تعال حببتك تزوجت ...وحبيبك كمـــان تزوج ..!!!

الحب شيء فطري موجود بداخل كل انسان على وجه الكره الارضيه
تفوات الحب في قلوب البشر
واختلفت النهايات

هذا مجرد نقاش لمعرفة وجهة نظركم

***إذا حبيبتك أو حبيبك الذي أحببته من كل قلبك وحلمت دومًا أن تجمعكم الحياة كزوجين اللي رسمت لأجله قصص سعيده
وحبيته بأي شكل إما عن طريق خطبه وانتهت بالفشل !!
أو عن طريق حب مقيد بالعادات والتقاليد التي تمنعك من البوح بهذا الحب واطلاق العنان لهذه العاطفه..

[BLINK]تزوج/ تزوجت!!!!![/BLINK]
ووجهت لك دعوة لحضورالزفاف هل ستحضر ؟
ما هو شعورك في يوم كهذا يوم انتهت فيه أحلامك و أُعدمت فيه بسماتك ؟


بكـــل صراحــة


منقول..

اولا الإنسان يكون راضي بما قسم له الله وهذا الباب قسمه ونصيب ولازم يحضر ولايصخب من امر الله
ولكي الشكر يا وسن

شاعرتي وســـن:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

صدقيني ان كلماتك جعلت الغصة تتلعثم في حنجرتي....,,,

ولكن لي سؤال أوجهـــه لكـــي:
هنالك احتمالات يا سيدتي نبني عليها هذا القرار

وهي:
هل كان المحبوب او المحبوبة حين قرروا الزواج من آخر كان مبني على الخيانة او النسيان او التناسي او الهجران ؟
هل كان وفيـــاً صادقـــاً مضحيـــاً ونتمنى له كل خير؟

هنالك عدة أسئلة تتدحرج من ذاكرتي ومخيلتي يا سيدتي ولضيق الوقت أعدك انني سأسرد لك رداً سيسعدك ويوضح لك ما في منظورتي البسيطة ....


انتظر الرد

الأخت المتألقة دوما / وسن
بصراحة كبيرة أقسم بالله قد عشت هذه اللحظة التي تمنيت أن لا أعيشها أبدا
فكم فيها من الشقاء البؤس والتعاسة التي احتضنتها مع الليالي السوداء
فكانت ليالي بدون قمر ولا هواء .. كنت أشعر بأن قلبي قد توقف
وأنني أصبحت أمشي جمادا رغم تكويني
تلك اللحظات ياااااه
وسن
قد رجعت معك أيام كنت لا أريد أن اتذكرها لأنني رويتها
بروحي ودمي وكل كياني ...
أيام كانت بلا أضواء تفتقر ضوء ولوكان خافتا
أحس بأنني بدأت سكاكين الغيرة والقهر تقتلني تذبحني
تمزقني تحرقني ...
تلك الحبيبة التي خرجت من قلبي خروج بلا عودة
قد عشت معها أياما وليالي دامت لفترة خمس سنوات
ثم بدأت أفيق من أدمان فتاة شيمتها محيط من النسيان
وأتنبه للسنين التي ضاعت مني فقد رددت بصوت عال
كوني كما تبغين لكن ..... لن تكوني لي .....
فأنا صنعتك من هوايا ومن جنوني ولقد برئت من الهوى
ومن الجنون ....
وسن
تمزق قلوبي لما تمزق قلبك له
واغرورقت عيناي دامعة مع عين كل
إنسان أحبّ ولم ينال ما لم كان يتمناه
ما كل ما يتمناه الفتى يدركه
تجري الرياح بمل لا تشتهي السفن
فالذي لا يدمع ولا يتألم فهو ليس إنسان
والذي لا يعشق ولا يحب فهو مجد كائن كان ...
وسن
سلمت يداك وسلمت مشاعرك من أي انكسار
وعشت مرفوعة الرأس بدون انحناء لحبيب
لا يقدر ذلك الحب .. ولم يقدر تلك الدموع
التي ذرفته مآقيك الكحيلتين ...
وسن
كوني حرة طليقة بدون قيود
فالقيود لا مكان لها ولا وجود
وسن
عيشي مع الذكرى واللحظات الجميلة
قد كان فيها من الصدق ماكان
قد كان فيها من العشق ماكان
قد كنت طبعا صادقة
مع من كان ولكن كان
هو فيها عذرا منك جبان
وسن
ارم كل ذلك وراء ظهرك
وتمتعي بلحظاتك الحلوة الحالمة
المتراقصة بين إيقاع الحياة
فالحياة حلوة جدا جدا
كن جميلا ترى الوجود جميلا
وسن
المشاركة معك تحلو ولا تنتهي
وسن
في أمان الله

على الانسان الرضى بما قسم الله له ولكنه ليس مجبور ان يذهب ليشاهد مأتم الحب الله سبحانه وتعالى قال( لا يكلف الله نفسا الا وسعها )ليس مجبور ان يشاهد مقتل حبه فى تلك اليله لانه سوف يتالم اكثر واكثر
اشكرك وسن

