الخلوة .. بالنيات !

" ما أجتمع رجل و امرأة إلا وكان الشيطان ثالثهما "
أيها الشاب : ( قم بتطهير ماسينجرك فورا من أي إسم حريمي )
أيتها الشابة : ( أعلمي أن محادثة الرجال في الماسينجر يعتبر من الخلوة المحرمة )

* * *

ماسبق, مقتطفات من حملة التوعية للشباب السعودي الناشط على الأنترنت التي تهدف
إلى التخلص من عناوين البريد الالكتروني للجنس الآخر الموجودة في إيميلات
و ماسينجرات الشباب,وذلك للتقليل من من حالات المعاكسة والتحدث مع الجنس الأخر في أمور ليس منها فائدة ولا هم يحزنون.

فكرة المشروع، كما يقول القائمين عليه، تتلخص في جملة واحدة هي:
"تطهير الماسنجرات من إيميلات الجنس الآخر".. وتتم المشاركة فيها عن طريق إرسال رسالة إلى جميع الإيميلات الموجودة في الماسنجر، أو قائمة الإيميلات أو المجموعات البريدية أو المنتديات وساحات الحوار، توضح أهداف الحملة، وتشجع الشباب على المشاركة..
دعونا نناقش هذه المسألة بهدوء و موضوعية بعيداً عن التشنج و التعصب للرأي.
بحيث يطرح كل عضو – من الجنسين – رأيه في هذه الحملة السعودية التوعوية.

ولأنني لم أعودكم على طرح مواضيع يخلوا منها رأيي الشخصي, سأكون أول
المشاركين في هذه القضية التي أرى – شخصياً – أنها جديرة بالنقاش لأهميتها.
ولتوضيح بعض الأفكار الشائكة بيننا,شباباً وصبايا.
حقيقة أنا لا أشك مطلقاً أن هذه الحملة هدفها لا يخرج عن إطار تقديم ( الخير )
والسعي لاستعادة الوعي المفقود منذ سنين الجهل حتى سنين التجهيل!...
من أجل شباب وبنات بلادنا حفظهم الله.
خصوصاً وأننا في عصر التكنولوجيا.التي أتاحت لنا التقنية التواصل مع بعضنا بإستمرار.
في المنتديات المختلفة بأنواعها ومواقع الدردشة الكتابة و الصوتية.
وهذا التواصل لا يخرج عن أحد أمرين :

(1) سلبي :

- تصيد الشباب للفتيات وقد يكون العكس,أي أن الدور متبادل!..
- نشر أرقام الهواتف الجوالة, والايميلات الشخصية و الصور.
بغرض التعارف وتكوين صداقات مشبوهة...
والتي غالباً ما تؤدي إلى نتائج أو نهايات مأساوية من شأنها تحطيم
أحد الطرفين -أو كلاهما- وقد يمتد الضرر ليلحق بالأسرة بشكل أو بآخر.
- التخفي بأسماء مستعارة .. لأسباب غير مقنعه – بالنسبة لي – كـ متابع
و مشارك في العالم الألكتروني.
- جلوس المستخدم..أمام الانترنت بالساعات الطوال.مما يشغله عن واجباته الدينية
أو الأسرية المفروضة عليه أو المهام الملقاة على عاتقة, فتعود عليه هذه "العادة " السيئة
بنتائج سلبية...والسلبي يسلبُك ويأخذ منك , فلا يكسبك سوى الشعور بالألم والتعاسة
" و أمور أخرى أجهلها" !...
لضياع الوقت وتسرب الجهد و سكب التركيز على الــ ( لا شيء ).
حين كان من المفروض استغلالها فيما هو مفيد وأصلح لهُ /لها , وللغير.
وقلت لكم فيما مضى :
" أن الباحث عن اللاشيء لن يجد شيء " !

(2) إيجابي :

- خلق جوا من التفاهم و تبادل الآراء و النقاش في مختلف الأمور والقضايا
الشائكة, التي تتعلق بالشباب و الشابات و الحوار حولها للوصول إلى نقطة
توافق بيننا . من شأنها تتغير بعض السلوكيات و المفاهيم الخاطئة لدينا.
- تعرف كلا الجنسين على إنتاج بعضهما.
- بيئة خصبة و " مستورة " ! للتعاون و تبادل الخبرات وتقديم الإرشادات
و تجاذب أطراف النصيحة و التوجيهات السليمة بينهما.
( لا شك أن ما ذكرته لكم – نقطه في بحر – من السلبيات والإيجابيات. تاركاً الباقي عليكم ).

..وبعد أن تعرفتم على – رأيي الشخصي المتواضع – أستطيع أن أقول لكم
أن الشياطين لا تفارق المنتدى أبداً, لأننا في " خلوة الكرتونية " دائمة .
( تطهروا .. هداكم الله ) !

علي حمود أبوطالب
" ما أجتمع رجل و امرأة إلا وكان الشيطان ثالثهما "

أيها الشاب : ( قم بتطهير ماسينجرك فورا من أي إسم حريمي )
أيتها الشابة : ( أعلمي أن محادثة الرجال في الماسينجر يعتبر من الخلوة المحرمة )

اخي علي جميل ماذكرت وصدق لسانك أتمنى من الجميع المشاركة تحياتي

سأعود قطعا ان شاء الله
والى أن اعود

ومعظم النار من مستصغر الشرر

االاخ علي جميل ما ذكرت اذا بعدنا جميعا عن المثالية واتجهنا نحو الواقعية واذكر الجميع قبل الانطلاقة الكبرى بقول الذي قال
نعيب
زماننا والعيب فينا :::::::::::::::::::::::::::::::::::::::ومالزماننا عيب سوانا
وايظا اذابلغ الماء قلتين لم يحمل الخبث

موضوع أكثر من رأئع
والحمدلله طهرت مسنجري قبل قرآءتي للموضوع
والاثم ماحاك في نفسك وكرهت ان يطلع عليه الناس
مهما كانت المحادثات بريئة وخالية من الشذوذ الا انها تبقى خلوة
ومصيدة للشيطان لاحرمك الله الأجر يا اخي فالمسألة جد خطيرة
وتحتاج منا وقفة صادقة..
ابدأ بنفسك ولاتقل -تقولي نحن نتبادل الآراء او المناقشات والكلام من وراء حجاب..وسأذكر لكم قصة تفاصيلها حقيقية
طلب أخ من أخته إيميل اي بنت عشان يتكلم معها ويشوف نظرة الجنس الناعم لبعض القضايا ..المهم أخته هاجت وماجت وغضبت كان يقول لها الا تضمنين نفسك إحنا كبار ومن هذا الكلام وإحنا من وراء حجاب يعني مافي ضررلكنها رفضت واخبرت اختها الثانية بهذا الأمر.. أختها الثانية داهية قامت بإضافة اخوها من بريد لايعرفه وبدأت تحادثه لكن نقاش محترم وبكل رزانة أخوها تعلق فيها وأُعجب بشخصيتها وعقليتها الفذه البنت قلبها يتقطع على اخوها..لإنه بدأ يتعلق ويرسل لها رسائل التقدير والاحترام لهذه الشخصية التي لم ير مثلها... هل نضمن ان الأخت لن تقع في حب أخيها ؟؟؟

بصراحه الموضوع له سلبياته واجابياته وانا لا انكر ان هناك استعملات سيئه جدا وهناك اشياء مفيده
كأن تجد طبيب تساله تستفيد منه او اى صاحب علم او شخص مفيد قديفيدك بخبراته ثم ان المسنجر يظل تحت ستار الجنسين لانه لايوجد دليل قاطع انها بنت وانه ولد

موضوعك مثير وشائك

وبصراحة كلماتك فتحت شهيتي للرد وكنت أحسب أن الأمر سهل

ولكني عندما ضغطت باصبعي على اول حرف أدركت خطورة الأمر

وأنه أكبر من ان نناقشه بكلمات عجلى

منافذ الشيطان كثيرة الى نفس الانسان وقد يزين لنا أمورا نرى في ظاهرها المنفعة والفائدة

ولكن بداخلها سم زعاف00

المنتديات كثيرة ومتعددة تعج بالشباب والبنات والكبار والصغار00

ترى هذا الشخص وقد وضع بريده في اسفل توقيعه (وهذه حرية شخصية ولاشك في ذلك)

لكن ماالداعي الى ذلك؟؟

وماالذي يجعلني أضيف بريد هذا الشخص الى قائمة المسنجر؟؟

ولنخرج قليلا عن دائرة المسنجر (واسمح لي بذلك)

فهناك نظام الرسائل الخاصة ويعلم الله وحده بما فيه00

تجد عضوا محترما في نظر الآخرين وله نشاطه الفاعل ولكن

تجده يراسل هذه وتلك ويفتعل الأسباب الواهية ليعطيها بريده لتضيفه في قائمة المسنجر لديها!!!

كنت ومازلت وسابقى أعارض اضافة اي شخص جزافا

لأني أعرف ضعف النفس الانسانية وأعرف بأن مداخل الشيطان كثيرة

وأعرف ميل كل جنس الى الجنس الآخر00

هناك قصة حدثت لإحدى صديقاتي عندما كانت تتجول يوما في احد المنتديات وكانت تريد التسجيل

ولكنها لم تستطع فأخذت بريد أحد المشرفين واضافته ومن خلال محادثتهم (القصيرة) تعلق قلبه بها وأصر على الزواج بها

رغم انه متزوج ولديه كما يقول ملكة جمال ولكن هذه هي النفس الانسانية00

وهذا هو نتاج اغفال المراقبة الذاتية00

وحقيقة لمتها كثيرا على مافعلت فهي باندفاعها وتهورها قد أذنبت في حق نفسها وحق هذا الانسان00

هي الان لاتحادثه ولكنه مازال يرسل لها رسائل بريدية يبثها فيها لواعج شوقه وألمه من دونها وأعطاها رقم جواله

وطلب ان يسمع صوتها!!

أرأيتم كيف بدأت وكيف انتهت؟؟

إذا نحن لانضمن انفسنا أبدا فمن الأفضل أن نبتعد بكل ماأوتينا من قوة عن مواطن الشبهات00

ونبتعد عن الذرائع التي نلتمسها لفعل ذلك00

أما من يقول بأن هناك سلبيات وايجابيات فأنا أرى بان الضرر أكثر بكثير جدا من النفع00

وأريد ان أسأل سؤالا للفتاة

إذا دخل احد اخوتك وانت تحادثين شابا على المسنجر ماذا ستفعلين؟؟

بكل تأكيد ستقفلينه دون تردد

وانت أيها الرجل اذا دخلت زوجتك مثلا هل ستستمر في محادثة هذه الفتاة على المسنجر؟؟

ألا يجدر بنا ان نخاف من ربنا وهو المطلع علينا ونراقبه في خلواتنا؟؟

هذا ماأردت ان اشارك به واذا رأيت ان الموضوع يحتاج لعودة فسأعود بإذن الله

وعذرا على الإطالة00

رأيي هنا هو خلاصة لما ذكره الاخوة أعلاه

ان المنتديات كثيرة والمواقع منتشرة وبإمكان أي شخص ان يناقش اي فكرة في العالم هناك

ولا أظن اننا في حاجة الى الماسنجر الى حالات ضيقة جدا وهذه الحالات لا حرج فيها

أما ان يتحدث شاب وفتاة عبر الماسنجر فمن وجهة نظري الشخصية أنه باب من أبواب الشيطان


أعجبني استدلال ( حلم رائع)

