أحبك آاااااه أتزوجك لاااااااااااا

هدفي من هذا الموضوع هو النقاش والاجابه على الاسئله واستنتاج فائدة ترجى منه .. كونه موضوع يمس مجتمعاتنا .....

"أحبك نعم، أتزوّجك لا"

- لو قالها لك من تحبه هل تستمر في حبه؟

- هل تؤمن بالحب بدون إطار الزواج الشرعي؟

- هل تعتقد أن من يقول مثل هذه العبارة قادر على الحب التضحيه مادام لن يرتبط برباط الزواج أبداً؟

- ما رأيك في من يقول هذه العبارة إذا كانت ظروفه تسمح بالزواج فعلاً؟

- هل تعتقد أن الحب كعاطفة يقتلها الزواج؟

يعني هل انت تستحقر الطرف الاخر لدرجة انك لا تريد ان ترتبط فيه الى الابد ؟

و في الوقت نفسه تحبه و لا تريد تركه؟

أم هناااك أمور أخرى

في انتظار ردودكم اعزائي..

مع تحيااااااااااتي

هذا الموضوع لابد ان يكون فى قضيه وراى وهناك سوف تتم المناقشه .

اشكرك

شكرا بن الوهاج على الموضوع الجميل


بصراحه أنا من المعارضين للحب قبل الزواج


واذا القلب أبى الا يحب


فاطرق الباب تجد الجواب


وليس النافذه

" احبك نعم , اتزوجك لا "

جملة تجمع بين الرفض والقبول

في مسألة..

حياة الارتباط بالطريقة المتعارف عليها ,

والعلاقة التي لا نعرفها حتى نتلكم عنها ‍!




تحياتي ..

هل تعتقد أن من يقول مثل هذه العبارة قادر على الحب التضحيه مادام لن يرتبط برباط الزواج أبداً؟




( لو كان صادق)



لاماقال اتزوجك لا







فا الحب الجميل والصادق الذي بعد الزواج




مع تحياتي

الذى يحب شخص لايرفض الااقتران به اشكر صاحب المقالاوكي:

الحب دون إطار شرعي

وهم

وهمّ


والشرع ضبط الحب

وختمه بأرقى علاقة

بل نص على أن المتحابين ليس لهم أفضل من الزواج

بن الوهاج

أشكرك كثيرا على هذه القضية الحقيقية

إن الحب لا يعني ترك الزواج .
كل منا يحب وما أجمل أن يختم بالزواج وهذا لا يعني أن يكون الحب في خلوة غير شرعية وإنما ما أعنيه أن يكون الحب أحيانا لشخص لم تره ولكن صفاته ومزاياه الحسنة سبقته فدخل القلب قبل رؤيته .

السلام عليك ورحمة الله وبركاته يا إبن الوهاج ...

أتمنى أن نخرج بفائدة من هذا الموضوع وآراء نتفق عليها حتى نكون من ذويها وممن يستطيعون إيجادها .


"أحبك نعم، أتزوّجك لا"

إسمح لي أن أغير صياغة الجملة

أحبك آهـ ... أتزوجك لأ

لأنها لا تمت لمجتمعنا بأي شكل من الأشكال لذلك وجب علي تصريفها بلغة أهلها .

فهذه الجملة لا تستخدم ولا يتعاطى بها إلى في المجتمعات المنفتحة التي تمارس العادات الإباحية التي

هي في نظرهم حق من حقوق الفرد حتى يستطيع تحديد من يرتبط به وتستقر حياته معه .

أعتقد بأن الجميع يعرف هذه المعلومة وليست بالغريبة عليهم .

أما إذا كنت تخص بهذه المشكلة مجتمعنا دون سواه .

فهي ليست ببعيدة إن لم تكن بائتة فيه .

وذلك من تيار الإنفتاحية التي إجتاحت المجتمع والمظهر الإيجابي الذي أخذته والصفات التي يتصف بها

متقمصها ومنها :

ــ إنسان منفتح .

ــ إنسان متحضر .

ــ إنسان ليس لديه مشاكل في حياته .

ــ إنسان ليس لديه عقد في حياته .

وقس يا عزيزي على هذا المنوال الإنسان الذي يرفض هذا التيار وماذا يقال عنه .


ولتعذرني على تجاهلي بقية الأسئلة التي طرحتها في إستجادائك .


وسأعود إن رأيت ومضة .


سنتك سعيدة ،،،

باسم الله الرحمان الرحيم

هذا النوع من العلاقة ، يرفضه الإسلام رفضا باتا . ودعوة كهذه ، دعوة ماجنة ، شخصيا أرفضها وليس لي حتى

الاستعداد أو الرغبة في مناقشتها، ما دامت تتناقض وقيمنا الدينية والثقافية والاجتماعية ..إنها إغراء مبطن .

. وقانا وإياكم الله مغبته .


فهل من مرحب، يا شباب الصامطة ، بأخيكم المغربي عضوا جديدا في منتداكم الثقافي والرائع جدا جدا..

تموت على أمعبب:)