ومضات حائره

للعمر لحظه يتوقف فيها للذكرى وعند التوقف

تمر بالخاطر ومضااااات........

نعووود فيها الى القديم فنتذكر الزماان ويذكر,,,,,,
والبعض يصور ويحفظ.....

والبعض الاخرى يدون ويكتب ويسجل ....

اما انا سأختار هذه المساحه لاخرج ما في داخلي من ........ ؟؟؟؟؟؟

محطة الزمن يتوقف عندها كل شي ,, وعندها تكون للنهايات مصير..
لماذا لا نبدأ من النهاية كي لا نتألم ...
لماذا توصد تلك الأبواب ...؟؟؟
اين مفاتيح الأمل..؟؟
اين مفاتيح الحب..؟؟
هل ضاعت بزمن الغدر والخذلان...
ام انها سقطت بوسط تلك البحيرة الغامضه..
لماذا نسهر وبقلوبنا الف ااااااه...
لماذا نحب وخلف حبنا الف دمعة ..
لما ترحل دوون ودااع ..
لماذاا؟؟؟
اشعر بالاختنااق...
ارجوووووووووووك
لا تبعثرني.. لا تدمرني.. لا تحطمني..

لما استرسل بالكتابه بينما لا اجد من يقراني.....؟؟؟؟

هل تريد بعثرتي..
هل آآآن اواني لكِ ارحل...

انا انثى... حااااائره...
لا اعلم ..
اين..؟ ومتى ..؟ وكيف ..؟
اين سأذهب..؟
متى سأتوقف..؟
وكيف سأتحمل غيابك..؟

ورغمم كثرة تساؤلاتي ورغم العناء الذي اشعر به في غيابك....
مازال قلبي ينبض بحرووف اسمك الاربعه .....

http://www.samtah.net/vb//uploaded/5...1367784707.jpg

على شاطئ البحر الهادي كانت السماء صافيه,,,

والشمس دافئه,,,والاموااج الساكنة,,,, التي تداعب الرمال بهدؤؤؤ,,,

كنت جالسه اتامل مياه البحر رغم هدؤؤؤؤهاا الا انهاا تخفي خلفها غموووض وعمق ,,,,

فتذكرتك بل انك لم تغيب عن ذاكرتي لحظه..كنت افكر فيك...

كانت الشمس ترسل دفئها فكنت انت مثل الشمس

ترسل دفء مشاعرك وحبك وحنينك ولا كنك بعيد يصعب الوصول اليك مثل تلك الشمس....
تمنيتك بجانبي ...تمنيت وجووودك..

شعرت بشيء من الحزن والاشتيااق..اخذت اكتب على الرمال الذهبيه..

وارسم قلبا وكلما رسمت تأتي الاموااج وتمسح ما كنت اكتبه ...

كنت ارجع واكتب من جديد..وكاننا في تحدي فرسمت قلبا رمز لحبناااا ...

وكتبت اسمك... ابتسمت عندهاااا شعرت انك بقربي ..

وانك تمسك بيدي ..وتهمس لي بعبارات الحب ...

فااتت موجه قوويه ومسحت كل ما كتبت ...
ومازلت سارحه بفكري ....

فحبي لك جنووون بلا حدوود ... ارى اشراقت حبك عند الغروب..

لا تمنع حبي فجنوني ليس له عقل...جنووني بك لا قيووود له...

غابت الشمس ولكن حبك لم يغيب ...

غابت الشمس ولكن حبك لم يغيب ..

لم يغيييب

هناك اشياء كثيره يعجز الانسان عن وصفها وما الوسيلة الوحيده ليعبر عنها ...

هو الصمت فالصمت يعني الصبر....
والصبر يعني قطعة لهب من جهنم تحرق من الدااخل وترجمها التعابير الناتجه عن تصرف الانسان ...

اتكلم عن نفسي ..

لقد خلقت في هذه الدنيا لكِ اعيش ... وسووف اموت دون ان اعيشها......
ليس لسبب معين ولكن بسبب حياااتي ....

فحياتي وحده قاتله .. ليس لها شمعه... ليس بهاا زهره ...

بل هنااك قبور قديمة تجدد بالأسى والحزن ...



احلم بأشياء كثيره ...

احلم بان اكون صقرا يحلق في كل الارجاء بلا قبور وبلا حدووود....

احلم بان اكوون شيئا بذكر...

