fبشرى سارة

تعودنا استقبال الرسائل السلبية منذ زمن بعيد (نحن المسلمون) وصمتنا ليس دليل الرضا بل لأن المغلوب يتيع الغالب ، هل
تذكرون سقوط الاندلس والنهاية المؤلمة؟ ام تتذكرون عندما سلبت فلسطين؛ وعندما غزت امريكا بلاد المسلمن (العراق.
افغانستان)وعندما اغتيل الشيخ احمد ياسين والرنتيسي وقبلها شاهدت في احدى القنوات العلوج اليهود وهم يقتادون
شابة فلسطينية في العشرينات من عمرها من مدرستها واركبوها قسرا في سيارتهم نحو المجهول وعندما وعندما؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ نذوب الما ونموت كمدا لا نكاد نسمع اونشتم ما يبعث الامل ويشف صدور قوم مؤمنين؛واليوم رغم الكيد فرحنا ورغم القوة انتصرنا! هذه الفرحة وهذا النصر في نظري لحصول كثير من المبشرات لن اذكرها جميعا
لأ القلوب شواهد وسوف اقتصر على مبشرين اثنين فقط
1_اجتماع المسلمين في مقاطعة من اساء الى الرسول عليه السلام 2_فوز حماس بأغلبية ساحقة في عقر الاحتلال