عرض للطباعة
لا تَلُمْني في الهوىٰ ...
إنَّ الهوىٰ
نبضُ شريانٍ ...
وآهاتُ جوىٰ
ما لِقلبي من هواها...
حيلةٌ
ما لِـمقتولٍ بألحاضٍ ...
دَوىٰ
عينُها...
دائي دوائي عِـلَّـتي
ثغرُها الباسِمُ ...
إكسيرٌ حَـوىٰ
بسِهامِ العينِ ...
صادتْ مُهْجَـتي
كجريحِ الطيرِ من فوقٍ...
هوىٰ
يقصدُ الأرضَ ...
ويخشىٰ صَـلْبَها
هٰكذا الحُبُّ ...
وصالٌ ونوىٰ
كالدر المنثور
كانت مقطوعتك
حب وهوى
فراق
وبوح
صدى الذكريات كما تعودناه حرف يطغى فيثير النقع
كتاب مغلق
بالرغم من أنه في متناول الجميع أستاذنا الفاضل ما زلنا بانتظار المزيد
غيمة في سماء كل الشعراء ...
ممتن لهكذا حضور .
أجدني احيانا لا أريد ممارسة الشعر ولكن صامطة بيتي الأول ولا أبوح الا فيه بالرغم من البعد عنه.
روائعك لها في قلوبنا مستقر
ولها في المكان جميل أثر
حرفك منار للحب
وماأجملك حين تنيرها بجذوة إحساسك
wr
أنيقة الحرف والمشاعر ...
ما أجملكم حينما تنثرون عبق أحاسيسكم على متصفحي ...فلا يفهم إحساس الشاعر الا من يقرأ بإحساس شاعر.