"حضرت وأحضرت جراحي معي...كنت أصطنع الفرحة وأبتسم ابتسامة مزيفة"

وسن غاليتي

هكــــــــــــــذا هي الحيــــــــــــــاة

اقتباس:

---

الإنسان يكون راضي بما قسم له الله وهذا الباب قسمه ونصيب ولازم يحضر ولايصخب من امر الله

---

نعــم والله هذه هي السعادة الحقيقية

أشكــرك أخــي

اقتباس:

---

هل كان المحبوب او المحبوبة حين قرروا الزواج من آخر كان مبني على الخيانة او النسيان او التناسي او الهجران ؟

---

لا أبدًا..
والحمدلله

اقتباس:

---

هل كان وفيـــاً صادقـــاً مضحيـــاً ونتمنى له كل خير؟

---

نعم كان رمزاً للوفاء حتى عشقت بعدهُ الوفاء.
ولا زلت أقسم أن من أحب بصدق لا يهمــه شيء بقدر ما تهمه سعادة من أحب معه أو مع غيره
أيها الحالم هذا هو قمة الحب ..
إنمــا السؤال:
هل ستحضر حفلة الزفاف؟
ما هو شعورك في يوم كهذا يوم انتهت فيه أحلامك و أُعدمت فيه بسماتك ؟

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وســـن

إنمــا السؤال:
هل ستحضر حفلة الزفاف؟
ما هو شعورك في يوم كهذا يوم انتهت فيه أحلامك و أُعدمت فيه بسماتك ؟

---

نعم أحضـــر دام انه كان كما تقولين رمزا للوفـــاء
أفلا اكون مع الوافي وفيـــــاً !!!

ولكن هل انتي متأكدة من أن الاحلام تنتهي عند هذه المحطة؟

على الانسان الرضى بما قسم الله له ولكنه ليس مجبور ان يذهب ليشاهد مأتم الحب الله سبحانه وتعالى
( لا يكلف الله نفسا الا وسعها )

الاخت وسن موضوعك متميز جدا عن البقيه
حتى وإن كان منقولا فإننا لن نتخيل ذات يوم أن نقرأ أو نعيش وآقع السطور التي نقشتها أناملك
ولكننا الان نعيشه موضوعا كتابيا لأ أقدارآ أجارنا الله هذه الخاتمه
وإن كان ولابد من الخوض في تفاصيله
فهذا ردي
V
V
v
v
v


v


v

V

v
.
كل شخص يعرف الحب بمعناه
يتمنى السعادة لمن أحب حتى وإن حرمتهم الاقدار ذات يوم

.
فلو عشت في ذلك الموقف يوما لصفقت وطربت فرحا لما كان لنا من مكتوب حتى وإن ظلمنا فيه
شريطة أن أكون على علم تام بسعادتها فيما بعد فمن أحب فعلا بعفة ونبل وإخلاص ممزوج بالامانة والود والصفا ربما سيحضر زفافها إن سمحت تقاليدنا بأن تقدم له كرت الدعوه
::sa06::
.

ان كان هو الحب فسيبقى

حتى وان منحت نفسها جسدا غير جسدي

وذاكرة غير ذاكرتي

ونزوات غير نزواتي

وعمرا غير عمري

فسأحبها بعد ذلك كله !

اما عن الحضور لذلك فسأجيب :-

هل احضر لذلك المكان ووجهي مشوه بفرحةٍ مفتعلة....؟

حقيقةً لا لن احضر...


عزيزتي وسن تقبلي مني احتراماً على امتدد الافق دونما نهاية..

دمتِ بوِد.

اقتباس:

---

شريطة أن أكون على علم تام بسعادتها فيما بعد

---

مــــحـناب:
رائع ..
حب بعيد عن الأنانيــة..
أشكــر لك مرورك.

اقتباس:

---

ولكن هل انتي متأكدة من أن الاحلام تنتهي عند هذه المحطة؟

---

أخي الحالم:
أكــرر أن الموضوع منقول نصًا فأنا إذن لم أبدي رأيي بعــد؟؟


الحسن الحمــلي :
أشكر لك مرورك نعم ( لا يكلف الله نفسا الا وسعها )
لكن هذا ينطبق على أصحاب النفوس الضعيفة ألا ترى ذلك؟

ارضـــي باللي كاتبه الله ...
اما بالنسبه عن الدعووه للفرح ... في وجهة نظري لا أذهب !!
وتسلميين على موضوعك المميز وما ننحرم جديدك ..

