أقْدامٌ ... على شاطئ اللَّيْل...
http://www.l22l.com/l22l-up-2/ce1438143c.jpg
ياشاطئَ الليل هل تحنو على قدمي=إذا أتيتُكَ مجروحًا يسيلُ دمي
إذا أتيتُكَ مشْبوبَ الضُّلوعِ وفي=يدي لهيبٌ وفي أطرافِها نغَمي
وهلْ أرى فيكَ أقماري التي رحلتْ= قبلَ الوداعِ فلم ْ ترجعْ ولمْ أنَمٍ
يارعشةَ الشوقِ في ثغري ألا مطرٌ= يروي رمالَ شفاهٍ ألهبتْ كَلِمي
ألا ندًى فوقَ غصنٍ أفردتْهُ يدٌ=من الشقاءِ وقادتْهُ إلى العدَمِ
أقْبلْتُ نحْوَكَ في شوقٍ وفي ظمأٍ=أسْعى إلى موجكَ الفتّانِ في نَهَمِ
تركْتُ خلفي قِلاعَ الحزْنِ شامخةً=وجئتُ أسْرقُ أنفاسي من الألمِ
يدي جِراحٌ وأحلامي مُبَعْثَرَةٌ=وزَفرَتي شَهْقَةُ الإعياءِ والسَّقَمِ
وأعْيُني في صَهيرِ الشوقِ غارقةٌ=لمْ يُبْقِ فيها الأسى شوقًا إلى حُلُمِ
أطْوي سِياطَ همومي وهْيَ لاهبةٌ=وأسْكُبُ الشَّجَنَ الفوَّارَ من قلمي
وفوق ثغْري ابْتِساماتٌ أغيظُ بها=قلبَ الحسودِ وأُخْفي الجرحَ في شَمَمِ
أُطاردُ الفرحَ المفْقودَ أبحثُ عنْ=ملامحِ البسمةِ النَّشْوى بكلّ فمِ
وأزْحمٌ الشمسَ نسرًا لايرى سكنًا= بهِ يليقُ سوى شَمَّاخةِ القممِ
خُذْني أيا بحرُ أمْواجًا مُذَهَّبَةً = أنْسى بها موجةَ الأحزانِ في ظُلَمي
خُذْني نوارسَ أحْلامٍ مهاجرةً=خذني إليكَ وأنقذْني من السَّأَمِ
يابحرُ حُبُّكَ مغْروسٌ بذاكرتي=تظَلُّ إِلْفًا سَخِيَّ الحب والكرمِ
تظلُّ ماعشْتُ مِرْساةً لقافيةٍ=ملأى الجراحِ بَرَتْها قسْوةُ الهرمِ
بحرٌ من الحب في عيْنَيْكَ أُبْصِرُهُ = وزَوْرقي في سوى عيْنَيْكَ لم يَهِمِ
وبي حنينٌ إلى لُقْياكَ مُتَّقِدٌ=أطْفِئْ بموجك مني لاهِبَ الحِمَمِ
ياليلةً من رحيق الشمسِ قد رَوِيَتْ= تعطَّش القلب فيها للهوى العرمِ
تسقي الأحبةَ من تسْنيمِ جنَّتِها= مالم يذقه الهوى في سالف الأممِ
عانقتُ فيها سنا أقْمارها وبها= ناجَيْتُ نوْرسَ أحلامي فمًا لِفمِ
حتى إذا هجعتْ أطيارُ شاطئهِ= وخدَّرَتْها نجومُ الليلِ بالنَّغَمِ
طِرْنا وَحِيدَيْنِ للآفاقِ في وَلَهٍ= لِنُكْمِلَ العُرْسَ في سِدْرِيَّةِ الحُلُمِ
مشاركة: أقْدامٌ ... على شاطئ اللَّيْل...
أبدعت أيها الشاعر
لقد رفعت رؤوسنا فمن حقنا أن نفتخر بك
أحمد عكور::sa05::
مشاركة: أقْدامٌ ... على شاطئ اللَّيْل...
