عرض للطباعة
سكبتُ الماءَ والعطرا...
وحان النأيُ والمسرى...
حبيب الأمس جافاني...
ورام حبيبةً أخرى.
أمن أنثى إلى أنثى...
تجوب رياضنا الخضرا
وتمعن في غوايتنا...
وتمضي تاركاً قبرا
كأنى لم نكن يوما...
وأصبح حبنا ذكرى
أكان الحب من طرفي؟
ولم تقطف معي زهرا
وكنت تخونني حينا...
وتمضي الليل مع أخرى
أنا من أخلصَت يوما
أنا من عشتها بكرا
انا طوبى بذي موسى
انا النهر اللذي أجرى
انا الإلهام يارجلا...
انا كل اللذي يطرا
سأحرق كل من تهوى
انا النار اللتي تشرا
ولولا نبض قافيةٍ..
لأصبح حبنا غورا
استاذ صدى الذكريات
قلمك جذاب حبره يعبق بشذى الياسمين
شكرا لكل هذه العذوبه التي تمتع بها دواخلنا
غيمة لكل منا شيء بداخلة يريد التعبير عنه وأجد في الشعر ممارسة هواية التعبير.
ود يمتد
أنتَ جميلٌ وحرفك نبيل تشبهان بعضكما
فارس
أخي فارس
الجمال منبعه انتم...والنبل مختلج في نزف قلمكم.
دمت بخير.
توازي الطريق
والمدى نقطة
وحرفك المتقاطع في نقطتين
وفي الروح تمتد قافلة الماء والعطر
صدى الذكريات
تستوي الأرض حين يعبر حرفك بين شقوقها
wr
الإنتظار.. ذلك الساقي الجاف في الليالي..!
ورغم ذلك تكمن فيه متعة ليست إلا فيه.
//القديرة أنيقة//
كنتُ أستمتعُ بعبق مرورك من هنا,
فشَرُفْـتُ بالمرور العاطر الباقي.
أكاليل من أطواق الياسمين.
((صدى الذكريات))
ولولا نبض قافيةٍ
لأصبح حبنا غورا
جميل هذا الشعر كمالك أخي صدى
لكم تزهر الأحرف في قصائدك
وتتراقص الكلمات في قوافيك دمت للشعر
عطره ونسائمه الزكيّة تقبل تحياتي
اخي عثمان عقيلي الشعر منكم ولكم ولست سوا هاو للشعر ولم نصل لدرجة الإحتراف.
شعرك رائعٌ أخي صدى كأنهُ الآلىءُ
تبتهجُ الأعينُ لرؤيتهِ