مشاركة: عندما يحين الوداع
 |
|
 |
|
عزيزي / صدى الوجدان ..
الوداع هي الكلمة التي أكهرهها في الدنيا ...
لأنها المر الذي يهرب منه الجميع . وخاصة إذا كان هذا الوداع لا لقاء بعده لا رجوع منه وعنه
الوداع الكلمة النشاز التي تصم الأذن .
الوداع قاسي على القلوب الرحيمة المرهفة إيه وكم منا عانى منه .
ولا تبقى منه غير الذكريات ولحظاتها الجميلة . تلك الذكريات قلما كانت أوقاتها فهي تنسينا نوعا ما بلحظات الوداع |
|
 |
|
 |
مشاركة: عندما يحين الوداع
لا أدري من أين أبدأ هل من قبل قراءتي للعنوان
أم حين قراءته أم حين كتبت.
رجل عاش جل حياته وهو يصارع ذلك الهاجس عله يطرده .مرير أن تشعر [ان هنالك لحضة وداع
تتوارى لك خلف كهرمانات
اللحظات وزغاريد البقاء ولكن مرير أيضا بان تعيش وأنت تتقلب في أحضان الوداع ولا تدري له حِلاً.
لاأعرف له وجها ...فقد أتى في لباس اللقاء واستوطن بانعدام اللقاء.
موضوعك ........حقيقة اخي يدميني وقد حاولت التنصل منه فأرداني ........
عذرا سيدي... فلربما لم أتحدث..!
مشاركة: عندما يحين الوداع
تجبرني الأيام
على تجرع مضاد للذاكره
لكني
مازلت أقريء غيابكِ للحنين
لتبقي حيــه
( حيه بمعنى حيه )
لأنكــــِ
وحدكِ من تستحق أن تكون أنا
وحدكِ من تستحق أن ترحل بي
وحدك من تستحق
أن تشرق الشمس لأجلها
.
.
.
.
.
.
الفـراق
يعبث بقلوبنا
يقلبنا بين أصابعه
يمنــة ويســـره
يعيشنا أكثر مما نعيشه
.
.
.
أخي
لحظات الفراق شديدة
القســـــــــوة
تقتلك ولا تجد سوى
الأرق
مصاحباً لحبات العرق
المتساقطه من جبينك
لحظة الفراق
هي لحظة إرتجــــاف
وإنبـلاج للطيــوف
. . . . . . .
ماأقسى وجبات الفراق
الدسمــــــــــــــــه
في خريف المســــاءات
وما أقسى غياب من نحب
صدى الوجدان
دعني أقص عليك
هجـــرة وهجيـــر
تلك التي تسكنني وأسكنها
لا لا
هكذا سأبـدي لك
الآخر مني بكل شيء
وسيُكشف ســري ومكنوني
إذن
إسمـح لي بأن أبحث
عن من يسكن خلف حروفك
وبقي
هكـــــــــــــــــــــذا
نبراساً لذاكرتك
فلاضير عندي يا أخي
أن أضيف على تعبي تعباً آخر
لايقل عن تعبك
بكلمات أطوعهـــــــا
بأبجديات
أرجوا أن تأتيك على إستحياء
خشية أن اُفضــــح
أخي
اقتباس:
عندما يحين الوداع
هل ماجاء منك عن الوداع
كان كالإنكسارات المتراميه
على جزيرة غمرتها
بوحدتك فقط وقنوطك ؟..
أم لعلها كانت ترانيم مسائيه
أردت لفصولها أن تكتمل بنا
لأغرق وحدي معها
في ظـــلال المسافات ؟..
من الآن وحتى تعود
ويحين موعد اللقاء القادم
سأبقى ألوح لأرى السراب
السراب فقط
المعذرة
فقد تاهت كلماتي
بين معـــاني تتوالد
ومضامين تأبى
إلا أن تنفلت من خلف الأسطر !..
.
.
.
بحق السماء ودفء كل العاشقين
عد للكتابه هنا مجدداً
أبدعت ورب البيت
أسأل الله
أن لا يفارقك
غالٍ أو عزيز
مشاركة: عندما يحين الوداع
ربما كانت كلمة الوداع قاسية على القلب
لكنها ربما كانت هي الحل الأخير الذي لا بد منه
الوداع
كتب على الجميع
فالرحيل لم يبق يوما اذا لم يبق من الخلق احد
جمال
لك تحياتي الجميلة
ودمت برعاية الله
مشاركة: عندما يحين الوداع
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عكام
لا أدري من أين أبدأ هل من قبل قراءتي للعنوان
أم حين قراءته أم حين كتبت.