أستاذي الكبير احمد عكور
قصيدة رائعة من شاعر رائع .::sa05::
تظل رمزا وفخرا لنا فكلما أقرأ قصائدك أو أتذكر نصائحك لي ينتابني إحساس غريب تجاهك لا أستطيع وصفه ، أو شرحه ، فأنا لست بشاعر ولا أديب ، ولا بليغ ولكن أزداد شرفا وافتخارا أنك صديقي صدوق صادق مخلص وفيء تحياتي لك fgfg:
flower37:
مشاركة: أقْدامٌ ... على شاطئ اللَّيْل...
ماتزال أنت كما أنت يا أحمد
توأم الإبداع...
تطربني دائما فأجدني أنقاد إليك في خدر
دمت ودام هذا الإحساس الراقي
وفقك الله وبارك فيك
تحياتي
مشاركة: أقْدامٌ ... على شاطئ اللَّيْل...
احمد عكور الرائع الحقيقة انا لست بشاعر ولكني مع هذه القصيدة جعلت لي استلهام الشعراء
بهذه القصيدة جعلت اسماعي تطرب وكأني في ملهى ليلي على بحر العواطف
فمع الاستفهامات في القصيدة والنداءات للبحر جعلت البحر ينطق ويناجيك بأعذب لحن
شكرا جزيلا
وأبعد الله عنك كل هم وغم
أخوك العميد الصغير
مشاركة: أقْدامٌ ... على شاطئ اللَّيْل...
سلام من الاعماق ..تحف به الاشواق ..وتصفق له الامواج ..سلام إلى ابن قريتي
أيها الشاعر الشامخ ..قد أعدت لنا الذكريات عندما نقرألشعراء الاطلال أنت مبدع حقا ولست بحاجة إلى من يقول ...
مشاركة: أقْدامٌ ... على شاطئ اللَّيْل...
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد عكور
يا لهذا العكور
كم هو شاعر
كم هو عذب
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد عكور
يــــا الله
أغرقتنا في بحر من الذهول والله
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد عكور
والله إن هذه المرة الثالثة إن لم تكن الرابعة
أدخل هذه الصفحة
وأقرأ هذه القصيدة
وأصاب بالذهول
ما شاء الله تبارك الله
ما شاء الله تبارك الله
أقسم أنك لشاعر كبير كبير
أسأل الله لك المزيد من النبوغ
والمزيد من البلاغة والفتون .
اعذرني إن جاء حرفي قاصرا
فوالله إني كمن يبحث عن الكلمات وعلى عينيه غشاوة
وسأعود إن شاء الله
مذهل هذا العكور يا قوم . . .
والله إن لدينا عمالقة
وأدباء بحجم الجبال والبحار .
مشاركة: أقْدامٌ ... على شاطئ اللَّيْل...
الاقتباسُ أحياناً " ذنبٌ " يقعُ فيه المُقتبس - حين يقتبسُ جزءاً استنفرتُ لأجله كل الحواس ، فما أردتُ اقتباساً لأني أيقنتُ أني سأضع مشاركة " ابن عكور " تامة كاملة ، وسألهثُ حتى أبلغ مداها وأحوم حول الشطر الأخيرِ من آخر بيتٍ في القصيدة ويمتهنني التقصر والإضفاء ..
لكني هنا " مٌقتبس " لستُ كمن اقتبس نارا - أو أكاد أشبهه في شدة الحرارة النوعية فقط ألهبتِ القصيدة ما جمُد بعد تنقلاتٍ عدة وصقُعت أطرافه لولا أني عدتُ عازماً الرد فبدأت بابن الشعبي يحيى الذي أراق دماء الجليد ليُتم ابن عكور البقية ..
أحبُّ كثيراً قراءة الصور - وقد قرأتها في هذا النص - وجدتُ محاكاةً للصور ..
براءة الطفلين وروحهما أمست عملاقةً في قصيدة أحمد - أحمد الشاعر الشاعري ..
بوركت وازددت ألقاً ..
عُذراً على التأخير ..
كنتُ مشدوهاً أيضاً ..
