وفاة امرأة في السبعين من عمرها بعدما تسلمت جائزة حفظها القرآن

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

"حسن الخاتمة"

عبارة تجول على شفاه ملايين المسلمين وهم يتمنونها في نهاية
حياتهم، آملين أن يكون موتهم على نحو مرض لله. وهذا ربما ما نالته سيدة سعودية في
السبعين من عمرها حين فارقت الحياة مباشرة بعد نيلها جائزة تحفيظ القرآن".
وفي متن الخبر الذي نشرته صحيفة "المدينة" السعودية الأحد 11-12-2005 حول
السيدة التي كانت فد حفظت 10 أجزاء من القرآن الكريم. ولأجل هذا الهدف، سافرت
السيدة إلى أشقائها الثلاثة في إحدى القرى النائية بعيدا عن منطقتها "خليص"، ومكثت
لديهم فترة ثم عادت إلى بيتها وزارت جميع أبنائها وبناتها وجيرانها وكأنها تودعهم ثم
سددت كامل ديونها. وفي اليوم التالي دخلت المسابقة وفازت بالجائزة وتسلمتها، وبعد
أن صلت العشاء استلقت على فراشها لتصعد روحها إلى بارئها. ولم يكتشف ذلك سوى
زوجها الذي ناداها فلم تسمعه فلما اقترب منها وجدها قد فارقت الحياة.

اللهم توفنا مؤمنين

وألحقنا بالصالحين

اللهم امين

وصلتني عبر الايميل

آه مسعدها

وعقبى لنا جميعا هذي الخاتمة الحسنة




تحياتي

ما احسن خاتمتها

اللهم احسن خواتيمنا

رديمه احسن الله خاتمتك

ما أجمل خاتمتها وهي حفظت كلام الله في صدرها
اللهم اجعل خواتمنا بذكره تعالى آمين يا رب

اللهم إحسن خواتمنا
شكراً غاليتى رديمة
وجزاك اللة خير الجزاء