اصبحت هائمه في وجه الدنيا بلاعنوااان ...

عائمه في وسط البحر بلا مجداااف.....

اصبحت حياتي اشبه باأوراااق الخريف...

اصبح جسدي كا لاصداف المتكسره المتشققه .....

هناك اشياء كثيره كبيره ودقيقة داخل قلبي ...

دخلت لهذه الدنيا حلووووووه .. ف اصبحت كابوس يرق منامي ..

تحطمت أشيائي الجميله.. تكسرت احلامي القديمه ((كالزجاج))

جمرة داخل بركان يتجدد نشاطه كلما تووهج....

كم هي صعبه هذه الحياااة ...

لماذا تفعل كل هذا بي ؟؟؟
ماذا فعلت في هذه الدنيا كي استحق كل هذا العذاااب ...

لست اعلم....
نعم لست اعلم ماهو الذنب الذي ارتكبته .....

وهل سا بقي شيئا بذكر ام ابقى ذكرى تحت التراب

يتلاشئ مع مرووور الايام والسنين .....

نعم لست اعلم

لا زلت ارددها ولا زلت انطقهاااا...

ولا زلت اصبر نفسي بكلمات الحب لعلهاااا ... تخفف لهيب الغياااب...

ولكن ....

هل يفيد نطقهااا ...

ربماا يفيد قووول احبك ... في اكسااب نفسي شي من الثقة ..

شيء من الامان في دنيا اللامان .....

هيا علااج وداااااااء..

علاج للفراااق .....وداااء من الفراااق ...

اجتمعت ......

لنضمد المنا بهااا

ونحزن اننا نحب ..

ولكن صعب الوصووول ....

نتأمل السراب ...

كمن يرسم طريقة ع سطح الماااء ..

اخشى ان تكووون مثل السراااب...

ولكنك مثل الووان الطيف ..السبعة ...كل لون له معنى ... من حبك لي ..

انت واقع وحلم ....

اخااف ان افتقدك ...

دخلت حياتي فرسمت الابتسامة ع شفتاااي ...

اخاف سؤالك ..

هل تفكر في ....؟

هل ما زلت تحبني ؟؟؟

قررت الكتاابة عما بداخلي.....

ما افكر فيه وما اشعر به ...

في غايبك ...اتالم واعاااني ..

هل من حقي ان اغااار ....

وهل من حقي البحث عنك في أي وقت ...

ولكن ليس من حقي ....

سووواااا الانتظاااار ..بتلك الزوايه المعتمة ...

بوجودك تشعل شمعة لتضيء ذالك المكان ..

وعندما تذهب .. سرعان ماتذوووب ..

فيصبح المكان معتم وكئيب ...

فاعوود لوحدتي ...

فاجبر خاطري واسليهااا ...

بكلماتك قبل ذهااابك ..لعل رووحي ترتااح ..

اخااف ان اثقل عليك وعلى كاهلك ... ما لاتطيق...

اعرف انك تفكر في دااائما ..

واني لم اغيب عن بالك ..

ارى بصيص امل بحضوووورك ...

وعند غيابك تسووود الدنيا في عيني ....

صوووتك هااذ النهااار اعاد لي جزء من الحياااة ...
ولكن الانتظار امااات الجزء الاخر......

لمااا اشعر بالبرد. اطراافي متجمدة....
رغم حراارة الجووو..

اهوووو الحنييين. اما انني احتضرر....
لا اريد الشفقة ..ولا اريد العطف...

انا مجرد انثى عاااشقة... واشتقت لحضنك الداافي...

مهما حاولت المكااابره انااا اضعف مما اكووون عليه ...

اعلم انني بقلبك..

ولكن شبح الغياااب يخيفني...

التمس لي العذر ولا تهتم لثرثرتي....وبوووحي...

يظل حبيبي خااااانة
مهمة في حياااااتي..
يمثل عددا لا ينتهي
ولا تحتويه أي خااااانة..
يجبر كسري..
ويعطف على انكساااااار قلبي.
.ويقبع في زاااااوية قااااائمة يشرف منهااااا على تفاااااصيل وأجزااااء من مساااااحة رووووحي ..
ويحيطهااا بحبه.....
كم اتمنى أن تنفرج
وأن يصبح تلاقينا اعتياديااااااا
رغم قسمة النصيب..
وجمع الهموم ..
ووجع الضرب والطرح في معمعة الحيااااااة..