عرض للطباعة
حدثت مشاجرة بين زوجيين فطلبا مني التدخل في حلها وكادت تصل إلى الطلاق . وبعد سماع ما لدى الزوجيين تبين لي أن السبب الرئيسي هو أن زوجها دائما يفتش جوالها بدون إذن ويتدخل في كل صغيرة وكبيرة هذه رسالة من ... فين ... ومن ...؟ أسئلة كثيرة فطرحت لي الزوجة هذا السؤال هل يحق للزوج تفتيش جوال زوجته وإذا كان يحق له فمتى يحق له ذلك . ثم أتبعته بسؤال آخر أليس من حق الزوجة أن تفتش جوال زوجها أيضا .أرجوا من الأخوة المشاركة لكي تعم الفائدة ولعل نجد حلا لهذه المشكلة .
[SIZE="5"]نعم يحق للزوج أن يفتش جوال زوجته وهي أيضا وذلك إذا انعدمت الثقة بينهما .
هذا رأي[/SIZE]
له الحق في تفتيش جوالها إذا اشتك في امر وهي ليه تزعل طول مانها ماشيه مستقيمه لانه هو المسؤل عنها ولابد تبين له حقيقة اسئلته ولاتخفي عليه شي لكي يرتاح ويزداد حبه لها وسؤالها هذا غلط لانه قد يكون ملفت للنظر والرئبه في وضعها ويزيد الشك حول الرسائل والارقام المحفوظه في جوالها
واما بالنسبه لها فليس لها الحق في تفتيش جواله وإذا اشتكت في امره عليها مصارحته اوإبلاغ احد اوليائها بذلك وهو يتصرف هذا وجهة نظري
هناك بعض الناس قلوبهم مريضة بالشك شفاهم الله
وكما يُقال
(اللي على راسه بطحة .....................))
ياشباب الرجل يريد حل
وليس قلاب بطحه
تكلموا بالمنطق
لعلنا نتفق في امور
بعض الأزواج شكاكين وهناك بعض الزوجات الخائنات " آسف "
انا أيها الأحبة :-
مع زرع الثقة بالجانبين
فكيف ازرع هذه الثقة هو السؤال المهم
أقف هنا
كرأي شخصي لي
لا أظن له الحق في تفتيش جوال زوجته
طيب راح تقولوا مهي زوجته
نرجع ونقول يا اخي اللي يفتش في جوال زوجته هل أنه يشك فيها
طيب واذا افترضنا انك تشك فيها هل يجب أن تعلمها بأن لك الحق في تفتيش جوالها
يعني انت تخبرها صراحة بانك تشك فيها
وبالله أي زوجة ستحترم زوجا يشك فيها :redhot:
المرأة لها شعورها واحساسها وكرامتها هي ليست جماد تقبل بأي شيء يفرض عليها
اذ وجد الشك لابد من المناقشة الواعية واساسها احترام الاخر وعدم جرحه واهانته
والا فلا كتب الله بها حياة زوجية كلها في الشك
ونفس الشيء بالنسبة للزوجة لا يحق لا تفتيش جوال زوجها
ولكن بدرجة أقل لأن في مجتمعنا هو يتقبل هذا الشيء شيئا ما من الرجل ولكن هو خط أحمر بالنسبة للمرأة ....طبعا أنا أقصد الخيانة الزوجية
هل أنا أتكلم عن نفس الموضوع والا جانبت الطريق كاعادة
طيب أيش الحل بالنسبة للحاله المذكورة هنا
أقول له يا من تشك فيها أذهب الى من تقتنع برجاحة عقله وحسن تدبيرة وأشرح له الموضوع بالكامل ثم استشيره فيما تعمل .
يالله نستودعكم ان شاء الله ما طولنا
أخي المستشار :
تحية طيبة وعطرة لك مني وأين أنت منذ فترة سلامات .
ثم أن هذا الموضوع فعلا جميل وشيق ويحتاج لنقاش جاد .
الله يعين الممرضيين والممرضات أكيد هم في خطر إلا قلة منهم .
عبارة قرأتها من أيام الجامعة: المرأة التي تشك في بزوجها ،
والرجل الذي يشك بزوجته ، كلاهما لا يثق بنفسه .
تحياتي للجميع .