الاثم ماحاك في نفسك وكرعت أن يطلع عليه الاخرون
والله اعلم

نايف والله احترمك بس يلااااااااااا قبلي صادوه (( كرعت)) خخخخخخخ

المستشار ,,

نايف,,

تقبلا مني ارق تحية قلبية

موضوع أكثر من رأئع

والحمدلله طهرت مسنجري قبل قرآءتي للموضوع
والاثم ماحاك في نفسك وكرهت ان يطلع عليه الناس
مهما كانت المحادثات بريئة وخالية من الشذوذ الا انها تبقى خلوة
ومصيدة للشيطان لاحرمك الله الأجر يا اخي فالمسألة جد خطيرة وتحتاج منا وقفة صادقة..
ابدأ بنفسك ولاتقل -تقولي نحن نتبادل الآراء او المناقشات والكلام من وراء حجاب..

القاصة / حلم رائع ..
حقا المسـألة خطيره ..
يبدوا أنه أصابك شيء من ذلك التأثيم الحاد ...
لتعلني توبتك من إثم لم ترتكبيـه !
قصــتك رائعه - كالعادة - وهادفـه ...
فهل تعتقدين أنها قابلة للتعميم ؟
لاحظنا بعدك عن إلانتاج السردي ( القصة القصيرة )
ترى ما السبب ؟ ابتسامة:
دمتِ بخيـر ..

الجنوبية سحـر ..

أتفق معك على : الأشياء المفيدة .
أما ( الدليل القاطع ) على جنس الطرفين لايخضع لمصداقية
أو - غير مطمئن - لوجود وسائل (خداع ) متعددة ..
لذلك نجد أن الكلمة تُذكــر وتؤنث الشخص, والناس ( إياهم )
يقبلون هذه الأساليب الملتوية برحابة صدر لا تخلو من الشكوك !
ويقولون ( ريحة أبو علي ولا عدمه ) :eek:
دمتِ بود ..

أنا أرى أنه لا ضرورة لأن يحمل الماسنجر زاوية يقبع بها الجنس الآخر
فالفائدة من نظري معدومة ولا تتعدا خلوة قد تكون أشد من الخلوة الواقعية فالزيف بها يكثر والأقنعة تعلو الوجوه بشدة حتى تكاد أن تكون حقيقة

والمنتديات قد وفرت زوايا أضخم تسمح بالإجتماع للجنسين دون أن تكون هناك خلوة تفضي الى شر

عدا ذلك أرى أن الشيطان يجد مرتعاً خصباً حتى وإن حسنت النوايا
لأن الإنسان ضعيف ... والمرأة في البشر أضعف وأضعف

رأي هو أن ........ تتطهروا أيضاً

الأخ العزيز علي ابو طالب
توقفي عن القصة القصيرة ...هو هدنة صغيرة حتى لااُمل
اما عن قصتي التى اوردتها فما اعتقد انها تقبل التعميم لإن الأخت تريد ان يتعلم الأخ الذي يبحث عن الحب لدى الجنس الناعم بأنه واهم فهو يبحث عن سراب
انا أضفت البعض عندي عندما اريد إيصال أمرا مهما وبمجرد انتهاء المحادثة احذف البريد تماما
لإني من النوع الذي يخاف ويكثر من العقاب النفسي وتأنيب الضمير حتى وان كانت مكالمتي في ظاهرها المصلحه والخير واعتقد ان المسألة مسألة تتعلق بالطرفين ونوع المحادثة فماذا لو تحدثت مع شخص عبر المسنجر في قضية او مسألة مهمة تستوجب التوضيح او رسالة يجب ايصالها ويكون كلامي خاليا من اي تغنج او دلع ..وبمجرد انتهاء الأمر الغي الإضافة....
المشكلة عندما تجر المسألة مسائل والقضية قضايا ورسائل التنبيه الى رسائل حب وغرام
هنا لابد من ربط الفرامل والتنبه ان ما افعله خطأ أستحق عليه العقاب..وهنا سيكون مسنجري شاهد علي لاشاهد لي يوم القيامة...