لا أحصي لك شكرا ..
أعذب تحية ..
صهيل
مشاركة: أقْدامٌ ... على شاطئ اللَّيْل...
أستاذي القدير ستظل ذاك النبع الصافي الذي أنهل منه وأرتوي
كلمات سطرت وعبارات حكيت لايفعلها إلا من هم على شاكلتك
كبير أنت يا أحمد .... هكذا كنت ... وما زلت .. وستظل بإذن الله
يا أمير الكلمة ويا توأم الإبداع ويا ساحر القلوب أمتعنا بجديدك
فنحن عشاق قلمك ، وقراء حرفك .
مشاركة: أقْدامٌ ... على شاطئ اللَّيْل...
اعذروني أيها الأحبة على إعادة تثبيت النص إذ لم أملَّ من قراءته
سأبقيه معلقا أسبوعا آخر
مشاركة: أقْدامٌ ... على شاطئ اللَّيْل...
أحبتي
أحمد عكور
يحي الشعبي
لقد قمت بتثبيت هذه القصيدة
( أقْدامٌ ... على شاطئ اللَّيْل... )
و قصيدة
( غرامك لا غرامهن )
فأرجوكما لا تفتحا التثبيت
نريد أن يعلم الأعضاء والزوار والمشاركون
أن هذا هو الشعر الذي نحتفي به ونطرب له ونسموا معه
كي لا يدوخونا معهم في لجج الحداثة وعتمتها .
ولكي لا ينهكونا بقراءة النصوص التي تحتمل أكثر من تفسير .
رعاكما الله
مشاركة: أقْدامٌ ... على شاطئ اللَّيْل...
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو زهير
أبدعت أيها الشاعر
لقد رفعت رؤوسنا فمن حقنا أن نفتخر بك
أحمد عكور::sa05::
حبيبي أبا زهير
مرورك يبعث الحياة في الحروف الموات
فالفخر لنا بك ..
لاعدمتك صديقا وأخا ومربيا فاضلا...
مشاركة: أقْدامٌ ... على شاطئ اللَّيْل...
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السحر الحلال
أستاذي الكبير احمد عكور
قصيدة رائعة من شاعر رائع .::sa05::
تظل رمزا وفخرا لنا فكلما أقرأ قصائدك أو أتذكر نصائحك لي ينتابني إحساس غريب تجاهك لا أستطيع وصفه ، أو شرحه ، فأنا لست بشاعر ولا أديب ، ولا بليغ ولكن أزداد شرفا وافتخارا أنك صديقي صدوق صادق مخلص وفي تحياتي لك fgfg:
flower37:
أخي وحبيبي وصديقي ( مع سبق الإصرار والترصد) / السحر الحلال:
إن لم تكن البلاغة والأدب هي السحر الحلال فما عساها أن تكون ؟؟!!
من النادر والصعب جدا أن أجد صديقا مثلك في هذا الزمن !!
فلتبقَ الصداقة وليحيا الحب وليعشِ الوفاء في ظل أمثالك...
مشاركة: أقْدامٌ ... على شاطئ اللَّيْل...
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عيسى جرابا
ماتزال أنت كما أنت يا أحمد
توأم الإبداع...
تطربني دائما فأجدني أنقاد إليك في خدر
دمت ودام هذا الإحساس الراقي
وفقك الله وبارك فيك
تحياتي
لك وارف التحية أيها الباذخ في عليائه
أيها القلم الذي تترشف حروفنا أنداء غيماته العذبة
معك يحلو السمر...
مشاركة: أقْدامٌ ... على شاطئ اللَّيْل...
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العميد الصغير
احمد عكور الرائع الحقيقة انا لست بشاعر ولكني مع هذه القصيدة جعلت لي استلهام الشعراء
بهذه القصيدة جعلت اسماعي تطرب وكأني في ملهى ليلي على بحر العواطف
فمع الاستفهامات في القصيدة والنداءات للبحر جعلت البحر ينطق ويناجيك بأعذب لحن
شكرا جزيلا
وأبعد الله عنك كل هم وغم
أخوك العميد الصغير
مرحبا بعميد الحرف صاحب الذوق الرفيع
يسعدني جدا أن تحتفل مسامعك بهذيان حرفي المتعب
ياصديقي الحبيب عندما لا أجد أحدا وتضيق أمامي المسافات
يفتح لي البحر ذراعيه كي يغسل همومي وأحزاني..
