إنْ الذِي تَأتِي إليه...,

إِن الَّذِي تَأْتِي إِلَيْه مِن الْمَحَبَّة فِيْك مَات
وَاصَلْتُه زَمَنَاً وَأُلِّفَت الْوِصَال فَكَيْف آَت
كَم كَان يَذْبَحُه الْسُّهَاد وَعَيْنُه تَأْبَى الْمَبَات
لَم يَبْق لِي غَيْر الْخَيَال يَزُوْرُنِي حِيْن الْسُّبَات
وَرَسَائِل فِيْهَا دِمَاء الْأَمْس يَسَفكّهَا الْشَّتَات
إِن الَّذِي تَأْتِي إِلَيْه أَبِى سِوَاك لَه مُمِيْت
ذِكْرَاك تَغْزُو فِكْرَه وَيَظُن أَنَّك قَد نَسِيْت
سَافَرَت عَن عَيْنَيْه لَم تَدَع الْوَدَاع لَه يُمِيْت
عَاهَدْتَنِي يَاقُبْلَة الْحَسَن الْبَدِيْع وْماوُفَيت
وَأَنَا لِحُبِّك لَم أَزَل مَاإِن حَيِيْت وَإِن فَنِيَت
إِن الَّذِي تَأْتِي إِلَيْه بَكَى عَلَى نَفْس صَرَيْعه
أَدْمَى مَآْقَيْه الْصُّدُوْد وَمَزَقْتِه يَد الْخَدِيْعَه
مَاكَان يُحْسَب أَن حَبَّك كَان فِي الْدُّنْيَا ذُرِيعَه
وَجَعَلْت حَبَّك فِي فُؤَادِي بَيْن أَحْشَائِي وَدِيْعَه
لَيْس الْتَّجَبُّر فِي الْوِدَاد شَرِيْعَة الْنَّفْس الْوَدِيعَه
إِن الَّذِي تَأْتِي إِلَيْه إِلَيْك أَضْنَاه الْنَّوَى
تُسْقِيْه مُر الْإِشْتِيَاق وَمِنْك يَوْمَاً مَاإِرْتَوَى
تَلْهُو بِوُد فُؤَادُه وَعَلَى الْوِدَاد قَد إِنْطَوَى
لَوْكَان قَلْبِي فِي حَشَاك لِمَا مَلَلْت مَن الْهَوَى
إِنِّي بِحُبِّك عَالِق وَالْقَلْب مِنْك كَم إِنْكِوَى....
::
::
::
بِ قَلَمْ الْكَاتِبْ.. إبْرَاهِيمْ عَلاَالَلَه
خَطِيَئة جَاهِلِيَة....,

شاعر عذب
ومشاعر راقية
وحرف كأنسام السحر

وريشة رسام لاكاتب

يخيل إلينا من فتنتها أنها لوحة فنية

أنت شاعر من الزمن الجميل

هذا هو الشعر ياخطيئة

طاب للسخيلي مبيته هنا الليلة

بين حروف وجد وصرخة صب

في البعد الجارف لكل أمل

مساؤك شعر لانك شاعر أصيل

كأنها من الأدب الجاهلي جودة

خطيئة جاهلية خارج أسوار المدونة !!!

لي عودة بإذن الله تليق بالنص ..

صديق الطائر....فارس الكلمة...
رحل وترك هناك بيني وبين خطواتي
ألف شموخ وبين عيني صمت يفوح
وبصفاتي شيء خالجني لاأعلم
سَ أكتفي بِ الصمت
لَ ربما أصبح الطريق إلى النجاة....
وأنت يا صاح.....
لِ أنفاسك تُهاجر زهور الآس....,

الصديق....السخيلي...,
الحنين يغتال موجه من موجاتي
يترك وردة يفوح بِ الحُزن عطرها
يتوسد الحب منتصف الحقيقة
وتسافر الروح إليك
ولا أشعر بوجودي...ماهذا..؟
إغتالني الشوق و إنتهيت ..
أسفاً على الحرف إن مات يوماً
فى الضفاف وغد الحرف ميم وقاف
::
::
::
محبتي لِ روحك يا أنيق

العابر....Shakespeare
تنحدر الذكرى لِ قاع النسيان
إن تركناها مُتخبّطة بِ أكُف الحيرة
هذا يجرحك وذاك لايشعر بك...
وذلك مايهدم الحُب فينا أحياناً
وأنت لا أراك الله التعب ياعزيز....
لِ أنفاسك الناردين....,

أُخيتي...نَــوُرَةُ الْــرَتـدْ...ميدوزة الأورليا..
وأنا سَ أقف على أطراف الإنتظار
أرقب وهج النور الذي سَ ينبّعث
حتى أجعل من وطني ظلاً للشمس...
لِ كيانكِ فاخر العطر...,

أتت الميدوزة وفاء بوعد
☆ ☆ ☆ ☆ ☆

موت مؤقت
بغيهبة الفصيح تأتى
وقيظ العتاب حرارته صقيع
نذهل بغرائبك حد الانشداه بيان وأدب معصر بكل العصور .
أديب
أديب
أديب
تحمل بقلمك كريستالات براقة تناثرها أجنحة النوارس وتحيلها للذوائق مذابة زلال ..
إن الذي و خطيئة جاهلية إقبال محتفى به في الفصيح

