القرآن يشير إلى عدد كواكب المجموعة الشمسية بدقة بالغة

من صور الإعجاز العلمي في القرآن الكريم

القرآن يشير إلى عدد كواكب المجموعة الشمسية بدقة بالغة

يقول تعالى في سورة يوسف "000 إنّي رَأَيْتُ أَحَدَ عَشَرَ كَوْكَباً وَالشَّمسَ وَالْقَمَرَ رَأَيْتُهُمْ لِي سَاجِدينَ" تشير الآية الكريمة إلى عدد كواكب مجموعتنا الشمسية بدقة بالغة، وهكذا يكون القرآن الكريم قد أشار إلى حقيقة علمية لم تصل إليها العلوم المكتسبة إلا في عام 2003م

· وهذا استعراض سريع لتدرج اكتشاف الكواكب في مجموعتنا الشمسية:
1. حتى عام 1781 م كان العدد المعروف من كواكب المجموعة الشمسية ستة فقط وهي: عطارد، الزهرة، الأرض، المريخ، المشترى، وذلك لأن هذه الكواكب يمكن رؤيتها بالعين المجردة، لكبر حجمها، وقربها النسبي من الأرض0
2. في 1781م تم اكتشاف الكوكب السابع يورانوس Uranus
3. في 1801م بدأ اكتشاف عدد من الكوكيبات، والتي يعتقد أنها ناتجة عن انفجار كوكب كان يجري في هذا المدار، وهي في مجموعها تمثل الكوكب الثامن من المجموعة الشمسية0
4. في1846م تم اكتشاف الكوكب التاسع نيبتون Neptune
5. في 1930 م تم اكتشاف الكوكب العاشر بلوتو Pluto
6. في 2003م تم اكتشاف الكوكب الحادي عشر وأُطْلِقَ عليه اسم سِيدْنا Senda وتم الإعلان عن هذا الكوكب في 15/3/2004 م بواسطة مجموعة من الفلكيين الأمريكيين0

· هذا الكوكب الجديد يبعد عن الشمس بتسعون وحدة فلكية (أي 90 X 150 مليون كم) وبذلك تقدر سنته بأكثر من عشرة آلاف سنة أرضية0

· وقد يقول البعض أنه يمكن اكتشاف كوكب جديد، ولكن على بعد هذه المسافة الشاسعة الفاصلة بين الشمس والكوكب الحادي عشر، يتعذر على جاذبية الشمس الإمساك بأي كوكب جديد0

وهكذا فإن قول الله تعالى على لسان عبده ونبيه يوسف u " إنّي رَأَيْتُ أَحَدَ عَشَرَ كَوْكَباً وَالشَّمسَ وَالْقَمَرَ رَأَيْتُهُمْ لِي سَاجِدينَ" فيه سبق زمني بأكثر من أربعة عشر قرناً بحقيقة علمية لم تصل إليها العلوم المكتسبة إلا في سنة 2003 م، وبعد مجاهدة استغرقت آلاف العلماء، لمئات السنين، وهذا السبق العلمي لا يمكن لعاقل أن يتصور له مصدراً غير الله خالق0

اختصار لمقالة د0 زغلول النجار والمنشورة بالأهرام في 27/2 و 6/3/2006
وائل فوزي- عضو اتحاد كتاب مصر

بسم الله عليك
تحب العلم سوف اوردلك شيئ من الاعجاز في القران ان شاء الله تعالي يعطيك
الله العافيه

سبحان الله

يعطيك العافية اوكي:

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المختار

سِيدْنا Senda

---

حيرة: حيرة: حيرة:

اقرأ العربي والا الإنجليزي ؟

سبحان الله القران سبق العلم الحديث بمئااات السنين









شكرا اخ المختار على هذه المعلومات



وخصوصا اني اول مرة اسمع بكوكب سيدنا

















تحياتي

سبحان الله

جزاك الله خير يا مختار

شكرا لكل من ساهم في الرد

الله يجزيك خيراً

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشق البدر

سبحان الله

يعطيك العافية اوكي:




حيرة: حيرة: حيرة:

اقرأ العربي والا الإنجليزي ؟

---

As you wish my friend

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kfncc000

الله يجزيك خيراً

---

مرحبا بك أخي العزيز

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبراكاته


اعزائي اعضاء صامطه الكرام


توصلت عالمه مصريه لاختراع يحمي المنشئات والمباني من مخاطر الزلازل وعمليات الهدم والتخريب وحصلت بموجبه علي وسام الاستحقاق ضمن عشره علماء علي مستوي العالم تم تكريمهم في لندن في شهر مايو الماضي الاختراع الذي توصلت اليه المهندسه الدكتوره ليلي عبد المنعم يتمثل في تكوين خرسانه مسلحه من حوايط البيتومين من الحديد المنصهر معتمده في اختراعها علي آيه قرآنيه كريمه في سوره الكهف كمرجع اول في هذا الاختراع ,وهي


بسم الله الرحمن الرحيم

قال تعالي (اتوني زبر الحديد حتي اذا ساوي بين الصدفين قال انفخواحتي اذا جعله نارا قال ءاتوني افرق عليــه قطــرا فما اسطاعوا ان يظهــروه وما اسطاعوا له نقبا )
صدق الله العظــــيم 96و97 الايه