رجل عاش جل حياته وهو يصارع ذلك الهاجس عله يطرده .مرير أن تشعر [ان هنالك لحضة وداع
تتوارى لك خلف كهرمانات
اللحظات وزغاريد البقاء ولكن مرير أيضا بان تعيش وأنت تتقلب في أحضان الوداع ولا تدري له حِلاً.
لاأعرف له وجها ...فقد أتى في لباس اللقاء واستوطن بانعدام اللقاء.
موضوعك ........حقيقة اخي يدميني وقد حاولت التنصل منه فأرداني ........
عذرا سيدي... فلربما لم أتحدث..!
عكام
كلما قلنا انها لن تقال هذه الكلمة ابدا
نتفاجىء عند أول خطوة للقاء
أن هناك وداع
تحاول التشبث بأي شيء
وأن تتمسك بمبدأ اللقاء
لكن الوقت يقف مع الزمن ضدك
فلا لقاء بدون وداع
عكام
كم هي مريرة تلك الكلمة
ولكنها حتمية لا بد منها
تحياتي أستاذي القدير
والله بعينه يرعاك
مشاركة: عندما يحين الوداع
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبـوعـمــر
تجبرني الأيام
على تجرع مضاد للذاكره
لكني
مازلت أقريء غيابكِ للحنين
لتبقي حيــه
( حيه بمعنى حيه )
لأنكــــِ
وحدكِ من تستحق أن تكون أنا
وحدكِ من تستحق أن ترحل بي
وحدك من تستحق
أن تشرق الشمس لأجلها
.
.
.
.
.
.
الفـراق
يعبث بقلوبنا
يقلبنا بين أصابعه
يمنــة ويســـره
يعيشنا أكثر مما نعيشه
.
.
.
أخي
لحظات الفراق شديدة
القســـــــــوة
تقتلك ولا تجد سوى
الأرق
مصاحباً لحبات العرق
المتساقطه من جبينك
لحظة الفراق
هي لحظة إرتجــــاف
وإنبـلاج للطيــوف
. . . . . . .
ماأقسى وجبات الفراق
الدسمــــــــــــــــه
في خريف المســــاءات
وما أقسى غياب من نحب
صدى الوجدان
دعني أقص عليك
هجـــرة وهجيـــر
تلك التي تسكنني وأسكنها
لا لا
هكذا سأبـدي لك
الآخر مني بكل شيء
وسيُكشف ســري ومكنوني
إذن
إسمـح لي بأن أبحث
عن من يسكن خلف حروفك
وبقي
هكـــــــــــــــــــــذا
نبراساً لذاكرتك
فلاضير عندي يا أخي
أن أضيف على تعبي تعباً آخر
لايقل عن تعبك
بكلمات أطوعهـــــــا
بأبجديات
أرجوا أن تأتيك على إستحياء
خشية أن اُفضــــح
أخي
هل ماجاء منك عن الوداع
كان كالإنكسارات المتراميه
على جزيرة غمرتها
بوحدتك فقط وقنوطك ؟..
أم لعلها كانت ترانيم مسائيه
أردت لفصولها أن تكتمل بنا
لأغرق وحدي معها
في ظـــلال المسافات ؟..
من الآن وحتى تعود
ويحين موعد اللقاء القادم
سأبقى ألوح لأرى السراب
السراب فقط
المعذرة
فقد تاهت كلماتي
بين معـــاني تتوالد
ومضامين تأبى
إلا أن تنفلت من خلف الأسطر !..
.
.
.
بحق السماء ودفء كل العاشقين
عد للكتابه هنا مجدداً
أبدعت ورب البيت
أسأل الله
أن لا يفارقك
غالٍ أو عزيز
أخي الكريم / أبو عمر
لا أجد من الكلمات مايسعفني لأقف
وأتطاول أمام قامتك الشامخة بالإبداع
عذراً فقد توقف قلمي
وتجمدت الكلمات على شفتي
فلك تحياتي أيها الغالي
والله بعينه يرعاك