رسالة من خلف خطوط الفتون.
القانون الذي تقدسه
فراشات الغواء
إستوطن صدر فتاة
على ابواب العشرين.
زَّينِ لها حرق الاحراش
لتلملم حزن طيور جريحة
كانت قد إستماتت تحليقا..
ثم على قارعة الطريق قايضت
الفتاة حزن الطيور الجريحة
بنبض العابرين.
بينما يقول عابرٌ لعابرٍِ آخر:
إن النصر للنور..
سيندحر السواد كحلاً
ومسكا...
يتمتم طائرٌ جريح قبل أن يهوي
من السماء لمثواه الاخير:
فراشات الغواء تقتات على
أعين الخالدين.
مشاركة: رسالة من خلف خطوط الفتون.
مرحبا بك ياعدنان ومرحبا بقلمك المبدع
مشاركة: رسالة من خلف خطوط الفتون.
سكوتي إعجابي !
عدنان خمجان
جئت مخترقا كل الخطوط المتينة
بفتنة لا تقاوم !
تحية ٌ من القلب إلى القلب ..