شهقة دهشة
تتلوها زفرة إعجاب
مذيلة بذكر رب العالمين
الله الله ياابراهيم

غصنٌ يميل نحونا
يسير في شريانه طيب الثمر
يعانق السماء يشدنا
ونشده فوق قمة المكان
حتى حدود الشمس والقمر

خطيئة جاهلية

مدينة مزدحمة بتسابيح الآهات رغم ردهات السكينة
بوركت روح تحمل بين جنباتها جمال لا يبلى ..



wr

لم يبق لي غير الخيال ... يزورني عند السبات
كلمات لامست جرحا مولده منذ سويعات
سلمت تلك الأنامل يامن فقدت دفء إمرأه

ال... ميدوزة الأورليا ....
أتيتِ والعطر خلف حرفك يُسافر
إنتّعش له هذا الوطن حد الشريان..
وبات الهذيان ما بين دهشّة..وَ..ذهول...
كيف له أن يُسطّر الكلمة دون عنوان...
وفجأة تلاشت الحيرة لِ يبدأها بهدوء...
أن يُغلّف لكِ من الورد آيات الجمال
ويبعثها مع أول نسمة فجر مُهاجرة
لِ حيث أنفاسك..وَ...إجلال المطر....,

إِن الَّذِي تَأْتِي إِلَيْه إِلَيْك أَضْنَاه الْنَّوَى
تُسْقِيْه مُر الْإِشْتِيَاق وَمِنْك يَوْمَاً مَاإِرْتَوَى
تَلْهُو بِوُد فُؤَادُه وَعَلَى الْوِدَاد قَد إِنْطَوَى
لَوْكَان قَلْبِي فِي حَشَاك لِمَا مَلَلْت مَن الْهَوَى
إِنِّي بِحُبِّك عَالِق وَالْقَلْب مِنْك كَم إِنْكِوَى....

ما أروعك يا إبراهيم وما أصدق إحساسك
إنهمارٌ كالمطر يحيي النفوس يترجم مايجول بها
ليعيد نزف الذكريات ويطلق أسراب الحنين
وهيهات هيهات أن ينتهي النبض عن هواه
ففي النبض قد علق ولا مناص ...!
نصك محملٌ بكل بديع فأسلوبك السهل الممتنع
فجد علينا وأنهمر

ولقلبك من القلب الـ :h34:

إِن الَّذِي تَأْتِي إِلَيْه مِن الْمَحَبَّة فِيْك مَات
وَاصَلْتُه زَمَنَاً وَأُلِّفَت الْوِصَال فَكَيْف آَت
كَم كَان يَذْبَحُه الْسُّهَاد وَعَيْنُه تَأْبَى الْمَبَات
لَم يَبْق لِي غَيْر الْخَيَال يَزُوْرُنِي حِيْن الْسُّبَات
وَرَسَائِل فِيْهَا دِمَاء الْأَمْس يَسَفكّهَا الْشَّتَات
إِن الَّذِي تَأْتِي إِلَيْه أَبِى سِوَاك لَه مُمِيْت
ذِكْرَاك تَغْزُو فِكْرَه وَيَظُن أَنَّك قَد نَسِيْت
سَافَرَت عَن عَيْنَيْه لَم تَدَع الْوَدَاع لَه يُمِيْت
عَاهَدْتَنِي يَاقُبْلَة الْحَسَن الْبَدِيْع وْماوُفَيت
وَأَنَا لِحُبِّك لَم أَزَل مَاإِن حَيِيْت وَإِن فَنِيَت
إِن الَّذِي تَأْتِي إِلَيْه بَكَى عَلَى نَفْس صَرَيْعه
أَدْمَى مَآْقَيْه الْصُّدُوْد وَمَزَقْتِه يَد الْخَدِيْعَه
مَاكَان يُحْسَب أَن حَبَّك كَان فِي الْدُّنْيَا ذُرِيعَه
وَجَعَلْت حَبَّك فِي فُؤَادِي بَيْن أَحْشَائِي وَدِيْعَه
لَيْس الْتَّجَبُّر فِي الْوِدَاد شَرِيْعَة الْنَّفْس الْوَدِيعَه
إِن الَّذِي تَأْتِي إِلَيْه إِلَيْك أَضْنَاه الْنَّوَى
تُسْقِيْه مُر الْإِشْتِيَاق وَمِنْك يَوْمَاً مَاإِرْتَوَى
تَلْهُو بِوُد فُؤَادُه وَعَلَى الْوِدَاد قَد إِنْطَوَى
لَوْكَان قَلْبِي فِي حَشَاك لِمَا مَلَلْت مَن الْهَوَى
إِنِّي بِحُبِّك عَالِق وَالْقَلْب مِنْك كَم إِنْكِوَى....
::
::
::
بِ قَلَمْ الْكَاتِبْ.. إبْرَاهِيمْ عَلاَالَلَه
خَطِيَئة جَاهِلِيَة....,

\\

من حُسن الحظ ولدت هذه القصيدة امام ناظري وكنت اول من شاهد ملامحها الجميلة
ومع ذلك لم انطق بحرف سوى التمتمه بقول ماشاء الله .. واكتفيت فقط بالنظر وتكرار النظر حتى هذه اللحظة
ابوخليل .. مصافحة اولى خارج مملكتك :thumb: