ال المسودي عند التخرج

:h34:[/U]قصيدة بعنوان :ال المسودي عند التخرج
الشاعر:يحيى عريبي+++كلية الحاسب الالي بجازان!


يادروسا يادروسا عذبتنا
يكفي ..يكفي من عذاب
رغم ألام العذاب
استهل المسودي فيها وذاب
إنها جامعة إنها جامعة
تحكي أنواع العذاب
انظروا حالي تدمر
وانظروا حال الشباب
مصطفى قل تحدث؟
هل سيأتي من عذاب
تكتم الأوجاع فيها
تأتي صبرا ياشباب
ذاك ابراهيم يحكي
قد تعذبنا عذاب
كلنا نسهر نذاكر
كلنا ضد الرسوب
كلنا نأتي إليها
من بعيد وذهاب وإياب
أحرقت قلبا معذب
قد تعذب اجتهاد واكتئاب
انه يحيى عريبي
قد تعذب كل أنواع العذاب
ماتخرجنا ولكن
لم نزل في فصل العذاب
اجتهدنا واجتهدنا
حتى يوما مانغيب
لا نقل حظ كئيب
لا ..ولا خمس سراب
يامحمد افتخر فيها وقل
إنها جامعة رمزها قفل وباب
ابن عثمان ثق تماما
إنني أهواك حتى في التراب
قسما بالله صدقا
صارت كل أيامي عذاب
عندما انظر لأحمد
أبكي أصرخ انه فصل لعذاب
لا تلوموني ان بكيت
انهم ال المسودي حبهم في القلب عنه لا أتوب*

ليست قصيدة ...

إلى عدو الحظ :السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .....وبعد

خّذ ماتراه ودع شيئا سمعت به ...في طلعة الشمس مايغنيك عن زحل

مع الإحترام الكامل لمن يعنيه كلامي أنت عدوالناس جميعا وأخاف أن تكون عدو نفسك !

فالشعر قوافي وأوزان لايجيدوها إلا من كان عميقا في بحور الأحاسيس وما قصيدتي إلا جزءا من معنويات الدراسة الجامعية وإليك القصائدي الأولى
ولو نظرنا إلى إعظم قصائدك لوجدنا فيها الكثير من الأخطاء لكننا لا نحب الإعتراض والإنقطاع لمن يحمل أحاسيس وأهات من موارد الشعر
فوالله مامدحت رجلا في قصيدته الا كنت تعرفه ووالله ما نقدت وعبت رجلا في قصيدته إلا لعدم معرفتك به
إليك عني فالشعر ليس معرفة بل الشعر أحاسيس ولو كنت متخذا بما تطبق لطبقت على أبياتك خطأ عظيما
ولو كنت شاعرا عظيما فيك معنويات النحو والأدب لنصحت المخطئون إن كانوا على خطأ سرا لا علانية وشكرا.