شواهد وحكاوي وملاحظات وانتقادات؟!
شواهد لمواقف تجهلها الجريئه واصبح عندها الحياء جريمة ..!!حكاوي وقصص حزينة نسمعها ونشاهدها كل يوم بصحيفة ..فتاة انتزع منها الحياءونهايتها آليمة ..
ملاحظات قبيحة
توجهها القبيحه لاخرى
محاولة إنتزاع الحياء منها
بكلمات خبيثه ..,
ونهايتها فجور مخزي ..!*
إنتقادات قبيحة
بنظر الجريئة
بأن معصيتها
ماهي بجريمة..
وإنها أفضل من قباحة غيرها
بكلمات جميلة
شواهد وحكاوي
وملاحظات آليمة..
واقع نتعايشه كل يوم
من حكاوي وقصص آليمة
نهايتها مريره
لانتزاعهم حجاب الحياء
وتهاونهم بتقليد الغرباء
قصص وروايات كثيرة
نسمعها عن الحياء ونقيضها
ولكن هل هناك من يتعض
في زمن أصبح النصح جريمة وأصبح الإرشاد كبيرة
ولكــن لو تفكرنا بهدف
البريئة
لرأيت بأنها حبيبة
وكيف لا وهي توقضك من
أحلام يقضة
نهايتها معروفه
والآمها غير محدودة
فلنذكر قصة واقعية
عايشتها في الكلية ..,
فتاه ناشئه بأسرة محافظة
همها رضا ربها _كما تزعم_
والله حسيبها ،،
ولكــن
ما أن انتقلت لعالم متفتح
بعيد عن قيود أسرتها ،،
حتى انفلتت وانجرفت
بعالم أخر ..
نهايتها لكل من يتفكر
واضحة من بدايتها ،،
ولكــن
الشيطان أعمى بصيرتهاوزين لها عالمهاالجديدبطيش شبابي هادم
وبملذات دنيافانيةانجرفت بتخليها عن حياءهاوأصبحت صيده لكل دنيء وساذج واستمرالحال لمدةعام
بين خوف من علم الأهل وتجاهل رب السماءوسبب تجاهلها(قال فبعزتك لأغوينهم أجمعين
(82) إلا عبادك منهم المخلصين
(83 ) قال فالحق والحق أقول
(84) لأملأن جهنم منك وممن
تبعك منهم أجمعين )
وانتهى المطاف بوفاه رب البيت واكتفت بحسره وآلم
وضياع الامل ..,
لأنها عار على المجتمع
وذلك بسبب تخليها عن حياءها*وانجرافها لملذاتها ..
وشهواتها ..,*
فيــا أخيــة ،،
ليكتمل الايمان
لا بد لنا من الحياء ..
لذا كونــي كما انتي
بحيــائك الفطــري ..,
ولاتكونــي كما أرادوا بك
الغربــاء ..,