وتقول الدكتوره ليلي ان الهدف هو بناء حايط البيتومين مع الحديد المنصهر (القار) وهو من منتجات البترول (عوادم البترول ) لكي يتم بناء الحويط والقواعد الخرسانيه او عزل الاعمده بهذه الطريقه , يتم استخدام الحديد المنصهر مع الاسفلت بدلا عن "خلطه الاسفلت " وتبين به الاماكن المعرضه لرشح المياه كالحمامات وكذلك قاعده وجوانب القواعد الخرسانيه في السدود والمصاريف والمصارف المعرضه بالمياه كذلك المباني المقاومه للزلازل أو حتي الصواريخ ويشير البحث الي ان استخدام حجاره من كتل اسمنتيه مع حديد التسليح ثم يوضع البيتومين والحديد المنصهر حول هذه الحجاره مما ينتج عنه مقاومه هائله للزلازل كما انه يساعد علي عمر اطول للبنايه .
واظهر البحث ان حوائط البيتومين مع الحديد المنصهر ذات حموله وتحمل يفوق غيره من مواد البناء المعروف حيث يستبدل الحجر (الطوب) بحجر خرساني ثم تستبدل الخلطه الاسمنتيه اي الماده التي يلصق بها البناء البيتومين والحديد المنصهر وبذلك يمكن الحصول علي بناء يقاوم جميع عوامل التعريه وقوة الزلازل وغيرها منالقوي المؤثره منالخارج مهما بلغت مما يجعل تلك الحوائط يمكن تكوينها بالمصانع ونقلها الي مكان التركيب , وقد حصل هذا البحث كما افادت وكالة الانباء السعوديه , علي براعة اختراع من اكادمية البحث العلمي بالقاهره مؤخرا لما يمتاز به من رسوم وارقام ووثايق هامه يستحق من كل
المهتمين مصريين وعربا الالتفات اليه والي اهميته والاستعانه به في مواجهه الاخطار التي تهدد المنشئات


منقول للفيده وشكرا

ســــبـــحان الــلــــه وبحمــــده

يجزيك الله الف خير

تحياتي

النادر

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبراكاته

http://www.samtah.net/vb/images/mohammed.gif

توصلت عالمه مصريه لاختراع يحمي المنشات والمباني من مخاطر الزلازل وعمليات الهدم والتخريب وحصلت بموجبه علي وسام الاستحقاق ضمن عشرة علماء علي مستوي العالم تم تكريمهم في لندن شهر مايو الماضي الاختراع الذي توصلت اليه المهندسه الدكتوره ليلي عبد المنعم يتمثل في تكوين خرسانه مسلحه من حوائط البيتومين من الحديد المنصهر معتمده في اختراعها علي ايه قرانيه كريمه في سورة الكهف كمرجع اول في الاختراع .وهي

بسم الله الرحمن الرحيم

قال الحق سبحانه وتعالي (( اتوني زبر الحديد حتي اذا ساوي بين الصدفين قال انفخوا حتي اذا جعله نارا قال اتوني افرغ عليه قطرا * فما اسطاعوا ان يظهروه وما اسطاعوا له نقبا ))

صدق الله العظيم الايه 96و97

تقول الدكتوره ليلي ان الهدف هو بناء حائط البيتومين مع الحديد المنصهر (القار ) وهو من منتجات البترول (عوادم البترول ) لكي يتم بناء الحوئط والقواعد الخرسانيه او عزل الاعمده بهذه الطريقه , يتم استخدام الحديد المنصهر مع الاسفلت بدلا عن "خلطه الاسفلت " وتبطن به الاماكن المعرضه لرشح المياه كالحمامات وكذلك قاعده وجوانب القواعدالخرسانيه في السدود والمصاريف المعرضه بالمياه كذلك المباني المقاومه للزلازل او حتي الصواريخ .....فسبحان الله تعالي
ويشير البحث الي ان استخدام حجاره من كتل اسمنتيه مع حديد التسليح ثم يوضع البيتومين والحديد المنصهر حول هذهالحجاره مما ينتج عنه مقاومه هائله للزلازل كما انه يساعد علي عمر اطول للبنايه .
واظهر البحث ان حوئط البيتومين مع الحديد المنصهر ذات حموله وتحمل يفوق غيرها من مواد البناء
المعروفه حيث يستبدل الحجر (الطوب ) بحجر خرساني ثم تستبدل الخلطه الاسمنتيه اي الماده التي التي يلصق بها البناء بالبيتومين والحديد المنصهر
وبذلك يمكن الحصول علي بناء يقاوم جميع عوامل التعريه وقوة الزلازل وغيرها من القوي المؤثره من الخارج مهما بلغت سوي ماقدره الله تعالي
مما يجعل تلك الحويط او القواعد او اغطية الاعمده قويه التحمل الي درجة عاليه كما يلاحظ ان هذا الحوئط يمكن تكوينها بالمصانع ونقلها الي مكان التركيب .
وقد حصل هذا البحث ,كما افادت وكالة الانباء السعوديه ,علي براعة اختراعمن اكادمية البحث العلمي بالقاهره مؤخرا لما يمتاز به من رسوم وارقام ووثائق هامه
يستحق من كل المهتمين
مصرين وعربا الالتفات اليه والي اهميته والاستعانه به في مواجهة الاخطار التي تهدد المنشات


منقول للفايده