إذا سلم الرجل بأن من حق زوجته تفتيش جواله
يصبح من حقه تفتيش جوالها
؟ ؟ ؟
وإذا كانت العلاقة بين الرجل وزوجته مبنية على الشك
فهي كمبنى مسلح من عدة طوابق مبني على أساس من طين
سينهار مع أول تجمع للمياه حول أساسه
تربيت ُ على الثقة ... وكان - ومازال - والدي يقول لي :
( عيب أراقبك ) و من هذه " القاعدة " تلقائيا ً بدأت ُ
أطبق مبدأ الثقة في حياتي ..
ولـكن هناك " إنسانه " بيننا كتبت ذات قضية :
.
.
.
تقول عنها : عفيفة
وأنت تحكم حولها قضبان الشك بدعوى أنها في الحب كفيفة!
تؤمن بشرفها
وأنت تراقب منها الجوال والحاسب وتوجس في نفسك منها خيفة!
عرفتموها ؟!
دمتم بود جميعا ..
ياشباب الأمر باختصار مبني على الثقة وهذا ماأكده أخي علي حمود أبوطالب وأكدته أنا ورجعنا لنفس السؤال الذي طرحته
كيف تزرع الثقة في الطرفين ؟
أجيبوا وتنتهي المشكلة إن شاء الله
اوكيه اخي المعتز على حسب كلامك انت تقول شلون تزرع الثقه
طيب كيف تعطي الثقه لإمرأة قد تكون خائنه انا سمعت قصه بل مو قصه حادثه بصراحه
اليمه
في الحي
هذا رجل اعرفه كانت امراته تذهب للمحاضرات وتحفيظ القرآن وفي النهايه اتضح له انها خائنه فماذا تقول ؟؟؟؟
اما الرجل اذا كان واثق من امراته فلن يستطيع ان يفتش جوالها
والمرأة لو رفضت منه تفتيش جوالها يجعله يشك بأنها خائنه لأنها لم تسمح له بتفتيش جوالها
دمت بكل المحبه
رمز
ماشاء الله تبارك الله على هذه المرأة
هناك يارمز الوفا طرق جميلة مثل أن أفتش الجوال بطريقة غير مباشرة
أي مثلا أقلها عندك رسايل حلوة **** خليني أشوف **** ثم يشوف بالراحة
والطرق كثيرة جدا ***** لبناء الثقة/ كطريقة المحاورة في أحد المواضيع المهمة في الدنيا واللآخرة
ويإخواني وأخواتي كاما زاد الرجل والمرأة قربا من الله عزوجل زادت الثقة بالله
هذا رسول اله أيها الأحبة يقول " خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي "
وأدعوكم لقراءة قصة عظيمه ورد ذكرها في القرآن " قصة عائشة رضي اله عنها " حين تهمت
بجريمة الزنا **** أنظروا موقف *** المسلمين *** المنافقين *** الرسول صلى الله عليه وسلم
سوف نتعلم الكثير
شكرا رمز
والله سبقتني بالرد......تتستاهل ..يابطل ..معاك على طول في الجواب تحياتي لك.......::sa05:: ::sa05:: ::sa05::اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبده الحملي
طبعا يحق له !!
ولا ينكر هذا الحق إلا " واثق"
لكن هل يكفي تفتيش رسائل جوال الزوجة؟
أليس من الممكن أن تخبئ "الرقم المشتبه به" تحت بند "اسم آخر"؟!
إذن مالحل؟
أنصحه بالتالي:
1- أن يتصل بكل رقم مخزن في جوال زوجته ويتحين لذلك الوقت المناسب
كالأوقات المتأخرة ليلاً
2- أن يرسل رسائل عاطفية لكل الأرقام المخزنة ثم لينتظر الرد
لكن أليس من الممكن أيضا أن يكون لديها جوال آخر؟
يفضل في هذه الحالة مراقبة رصيد الزوجة إن كانت موظفة أو تفتيش الدولاب والأدراج إن كانت بلا وظيفة
ولا بأس بالاستعانة بكاميرا منزلية
هذا أيضا لا يكفي..!! بإمكانها الاحتفاظ بالجوال الآخر في مكان آخر..فمالعمل وقتها؟!
أقترح عليه هنا أن يذهب إلى الأمكنة التي تذهب إليها زوجته كبيت أهلها
وهو بهذا يكسب أجران
أجر المحافظة عليها
وأجر صلة الرحم!
سأعود بحلول أخرى ::sa06::
الرد أعلاه من أجل "خاطر" من تعجبه هذه الحلول
أما ردي الخاص فلن يتجاوز ما قاله القدير بن ثابت
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بن ثابت
أخي المستشار..اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المستشار
ما لفت نظري في هذا الطرح كلمة ( تفتيش ) كونها تحمل في ثناياها إصرار على إلصاق تهمة ما بالطرف الآخر...
