هدى الشهيرة بفتاة "ابوسكينة" اذا تم ترحيلي الي المملكة سيكون مصيري الموت

اما قتلاً على يد أسرتها او ستقدم هي على الانتحار


هدى الشهيرة بفتاة "ابوسكينة" اذا تم ترحيلي الي المملكة سيكون مصيري الموت

http://qbas.org/home/contents/newsm/10994.jpg

وضحت السعودية هدى الشهيرة بفتاة "أبو سكينة"، أنها لاترغب في العودة إلى السعودية وتريد الزواج من حبيبها اليمني "عرفات"، وإذا تم ترحيلها إلى المملكة سيكون مصيرها الموت، إما قتلاً على يد أسرتها أو ستقدم هي على الانتحار.

وأضافت الفتاة، أنها أعلنت عن حبها للشاب اليمني، حتى لا تتزوج من شخص لا تحبه وفي نفس الوقت تعيش على حب شخص آخر، مشيرة إلى أن الكثير من الفتيات أجبرن على الزواج وهن يحببن آخرين، مما يؤدي لفشل مثل هذه الزيجات.

وكانت هدى، واجهت محامي السفارة السعودية الذي حضر لتمثيلها أمام المحكمة، قائلة "أنا لا أريد العودة للسعودية، وهي بلدي الذي أحبه لكني لا أريد العودة له، أنا حرة، ومن طلب منكم حضور محاكمتي؟" ثم قامت بتسليم ملف قضيتها لمحام آخر من منظمة هود للحقوق والحريات في اليمنية.

عسى يقدر هذا الحب ولا يرميها في يوم من الأيام

هي صغيرة ماعندها وعي لكن لما تكبر تعرف انه غلط

الآن لاتستطيع أن تفصح بمشاكلها لأهلها ولن تجد السند لها

قرأت عن بنت بنفس قصتها تعذبت عمرها كله وماكانت تستطيع أن تشتكي لأحد إلى أن قتلها زوجها

الله يسعدها ويسترها ويسترنا أبدا

شكرا أستاذ

ويستمر الخلل !
هي قصة ستتكرر ونسال الله الستر لنساء المسلمين

الكل هنا سيعاني , هي اهلها ومن زوجوها منه وايضا من غادت معه اذا تزوجها هو وأهله

الكل لن يقبلهم المجتمع ولن يقبل قصصهم

وكل هذا كان ممكن تلافيه , اذا اقتنع المجتمع ان الزواج لا يكون الا بالرضا فلا يمكن ان ترغم انسان ربنا خلقه ليحاسبه على اعماله وتأتي انت لتفرض عليه حياته
ولن يعتدل حال المجتمع الا اذا وضع له نظام رقابي يحمي كل اطرافه , في هذه الحاله يجب ان تكون جمعيه للحفاظ على حقوق النساء ترفع لهم الحالات ولهم سلطة النظر والمنع ولو بامر المحكمه


ولكن متى هذا المجتمع يفهم !

أمور ما أنزل الله بها من سلطان ..
فمن يجبر فتاة على الزواج ..

ظالم وسيلقى جزاؤه عاجلا أم آجلا ..

شكرا على المتابعة يالغالي

الحمد لله الذي عافانا وعافى ذريتنا وأهلنا مما ابتلاهم به ..


لو كنت مكان أهلها لأوفدت شخصاً يزوجها هناك وبعدها تتحمل هي تبعات اختيارها ..

ثم لنكون صرحاء : ذلك اليمني يبقى رجل شرقي في الأول والأخير , سيعود لينبزها بهروبها معه دون رضا أهلها يوماً ما ..

أما ذويها فكان الله في عونهم , نحن في مجتمع لايرحم ولا يبحث عن أعذار ولا أسباب , بل يحكم بالظاهر على الغالب ..




( ربنا لاتزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمةً إنك أنت الوهاب )



شكري وتقديري أخي / عبدالرحمن ..


صامطية

الله يهديها
هي فعلاً إنتهت هنا ،، حتى لو عادت .. لن تعود معاملتهم لها كالسابق ..
إذن ليس أمامها سوى هذا الزواج
فتيات لا يفكرن بعقولهن ،، العواطف تسيطر عليهم فترميهن في مصائب هن في غنى عنها ..
صدقاً الكارثة الفعلية الآن واقعة على رأس أهلها ... الله يصبرهم .
أتعلمون
الموت أفضل بكثير من فضيحة كهذه ..
الحمد لله وكفى ،، والله يسترنا بستره.