خِداع القلبْ الذي أحب النبعْ
ماذا فعلتُ لذِلك القلبْ ..؟
الذي خاطرَ بشريان حيَاتَه ليضفر ببعض الأمل ,,
أملْ يجعلهُ يواصل شربهُ للماء ..
استنشاقهُ للهواء ..
مسيرهُ في بساتين الأمُراء
إعِتاش على ثمرات الأوهام ,, وحصد أكواماً من الخِذلان
إعِتقد أنَ ما سيجمعه بكْ بيتٌ ذو أركان .. سقفهُ الجبال جمالهُ كالجنان ..
لم يضن بأنهُ سيُقابل بعشهٍ بالعراء .. تنتشر بها البغضاء .. حُطت على رمال الصحراء
كان علي الالتفات حول الجدران .. والكشف على نواياك المختله ..
ومراجعة حسابات الغرام .. وإيقاظ فطرة العزة وتفضيلها على الحب واتباعها في باقي المشوار ........
لم يكن الخطأ في العوم في بحر الحب .. بلـ اختياري للمركب المناسب ......
رد: خِداع القلبْ الذي أحب النبعْ
عزيزي أمير الحرف "هادي المرتز"
تُـداهـم رعـشـةً قلمك عـروقـكـ ،،
نـبـضـكـ هـنـا يـتـضـافـر فـي شـفـق الـحـب ،،
و بـوحٌ أسـطـوري الـنّـكـهـة ،،
جـذبـتني إلـى خاطرتك بإختيارك الموفق لعنوانها ،،
كـنـت رائـعـاً و أكــثــر ،،
عذرااا فقد أخرست الكلماااات وعجز اللسان أمام رائعتك
يامن وهبك الله جمـــــــال القلم
وقـــــوة العباره
فدمت لنا بإبداعاتك
لاأملك إلا أن أصفق كثيراً أمام هذه
العبارات الجميلة وأقف احتراما
لموسيقاك الحالمة
وكـمـا عودنا هذا المقر.. مسـاحات مـن الإبـداع ..
لا يـزرعهـا سـوى أمثـالك من المبدعين
دمت بجوار من تحب دائما وابداااا
كنت هنا كــ عابرة سبيل لا أكثر
المها الحزين
|
رد: خِداع القلبْ الذي أحب النبعْ
عزيزتي ... (المها الحزين)
حضورك يشرفني ويأخذني خلف أسوار النجوم
واطرائك جميلٌ ويبعث في صدري السكون
فمأ حلمُ السطور سوى امتاع الجمهور
فكم رأئعٌه اللحظه التي أراى فيها مكنون صدري يطرب ألأخريـن
ويلامس القلب الحزين
دمتمِ بخيـر