{الفاجعة } إنا لله وإنا إليه راجعون

إنا لله وإنا إليه راجعون
( الفاجعة )
25/12/1426هـ

إلهي ...
كم من قريرة العين فُجعتْ هذا اليوم ، كُلمتْ فاعتراها الحزن ، ولفها الأسى فابتدرتها العين، تبكي بكاء المتوجعة ، وتئن أنين الثكلى ،
ياالله فقدتْ فلذة كبدها ، ومهجة فؤادها !!!!
إلهي ...
كم من أب أمل في ولده الآمال ، يكد ليرتاح ابنه ، ويشقى ليسعد ولده ، وفجأة يسمع ..........

{ حادث صامطة المؤلم الذي كان ضحى اليوم على مشارفها

}

بالتهور في القيادة ، يخيم على الدور اللظى ، ويتكالب عليها الأسى ، حزنٌ هنا ، وعويلٌ هناك ، عيونٌ دامعة ، وقلوب خاشعة ، ورضاً بما كتب الله .
ولكن السؤال الذي لطالما تطفل علينا بنفسه ، صادحًا في الأنحاء ،عميقاً في الأرجاء ، هو ... هو ...هو ...
متى يعي أبناؤنا أن النعم تزول بالكفران ؟
متى يشعر أبناؤنا أن الأمهات على كفوف الخوف المحفوف بالرضى واقفون ؟
متى يدرك الأبناء أن التهور مرده إلى الندم ؟
إما بموت فيفجع أهله ، وإما بعاهات مستديمة فيرثي لنفسه !!!!! ولات ساعة مندم .

قال الشاعر :

ولما دنا مني الســــياق تعرضتْ &&& إلي ودوني من تعرضـــــها شغلُ
أتتْ وحياض الموت بيني وبينها &&& وجاءتْ بوصل حين لا ينفع الوصل

[/size]

هلموا يامنتدى القلم ..... انثروا ما في جعبكم ......

أخي العزيز/أبواياد
تلك الفاجعة المؤلمة التي أحزنتنا جميعا
قد تم التنويه عنها
وحتى لا يتكرر الموضوع

نرجوا من المشرفين أو الإدارة

إما دمج الموضوع أو حذفه

وللجميع جزيل الشكر

أخي المفضال / أبو الأسرار سلمك الله

أردتُ التحدث عن السؤال الذي يطرح نفسه وهو .......

متى يعي أبناؤنا ويدرك فلذات أكبادنا أن التهور في القيادة لامحالة قاتل ؟
لا عن الإخبار بالحادث المؤلم !!
ولك تحياتي الخالصة
أخوك / أبو إياد .

لاحوووووووووووووول ولا قووووووووووووووووه الا بالله

لاحول ولاقوة الا بالله

لاحول ولاقوة الا بالله







والله شيئ يفطر الفؤاد
مانراه من عدم مبالاة من الشباب
اذا لم يكن بأرواحهم على الأقل بأهلهم

شكرا يا كنغ