الاخت وسن الف شطر على الاكراء الحلو ::sa08:: عبله وعجن والله هذا الفشور يفعل فعايله
::d:: ::d:: ::d::
والله ان القلب صافي ولو صار لي هذا الموقف .. وما أقصد موقف سيارات ؟ أقصد موقف ام الطين والعجين اللي تجوزن وطلبنني لعرسها عبله واما الصليف ::sa10:: شأحرقها هه وجوزها على امسرح ههههههه أمزح أمزح وعكام برضه يستاهل الشكر لان في رده كثير من النقاط الحلوه كثير والسلام
.
::d:: وسن ::d::
كني قد قريته ذيه الاسم !! بس فيان ياربي فيان
::sa07:: ::sa07:: ::sa07::

حبيبتى وسن لقد ممرات بنفس التجربه ولقد دعااااااااااااني لحضور زواجه ولكن لم استطيع الحضور فاكانت اقول لنفسي كيف يستطيع ان يدعوني لي حفل زواجه مااذا يريد مني هل يقول لي انا كل شي بيني وبينك قد انتهي اليوم علا ماظن هذاا هو السبب الذي تراكه يدعوني الي حفل زواجه

اقتباس:

---

فسأحبها بعد ذلك كله !

---

هنيئًا لك أخي عكـــام

اقتباس:

---

هل احضر لذلك المكان ووجهي مشوه بفرحةٍ مفتعلة....

---

أسأل الله أن لا يكتب لك ذلك..
لا تحضــر إن كان ذلك يؤلمك
عكــام :
عادلٌ ورقيق.

اقتباس:

---

ارضـــي باللي كاتبه الله ...
اما بالنسبه عن الدعووه للفرح ... في وجهة نظري لا أذهب !!

---

حنيــــــــن
عزيزتي
لابد من الرضى ففي الإيمان بالقدر سعادة حقًا..

أشـكـرك.

اقتباس:

---

شأحرقها هه وجوزها على امسرح ههههههه

---

محنـــاب
تسلم على العودة والله هذي برضه فكــرة!! ::sa05::

اقتباس:

---

لقد ممرات بنفس التجربه ولقد دعااااااااااااني لحضور زواجه ولكن لم استطيع الحضور

---

ليالي الجنوب
أشكر لك رأيك
ولا أبقى الله لك همًا.

المشاركة الأصلية بواسطة وســـن





إنمــا السؤال:
هل ستحضر حفلة الزفاف؟
ما هو شعورك في يوم كهذا يوم انتهت فيه أحلامك و أُعدمت فيه بسماتك ؟
--------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------

احضر وليس هناك مانع وقدتحدث هذه القصه لكثير من الناس وتلك هي إرادة الله قد سبقت الاماني والاحلام الكل يكرر نفس القصه انها حدثت له يعني شي طبيعي اناكنت خاطب وشلوها قبل اسبوع
وانتظر متى الفرح واتمنى لفيه زلفة شأحط روحي ندعو للخير لا للمقاطعة يمكن إذا ماحضر الواحد يترتب على ذلك امور اخرى نحضرها من البداية ومافيه حرق محناب دجال ولكي الشكر

عبــده الحمــلي أشكــر لك مرورك..

والله يعينك ويوفقك.

أنــا عني بصراحة..
أروح الفرح بكــل رحب وسعــادة إذا تأكدت عدم وجود منكــر فيه..
وأدعو له بالتوفيق من كل قلبي ..
وأسعــد إذا رأيت الإبتسامة الصادقة ذلك اليوم تعلو وجهه..

أمــا عن حــالي:
فأعلم أننــي سعيــدة به وبدونه ..
ومن الحمــاقة أن أظــن أن بعده انقطع الأمــل ..وانتهت الأحلام ..
بل كــان محطة رائعة
انقضت وواصلت بعدهــا الحيــاة هنية..
والله أعلم بالخيــرلي وله .

أشكـــركم جميعًا على تفاعلكــم.

يقول "بوذا" بعد أن بحث عن الحكمة وأعياه البحث وراءها ثم اكتشف بعد ثلاث ليال من التأمل
بأن :
" الشخص الذي يدرك أن كل المخلوقات تفنى هو الشخص الذي تحرر من الألم"
بالمناسبة "بوذا" يعني " المتنور"

هذه الحبيبة .. ستفنى
وهذا الحبيب..سيفنى
وقد نفنى نحن قبلهم وقبل أن يقدر لنا اللقاء بهم

إن أدركنا حقيقة الحياة التي وجدنا فيها وكيف هي ألوان الأقدار التي ترسمنا
لعرفنا أن لا شيء يستحق البكاء عليه والألم لأجله
لكننا لسنا مدركين لهذه الحقيقة وقد لا ندركها حتى نموت

إذن من المفروض ألا نتألم مهما كان الأمر!

لكن ماذا عن "كرت الدعوة " الذي وصلنا أو استأصلنا؟!!

أتعتقدون أيها الأحبة أن الأمر – وقتها- سيهم حبيبتك أو حبيبك؟!!
أنت أو أنتِ مجرد رقم من آلاف الأرقام المدعوة
وجودك أو عدمه لا يغير شيئاً
ومن الأفضل ليلتها أن تلازم بيتك لعلك تخرج من هذا الموقف بـ "حكمة"
كتلك التي استوطنت رأس "بوذا" حين لازم الشجرة!

<..وسن..>
كوني كما أنتِ..رائعة و واعية