حين يحضر العقل

مصطحبا معه خوف الله

ومراعاة القيم والمبادئ


يولي الشيطان

وتندحر الأطماع البشرية

حلم رائع

بالفعل رائع

الخيــر لا يُخفي الشر في أعماقه بل لا يقبله أصلا .
كذلك الشر لا يرى في الخير صلاحا أو جمال ! ...

كثيرة هي الأشياء التي تظهر لنا (مكياجها ) الباهر
في حين ينهشها الرياء ويفسد روحها ببطئ خفي !

ولكن كيــف نعرف هذا من ذاك ؟
الجواب: الإنسان بطبيعته يعشق المعرفه و التجربة و اكتشاف الأشياء بنفسه.
والمثل الالماني يقول:
( مالم يتعلـّـمه " هانز " الصغير , لا يُعلمه "هانز " الكبير )
لذلك أعتقد أن الشيطــان لا يعرض خدماته علينا مالم نستحضره
- لجهلنا وضعف أنفسنا - ونطلب مساعدته في أمر ما هو بالتأكيد ضار !
يتضح من - كلامي - أن الإنسان " الساكن " الذي لا تؤثر فيه الحياه...
فلا يخطئ ويصيب , ولا يأخذ و يعطي ..إلخ
... لن يتذوق السُم ليبصقه بارادته و ليتجنبه فيما بعد !!!
إذا من الوارد نشوء علاقات مختلفه بين الجنسين وتطورها
- شئنا أم أبينا - لاننا في تجمع يهيئ لنا مناخاً ملائما لتكوين
العلاقات والارتباط ببعضنا بشكل أو بــآخر .
و( كل واحد وضميــره ) ..

الحاضره الغائبه .. أحبـكِ صامطه ...
أهلا بكِ و برأيك دوماً..

إليكِ تحيتي ,,

( وراكم .. وراكم )ابتسامة:



لي عودة ( بعد شويه ) اوكي:

السبب الرئيسي في علاقة البنات والشباب في الماسنجر البنات هن السبب والا ماالحاجة تضيف رجل هو نفسه لو يعلم انه اخته تدخل ماسنجر قامت قيامته

نرحب بوعدتك يا استاذ علي

( نستكمل نقاشنا الهادئ ) ...

علي : ( كالمخاطب نفسه ) يالك من رائعة!
ردكِ : سلامات ؟!! ابتسامة:
علي : أنا رجل أحب الصدق لذاته , وأحب الاصغاء لكل كلمة صادقة...
وأجد في ذلك راحة لي ... وإحتراماً حقيقيا لذاتي !
ردكِ : الكلمة تعبر عن صاحبها ...
علي : ( صائحا ) أهذا معقول ؟! ..
ردكِ : ولم لا ؟ ... أليس هذا هو الصدق ؟!...
علي : الصدق ؟ ... نعم ! .. إنه الصدق ..

القاصة / حلم رائـــع ,,
لا تتصوري وقع كلامك عليّ ... فأنا لم أقصد خرق ( خصوصياتك )...
لتصرحي بمحتويات ماسينجرك و تعاملك معه !
حقيقة .. أهنئك على صدقك و شفافيتك في طرح رأيك
وهذا شيء نادرا ما نواجهه في نقاشاتنا وحواراتنا ..
( لا إضافة على كلامك ) ..

- للأسـف أنا صريح ... وهنا تكمن مشكلتي !!

حيرة:

بالمناسبة :
لو تمعنتي بررزانه في " ردي هذا "
ستجدين أن لكِ منافس جديد ...
" لا تطول هدنتك " !!
اوكي:
دمتِ بخيـــر و روعة ,,

الرائع علي .. لا عليك لايوجد خرق للخصوصية فأنا احببت بمحض ارادتي ان اصدقك في الحديث
هكذا انا اعشق الصراحة والصدق ...في زمن يرفض وجود امثالي وامثالك لإنهم يعتبرون الصراحة وقاحه حتى ولو انحنت رقابهم لك
علي...
انت مشروع وجع جميل