تبادر إلى ذهني الآية الكريمة
قال تعالى:
"أحل لكم ليلة الصيام الرفث إلى نسائكم هن لباس لكم وأنتم لباس لهن" البقرة الآية 187
انظر معي إلى ( هن لباس لكم وأنتم لباس لهن ) وعظم المعاني التي تحتويها هذه الجملة..
ولعلي أقتبس شيئا مما قرأت...
( اللباس يتداخل فينا ونتداخل فيه حتى يصبح جزءا من جلدنا.. ربما لا يستطيع أن نميزه عن جسمنا)
فهل قضية الجوال في معزل عن هذا التداخل !!!؟
والآن سأحاول الإجابة على سؤالك...
متى ما كان التحفظ الواضح والحرص المبالغ فيه من أحد الطرفين على ألا يطلع الطرف الآخر على مقتنياته من جوال أو غيره... هنا يجب أن نعلم يقينا وليس شكا أنه يخفي شيئا ما...
فالأصل أن يكون الأمر طبيعيا كأن تكون اجهزة الجوال موضوعة في أي مكان في المنزل وبطريقة عفوية تجعل منها أن تكون في متناول كل منهما دون تحفظ...
ولعل البعض قد جبل على حب الاستطلاع الذ قد يصل في أحيان كثيرة إلى درجة الفضول... دون قصد منه بالبحث عن تفسير لما قد يظنه الطرف الآخر شكا في عفته واتهاما صريحا بالخيانة..
ومختصر القول...
لكل منهما الحق الطبيعي ( وليس الإلزامي ) في أن يطلع على ما يشاء...وبصورة عفوية..
لأن الالزام معناه التسليم بوجود مايعكر صفو الحياة الزوجية والاصرار على سباق البحث عن دليل ما... وربما يتطور إلى حرب تستخدم فيه كل أسلحة الدمار العاطفي..
ولنكن ملتزمين بالشراكة... حينما نقول : شريك أو شريكة الحياة..
فالزوجان شريكان في كل شيء..
أشكرك أخي على هذا الطرح المتميز..
عزيزي المستشارتحية طيبة
يفوح اريجها الفل والكاذي
اذا فتش الزوج جوال زوجته فلديه عدة امور اهمها
-1-- عدم الثقة في زوجته
2-قد تكون له عدة الارقام مع بنات فيظن ان زوجته مثله
3-قد تكون لديه وساوس شيطانةفي صدره لاسمح الله
4-قد يكون لاحظ على زوجته علاقة خاصة لا سمح الله
وبيني وبيك اذكان ذي الحال كذا ما عادها زواجة قديها
تصيد اخطاء والعياذ بالله
ولكن ليتقي الله من يدق على بنات الناس
والله لدق على اهله ولاسيمافي هذا الزمان
يارب لاتفظحنا وتفظح اهلنا
[]يارب اسالك ان تستر المسلمين والمسلمات الاحياء منهم ولاموات يا رب العالمين[
أولا يجب أن ندرك أن الرجل أو المرأة كلاهما بشر ليسا معصومين عن الخطأ
ثانيا نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن أن يتخون الرجل امرأته
ومعنى يتخون أي يبحث عن عثراتها وسقطاتها..
ولكنه أرشدنا أيضا إلى حسن العشرة والمعاملة
وعلى الرجل أن يكون ذكيا فطنا ومصلحا وموجها
ثالثا إذا وصل الحال بينهما إلى تتبع العثرات والتلصص على الخصوصيات
فهذا للأسف دليل على وجود شرخ خطير في جدار حياتهما الزوجية..
رابعا يجب أن تسود روح العفوية والتلقائية بين الزوجين خصوصا فيما يتعلق
بخصوصيات كل منهما فكلمة اللباس التي ذكرها القرآن الكريم
وعلق عليها المشرف الفذ الحلم ... هذه الكلمة أعمق من كل خصوصية..
جميل أن يكون الرجل شريك في الحياة
لكن المؤسف أن يكون الرجل شاك في الحياء!
تحياتي
أشكر الجميع على المرور والتعليق وأتمنى من الجنس الأخر المشاركة ولي عودة قريبا
تحياتي للجميع وأعجبني الحلم وأميرة الوله وأحمد عكور
تحياتي للجميع .