عرض للطباعة
(1)
جسدي النحيل
يتـــــــدلى ...
ليسكب في
آنية الذكرى ...
قطرات الحزن
على نفســــه ...!
(2)
احلامي البريئه
تزحف ...
رويدا ...
رويدا ...
خائفة على
نصيـــبها ...!
(3)
آمالي وآلامي
المبعثرة ...
تتساءل ...
حائرة ...
من المسئول
عن ضياعها ...!
(4)
قلبي المتدثر
برداء حنانها ...
مازال يبحث
عن ســـر ذلك
البــــــــرد ...!
(5)
لحظات عمري
المتدفقة ...
وارغفة الخبز
المحترقة ...
لم تعد تطيق
نذالة الحياة ...!!!
لم تبقِ لنا شيئاً لنقوله!!اقتباس:
احلامي البريئه
تزحف ...
رويدا ...
رويدا ...
خائفة على
نصيـــبها ...!
.
.
شكراً هنا لا تفي.
سيدي وليد شكراً على إبداعاتك لنا واسمح لي أن اٌبحر مع نبض كلماتك
1:وحينَ دنا جسدي لسكب ما هم بأن يسكُبهُ توقف قليلاً وقال
2:عُذراً أيتُها الآنيه فلا زالَ هناك الكثير من الأحلام التي أُفضلُ أن اعيشها مستمتعاً ومانحاً لها ما استطعت
لأظل وافياً لأحلامي
3:فقالت الآنيه لن تستطيع فهناك الكثيرمن الآمك ستقفُ حائلةً دون قدرتك على أن تعيش ما هفوت إلى أن تعيشه فقُل لها يا سيدي هيهات أن تمنعني
4:وكيفَ تقفُ حائلةً وقد علمت بأني أملكُ قلباً ذا جاذبيه فسرعانَ ما سيأتي من هوَ قادرٌ على نجدتي وإيلاج
السكنى والدفؤاء له
5:الآن أيتها الآم وأيتها الذكريات الحزينه التي تختفي من ورائك تلكَ الأحقادُ الجبانه
لم اعُد بحاجه إليـــــــــــكِ فحياتي بها الكثير القادر على احتوائي
جئت فقط .. لأنني بحاجةٍ ماسة لتجرع ِ هذه الخماسية بعشرٍ
نقشتْ لكَ منها إثنتان مرتعشتان ماتقرأهُ أمامك !
و طبعت لكَ,هنا, تحية هائلة أيضا ً !
دمتَ و دمتَ يا وليد
شـــــــــــــكرا .... لكم ...!
سؤال للمشرف الذي ثبت هذا النص:
أريد منك قراءة أدبية له.
هذا من ابسط حقوقنا عليك.
وأريد التالي:
1_ ماهو نوع النص
2- ماذا شاهدت فيه " من كلماتك أنت" دون إقتباسات.
3- سأذكر لك رقم 3 إذا جاوبت على 1 و 2
صفو ودادي.
المشرف العزيز وجدت هنا من ثبت نص مجاهد اليامي " تبرير" دون قراءة أدبية رغم عبقرية النص..
فهل هذا المنتدى ضمن مليار منتدى آخر من فئة "طقها والحقها"
ألا بئسا إني مغادر.
المهم لا تغادر .....!