في هذا اليوم الثلاثاء الموافق 18/2/1434هـ تم إفتتاح
مشروع ( فصلي كيف أريده )
المكان ( الابتدائية الثالثة بصامطة )
الصف الثاني
الهدف ( تكوين بيئة صفية تربوية تعليمية )
الرساله ( تلبية إحتياجات الطالبات وتنمية مهاراتهن للإرتقاء التحصيلي وتحفيزهن الدائم للتعلم )
الجهه المنفذه :-
من قبل المشرفة التربوية الأستاذه :- صافية يحي عيظة
بعد طرح المشروع علي إدارة المدرسة ومديرتها ومعلمات الصفوف الأولية وقد تم قبول الفكرة من قبل المديرة الأستاذه :- أمنه علي قاضي
ومعروف عن مديرة المدرسة بتقبل كل ماهو جديد وجاذب للعملية التعليمية والتشجيع دائما للأفكار الجديدة الهادفة بالتشاور مع إدارتها ومعلماتها تم إختيار ( الصف الثاني ) لتنفيذ المشروع
فبدأ المشورع من فصل لا شيئ فية .......... إلي فصل يحوي
الروعه والبساطة الهدف والرساله
فبدأت الأستاذه:- صافية يحي عيظة
والأستاذه :- أمنه ناصر شبيلي
ومعلمات المدرسة بوضع بصماتهم ......... وخاصة المشرفة التربوية
الذي أصبح الفصل جزء من حياتها ووقتها الذي تقتطعة لتضع كل يوم لمساتها التربوية الحانية فكنا نتشاور في وضع اللوحة هنا أو هنا .....
حتي الطالبات كانت لهم آرائهم وكم وكم وكم.... فرحنا أن هناك من يهتم بفصلهم
وأصبح جميع الطالبات يزورون الفصل وينظرون للوسائل ويقرؤن ..... ويبدون إعجابه بالفصل
ويتمنون لو أن فصولهم تكون كذالك ........ وبالفعل إنتقلت الفكرة إلي جميع مربيات الفصول وأبدأنا في التنافس الرائع هذا التنافس الإيجابي لصالح الطالبة والعملية التعليمية وجعل البيئة المدرسية جاذبة للطالبة
المهم ... تم تدعيم الفصل بكل الوسائل والتقنيات التي تستخدم لصالح الدروس وخلق بيئة صفية ناجحة فهناك زاوية الوطن .. وزاوية المكتبة .. وزاوية المهارات الكتابية .. وزاوية الرياضيات ... وزاوية الألعاب الهادفة .. وزاوية المسابقات ..
هناك جهاز للعرض .. واللوحة الوبرية .. ولوحة الجيوب ــ ولوحات عدة متحركة تخدم المنهج .. والبطاقات .. والمؤشر الذي يغفل عنه كثير من المعلمات من إستخدامه فهو مهم جدا جدا لتحديد الجزء المراد شرحة وخاصة عندما يكون مؤشر وليزر ..
ولا ننسي المايك ( الميكرفون ) لتعويد الطالبة علي التحدث وسماع صوتها وإزالة الخوف والرهبة من نفوس الطالبات والتعود علي إستخدام المايك فهو رائع جدا وخاصة للطالبات الذين أصواتهم لا تسمع فهو يعودهم علي التحدث وكثيرا ما يستخد م في لغتي والقرآن وبقية المواد
وتم وضع مكتبة مصغرة للطالبة تحوي بعض القصص الهادفة الذي يتنافسن علي قرائتها .....
وقد تم حضور كل من
رئيسة الشئون التعليمية بمكتب االتربية والتعليم
الأستاذة الفاضلة :- أريج أحمد كرشمي
والمشرفة الأولي للصفوف الأولية الأستاذه :- آمال أبو طالب
والمشرفة التربوية الأستاذه :- عفاف المدخلي
في صباح يوم الثلاثاء الموافق 18/2/1434هـ وبحضور المعلمات
ألقت المشرفة التربوية الأستاذه :- صافية يحي عيظة كلمة وضحت فيها الفكرة من المشروع وأنه أصبح هذا الفصل جزء من كيانها وكانت رائعه عند إلقائها .. كما وضحت إن عمل المشرفة لايقتصر علي المتابعه وإعطاء التوجيهات الشفهية والكتابية فقط بل يفوق ذالك إلي الوقوف مع المعلمة داخل الفصل والعمل معها يدا بيد لتوفير ماتحتاجه الطالبة وتذليل الصعوبات لها لكسب المهارات ليبقي للتعلم أثرة الإيجابي ...
ثم ألقت الطالبة :- ريهام عبد الله عوجري بالصف الثالث كلمة رائعه كروعتها الطفولية قالت :-
بسم الله الرحمن الرحيم
أنا زهرة وطن أنبت في أرض خضراء .. وبيئة صفية غناء ...
تسقيني أيديكم الحنونه وفأشرب مهارات لغتي الغالية .
وكلي ثقة بعد ربي بك يا أريج تعليمي .. ويا آمال مستقبلي ..
ويا مشرفة منهجي .. ويامديرة مدرستي ... ويامعلمتي .
لذالك أقف ثابتة ثبات وطني ...
صغيرة في عمري ... كبيرة بأخلاقي .
فشكرا لكن مربياتي .
ومرحبا بكن في بيئتي ... الصفية الجاذبة .
ثم توجهنا إلي الصف وكانت هنا ك إحدي طالبات الصف تقف مرحبة بمن حضر وقص الشريط ودخل الجميع إلي الصف
وأخذت المشرفة التربوية المايك وتعلق علي كل لوحة والهدف من كل وسيلة ....
ثم ألقت الاستاذة :- أريج أحمد كرشمي كلمة تشكر الجهود المبذولة في إنجاح هذا المشروع الهادف منه وبذالك
وقدمت شهادة شكر وتقدير من قبل المكتب للمشرفة التربوية
ثم ألقت كلمة الأستاذة :- آمال أبو طالب وأبدت إعجابها وشكرها لكل من قام علي نجاح المشورع وإخراجه بهذه الصورة الرائعه الهادفة
وقدمت شهادة شكر وتقدير من المشرفة الأولي للصفوف الأولية
ثم طلبنا منهم التوجهه لإلقاء نظرة علي الفصول المنافسة للفصل
النموذ جي وبصراحة مدرستي دائما هكذا ليس اليوم بل هي دائما هكذا وكل ذالك من أجل إيجاد بيئة جاذبة للطالبات
وقد تم حضور بعض من معلمات المرحلة المتوسطة الثانية وشاركونا فرحتنا
ثم التوجه إلي بوفية بسيط جدا وتقديم شهادة شكر
للمشرفة التربوية الأستاذه :- صافية يحي عيظه
من قبل إدارة المدرسة تشكرها علي وضع لمساتها التربوية في الصف الثاني ومعلمة الصف وفي نفوس معلمات المدرسة
بذالك يكون إنتهي اليوم بهذا الحدث الرائع والمفرح لمدرستنا
وودت وأمنيتي لو كل مشرفة تسلك الطريق الذي سلكته مشرفتنا الرائعه
الذي بتصرفها هذا أثبتت أن التميز له ناس وليس كل الناس متميزون
وأن التوجيه بالفعل وصل لا بالكتابة علي الورق
فقد كانت قدوة بعملها الذي تم في الفصل لجميع من في المدرسة
حفظك الله ودعائنا لك بالتوفيق ونجاحات قادمه إن شاء الله ...
مع تحيات
العلاقات العامة بالمدرسة
