راية كُتِب عليها أنك مصدر إحساسي،،

أملي ..تبعثرني اللحظات ويشدني شوقي إليك
فَ وجودك يمنحني الأمل والإحساس بروعة الحلم
على رغم مافي الدنيا من هموم ومن مشاكل
أتذكرك بلسماً شافياً..
فَ قربك يُضئ مشاعري
بكل أبعادها في الفراق في الشوق
في الحلم واللقاء المنتظر،،
فَ أنا بداخلك ومعك دائماً فقط إبحث عني في خيالك
في أعماقك في ذكرياتك وفي كل ثنايا روحك
سهادي..إنني أُريد أن أُنسيك ملامح الحزن القديم
وأتفرّغ لك وحدك حتى أُعوّض كل مافقدناه
وأعيش معك وبك ولك،
رجائي أن تكُن معي لاتتركني
بعد أن غمرت كل أيام عمري
وحياتي وملأت عليّ دنياي..
إرفق بي بكل مافيني من مشاعر
وأعاهدك أن أكون لك على الدوام إنساناً
يحمل في قلبه ونفسه لك
كل المشاعر الطاهرة والصادقة
وأن أكون واقعاً في حياتك
أتعدى فيك مجرد الخيال والكلمات
ولقد شكوت لك نفسك وشكوت لك نفسي
بكل ماتحمل من متاعب وهموم
أخبرتك بأن قلبك هو الوحيد
الذي أستطاع أن يحتويني..
وفي كل يوم ترتفع في سماء عمري
" رايةً كُتِب عليها أنك مصدر إحساسي "
إلى هنا طويت حقائب سفري فيك
وأرحل من هنا إلى عينيك
لِ أختبئ فيك مدى الدهر
بعيداً عن كل الوجود
لِ أعيش فيك وبك ولك
و لاسواك أنفاسي....,
::
::
::
بِ قلم... إبراهيم علاالله
خطيئة جاهلية

تهز جذع الكلمات حينا فيتساقط الرطب الجني
وحينا كأنك طائر يهذب عيدان العش حتى إذأ مااكتمل
نراه شرفات وقناديل ووسائد تنام عليها الأحرف بأمان
وحينا أنت الغريق الذي رفع حرفه
" كراية كتب عليها أنك مصدر إحساسي "

خطيئة جاهلية

تستقيم مفرداتك كمنارة تنير القلوب المحبة
تملؤها حب له نكهة خاصة ولون مختلف ومذاق يُسكر
تفيض ملء صدورنا الجدباء فأنت حرف له زاوية نادرة الوجود

كوثر عشق أنت ياابراهيم



wr

راية استقرت قمة الأدب
مصدرها ماريانا الإحساس
احردت الأدباء بعدك يا خطيئة ،،
كلفاء قراؤك
حرف ، فمفردة ، فجملة , فحلل من الجمان والزمرد !!
أولاك القلم تلك الراية
وتأبنت إحساس ودشنت عاطفة تعدل عاطفة ..
تتوق النصوص لمثل هذا ..
مندوحة لتعلق في القسم ..
بساطة الكف لا تجزئ .
إلى الأعلى كما الراية ؛ وأنت بخير ،،

جميلة جدا عذبة نديّة ..
سلمت الأحاسيس والأنامل ..
على هذا النص " اللذيذ "

دمت بهذا الجمال البرّاق ،،


تحيتي لك إبراهيم ..
وزاوية الأدب دائما ترقب ضوء شمعتك ،،

:h27:

وحرفك طريق إلى الجنة
يا أنيقة وسيدة الإستثناء من بين النساء...
وبه من الغُفران لِ الهذيان مايجعلني
أرتشف النبض كَ خمّر معتّق ونبيذ فاخر
وليس هذا وحسب بل يملأ أركان الوطن
فرح ثم طمأنينة و سكينة دونما نفاق...
سلِم كيانكِ ومرآة لِ الطُهر هو طيفك...
لِ أنفاسكِ أبعث الجلادلياس

أتيتِ والعطر خلف حرفك يُسافر
إنتّعش له هذا الوطن حد الشريان..
وبات الهذيان ما بين دهشّة..وَ..ذهول...
كيف له أن يُسطّر الكلمة دون عنوان...
وفجأة تلاشت الحيرة لِ يبدأها بهدوء...
أن يُغلّف لكِ من الورد آيات الجمال
ويبعثها مع أول نسمة فجر مُهاجرة
الفاضلة...ميدوزة الأورليا...
لِ حيث أنفاسك أبعث الناردين....,

بربّك أخبرني كيف تصنّع من البوح باقات الورد
ف تُسحِر بطيفها أرواح و أرواح...
خُدن الأدب.... styler
ثق أن مسائي بك جميل جداً
فَ لروحك السلام