مشهد لشاب يمشي خلف بنت أمام بوابة سوق العزيزية في التخصصي ومن ثم يقوم : بسحب غطاء الرأس من فوق العباءة )

أقصد به ( الغطوة أو الغدفه كما يسميها البعض ) ويهرب ضاحكاً !!

( مشهد فاضح لبنات خليجيات يقمن والعياذ بالله باللواط ( أقصد به السحاق ) فيما بينهن بالصوت والصورة ) .. نسأل الله أن يستر

علينا وعليكم وعلى المسلمين عموماً .

فعلا يخجل من يشاهده الكارثه ان هذا الموضوع اصبح منتشر بشكل كبير وعلى عينك يتاجر بدون اي حياء او استحياء ......

فاريد ان اسالك ايها الاب هل تراقب ابنائك فى هذا الشأن

واسالك ايتها الام هل تراقبى ابنتك وتتجرئى على فتح جوالها باستمرار

وانت ايها الاخ هل تقدر ان تفتح جوال اختك او اخيك وترى مافيه ؟؟

للاسف لالالالالا

وللاسف اليوم الكل عنده خصوصيه البنت الصغيره والذى لا يتعدى عمرها 14 سنه اصبح لديها خصوصيات فى جوالها ولا احد يقدر

ان يتجرء ان يفتح جوالها سوا الاب او الام اوالاخ(( والكلمه المعتاد عليها من الاب والام والاخ انا واثق من بنتى وهم لا

يعلموون ماذا وراء الروابط التى فى جولات ابنائهم ؟؟ سوا كانت بنت او ولد

فوالله بان فيه بنات فى مرحله المتوسطه يتبادلوون بلذاكرات ( المومري ) والتى تحمل مقاطع خليعه ؟؟

فانصح الكل سوا الاب او الام او الاخ او الاخت انا يراقبوون الله فى ابنائهم وخواتهم ؟؟

فاريد الان ارائكم وبصدق وقبل ان تقوول كلمه فى هذا الموضووع اتمني منك اولا الرجوع لموضووع الذى طرحته فى هذا القسم وعنوانه

وبين هذا الرأي وذاك ..( خيط رفيع ).. يسمى الود ..

----------------------
أسأل الله الكريم الحنان المنان ( أن يحفظ شباب هذا البلد من الفتن )

أسأل الله ( أن يستر علينا وعلى أهلينا وذرياتنا ) فوق الأرض

وتحت الأرض

وعند العرض .

والله يحفظ الجميع

وهذا حال التقنية والجوالات من يوم أن جآت جولات الكاميرا. وأصحاب المحلات يتكسبون بهذه المقاطع من الشباب والشابات , والحقيقة أنه تكاثرت الضباء على خراش فما يدري خراش مايصيب
والتقنية أصبحت ضرورة ملحة . وليس للانسان أمامها إلا زرع مخافة الله جلا جلاله في قلوب الناشئة والصغار والكبار

ومن أول قرائتي للعنون فهمت المقصد
لا ننكر أنها منتشره وبكثره وضعاف النفوس هم من لا يستطيعون كبح نفوسهم عن إستقبالها
ولكن نحن متسلحين بحب الله ورسوله والحفاظ على شرفنا هو أهم غاياتنا ونحرص عليه كل الحرص

أسال الله الهدايه للجميع

شكرآ أخوي

أحييك أخي البحري على طرح هذا الموضوع الذي سبق وطرح ونوقش
ولكن ما ظهر لي أن الرأي الأغلب يقول ما باليد حيلة .

ولكن هناك عدة نقاط يجب أن نتنبه لها :

هؤلاء الأطفال والمراهقون في ذمتنا أمانة
يقول المصطفى صلى الله عليه وسلم : ( كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته )

وأولياء الأمور أصناف :

منهم الغيور والحريص والذي يخاف على أبنائه وبناته ويراقبهم ويتابعهم
ومنهم عكس ذلك تماما ولا يفكر في المراقبة أو المتابعة أو الاطلاع
ومنهم الوسط في ذلك بين بين .

كذلك من أولياء الأمور من هو على اطلاع بالتقنية الحديثة
من الكومبيوتر إلى الجوالات الجديدة والقديمة والذكية وغيرها
ويعرف كيف يتعامل معها .

في الجوالات الذكية والمنتشرة هذه الأيام والتي أصبحت هي الموضة السائدة
ما يسمى بالمتجر وهذا المتجر يوجد فيه الخير كله والشر كله
وهناك طرق لعمل تصفية وفلترة للمعروض فيها ، مع أن الطريقة أصبحت
معروفة حتى لبعض المراهقين .
وهذا ما يجعل المتابعة والاطلاع على أجهزتهم شيء ضروري وواجب
وخاصة على ولي الأمر .

أما من لا يفقه في التقنية الحديثة ولا يعرف عنها شيء فيجب علينا أن نخبره
ولو من باب العلم أنه يوجد بها كذا وكذا ويجب عليه التصرف الحسن
وأن يكون منتبها ومتابعا ولو عن طريق أحد أقاربه ممن يثق فيهم بأن يعطيه
أجهزة أبنائه بين فترة وأخرى ليطلع على ما فيها .

وقبل كل ذلك وأولا وآخرا التربية ثم التربية ثم التربية
فوالله لا نستطيع أن نلم بكل شيء مع تسارع هذه التقنية ومع طرح كل جديد فيها
وخاصة برامج الشات والروابط المتناقلة فيها ، مثل الواتس أب والشات أون واللاين وووو

لنغرس في نفوس أبنائنا وبناتنا الفضيلة والخوف من الله والوازع الديني
ونحيي فيهم الضمائر التي تستنكر الباطل والمنكر ولا تستسيغه
ونعلمهم قدر استطاعتنا وبكل ما نقدر عليه دون جفوة أو قسوة
وإنما بالهدوء واللين والحوار والعطف والحب .
ثم ندعوا الله عز وجل أن يحميهم ويبعد عنهم كل مكروه

شكرا لك يا البحري
وجزاك الله خير
وكثر الله من أمثالك

موووووضوووووووووووع في غآآآآآآآآية الرووووووعه
جوزيت خيرآآ

شكرا أخي البحري على الموضوع المهم و الأخطر كمان و الله إننا نبكي عندما يموت شاب أكثر مما يموت رجل كبير في السن لماذا من هذه المصائب المنتشره تحصلها قد خدشته المصيبه إيش عندما رسل مقطع أو صوره لزميله و زميله يرسلها لبقية الزملاء ..........وضرب2*5-10*30 وهكذا و الإثم يتضاعف و أيضا من الأمثله الانترنت يُعد مكتبة متنقلة يمكن الاستفادة منها في أي وقت، فكل ما يُنشر في هذه الشبكة يمكن استعادته والرجوع إليه فضلاً عن سرعة انتشار المعلومة فيها، ولعل من أبرز الاستخدامات التي تندرج في باب السيئات الجارية ما يلي:
- إنشاء المواقع والمنتديات الفاسدة والضارة كالمواقع الإباحية ومواقع أهل الفسق والضلال، وهذه المواقع ثبتت أضرارها وآثارها الخطيرة على المجتمعات الغربية قبل المسلمة.
- الدلالة على تلك المواقع السيئة ورفعها على بقية المواقع عن طريق التصويت لها.
- نشر مقاطع الفيديو المخلة والمحرمة في المواقع المشهورة كاليوتيوب وغيره.
- تعليم الآخرين طريقة فتح المواقع المحجوبة السيئة واختراق البروكسي.
- وضع صور سيئة كخلفية لمنتدى أو موقع معين أو على هيئة توقيع عضو.
- إنشاء المجموعات البريدية من أجل نشر المواد والمقاطع السيئة.
- الإسهام في نشر الشبه والأفكار المنحرفة عن طريق المشاركة في المنتديات. و الأية الكريمة توضح مدى خطورة هذا الفعل الآية الثانية قوله تعالى : { إنا نحن نحيي الموتى ونكتب ما قدموا وآثارهم وكل شيء أحصيناه في إمام مبين } .وأيضا حديث الرسول صلى الله عليه و سلميقول صلى الله عليه وسلم : (( من سن في الإسلام سنة حسنة كان له أجرها وأجر من عمل بها من بعده لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا ومن سن في الإسلام سنة سيئة كان عليه وزرها ووزر من عمل بها من بعده لا ينقص ذلك من أوزارهم شيئا )) .أخيرا أرجوا من الآباء و الأمهات مراقبة أولادهم مراقبة جاده حتى لا يقع ما لا يحمد عقباه الحل معروف هو شغل أوقات الأولاد بما ينفعهم في دينهم و دنياهم اللهم كفنا شر الفتن ماظهر منها و ما بطن وكفنا شر الآشرار من الكفرة و السحرة و الحسدة و الفجار آمين ثبتنا يارب على هذا الدين آمين

موضوع مهم والكثير غير مهتم بقوله( انا واثق من ولدي/بنتي)
الثقة جيدة ولكن المتابعة والحرص على تربية الابناء ضرورية وانتشار المقاطع الاباحية في الشبكة العنكبوتية وانتشارها ف الهواتف الذكية يجب البحث لحلول تمنع هذه المقاطع الاباحية التي تبعد الغيرة والعياذ بالله.
ارجو من الاباء والامهات متابعة ابنائهم سوا بنت ام ولد لان هذه الافلام او الصور الاباحية لها تبعات سيئة.
اخي البحار جوزيت خيرا على طرحك هذا الموضوع المهم