مروان المريسي- سبق : حصلت "سبق" على مجموعة من الصور الحصرية، التي تبيِّن حالة الأهالي في سوريا، وتحديداً اللاجئين منهم، في المخيمات الواقعة في مدينة "إعزاز"، أقرب مدينة سورية إلى المعبر الحدودي بين سوريا وتركيا، وصورة لأحد المساجد التي قصفتها عصابة الأسد رغم الهدنة المنعقدة .
وعن هذه الصور قال ملتقطها الناشط السوري ملهم الجندي: "إن العيد حاضر في هذه المخيمات؛ فالعيد الحقيقي هو عيد الحرية، والفرح بانتصارات الجيش الحر، وتآلف العوائل مع بعضها".
وأشار إلى أن عدد اللاجئين في هذه المدينة فقط يُقدَّر بأكثر من ثلاثة آلاف لاجئ .
http://sabq.org/files/general/29654_15925.jpg
خارطة تبيِّن موقع مدين إعزاز القريبة من الحدود التركية - السورية
http://sabq.org/files/general/45060_49696.jpg
دبابة محترقة لعصابات الأسد دمَّرها الجيش الحر في مدينة إعزاز
http://sabq.org/files/general/16973_16152.jpg
طفلة لاجئة تستنجد بمكتب الهلال الأحمر لتقديم المساعدة بعد أن اجتاحت مياه الأمطار خيمتهم المتواضعة
http://sabq.org/files/general/57699_93299.jpg
مياه الأمطار تعكس البزة العسكرية لأحد جنود الجيش الحر الذي يحمل بيديه مساعدات للاجئين
http://sabq.org/files/general/85173_42129.jpg
طفلة تنتظر دورها في استقبال المعونات والتبرعات
http://sabq.org/files/general/59513_75316.jpg
طفل سوري يحظى بخبز تركي داخل الأراضي السورية حيث الحاجة ماسة والدعم قليل
http://sabq.org/files/general/27546_91073.jpg
كل شبر.. مخيم !
http://sabq.org/files/general/26593_31844.jpg
مسجد بلال الذي قصفته عصابات الأسد بتاريخ 25/ 10/ 2012 في مدينة "المعرة" رغم "هدنة الإبراهيمي" !
http://sabq.org/files/general/75414_75768.jpg
اصطفاف على الخبز..
http://sabq.org/files/general/7569_32208.jpg
مدنيون في إدلب تركوا منازلهم ليسكنوا في مغارات آمنة تحت الأرض خوفاً من القصف
حسبي الله ونعم آلوكيلـ ,