ماهي هموم ولاغموم ماهي إلا نفثات
أبعد الله عنا وعنك كل هم وغم ...
مشاركة: أقْدامٌ ... على شاطئ اللَّيْل...
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بديع زمانه
سلام من الاعماق ..تحف به الاشواق ..وتصفق له الامواج ..سلام إلى ابن قريتي
أيها الشاعر الشامخ ..قد أعدت لنا الذكريات عندما نقرألشعراء الاطلال أنت مبدع حقا ولست بحاجة إلى من يقول ...
تحف به الأشواق وتصفق له الأمواج !!!!!!
الله !!!ياصاحبي !!!لك إحساس فريد وذوق متميز
سلمت يابن العم ... فأنت من يستحق التصفيق بحرارة
على إبداعاتك الجميلة ...
مشاركة: أقْدامٌ ... على شاطئ اللَّيْل...
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوإسماعيل
يا لهذا العكور
كم هو شاعر
كم هو عذب
يــــا الله
أغرقتنا في بحر من الذهول والله
والله إن هذه المرة الثالثة إن لم تكن الرابعة
أدخل هذه الصفحة
وأقرأ هذه القصيدة
وأصاب بالذهول
ما شاء الله تبارك الله
ما شاء الله تبارك الله
أقسم أنك لشاعر كبير كبير
أسأل الله لك المزيد من النبوغ
والمزيد من البلاغة والفتون .
اعذرني إن جاء حرفي قاصرا
فوالله إني كمن يبحث عن الكلمات وعلى عينيه غشاوة
وسأعود إن شاء الله
مذهل هذا العكور يا قوم . . .
والله إن لدينا عمالقة
وأدباء بحجم الجبال والبحار .
هنا يتوقف قلمي وتتوارى حروفي إجلالا وتقديرا
وتحمر وجناتها خجلا على ضفاف بحر
تبحر فيه كل زوارق الذوق والإبداع
أبا إسماعيل توقفت هنا طائرة شعري
وأغلقت شواطئي كل موانئها
لأن القادم يحمل بهاء مختلفا وذوقا خاصا ...
كلما احلولك ظلام اليأس يبزغ وجهك بدرا يجلي دروب العابرين
وكلما عصفت أعاصير الجفاف بنا يهطل قلبك بودقه المنساب
وغيثه الرقراق ... كلما رأيت أجواءك ياسيدي أطلقت نوارسي محلقة في فضاءاتك
الرحبة الفسيحة....
إليك تأوي حروف الإبداع والصدق والوفاء
ماذا عساني أن أقول وقد طوقت عنقي بأكاليل الورد
أبو إسماعيل علامة فارقة في كوكبة المبدعين
ونجم لامع يهدي الراحلين ببريق سناه....
مرورك من هنا ليس عاديا وكلماتك الصادقة صادرة من قلبك
وقد وصلت إلى قلبي...
يكفيني ياسيدي أنت .... فقط ..أنت ....
مشاركة: أقْدامٌ ... على شاطئ اللَّيْل...
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صهيل
الاقتباسُ أحياناً " ذنبٌ " يقعُ فيه المُقتبس - حين يقتبسُ جزءاً استنفرتُ لأجله كل الحواس ، فما أردتُ اقتباساً لأني أيقنتُ أني سأضع مشاركة " ابن عكور " تامة كاملة ، وسألهثُ حتى أبلغ مداها وأحوم حول الشطر الأخيرِ من آخر بيتٍ في القصيدة ويمتهنني التقصر والإضفاء ..
لكني هنا " مٌقتبس " لستُ كمن اقتبس نارا - أو أكاد أشبهه في شدة الحرارة النوعية فقط ألهبتِ القصيدة ما جمُد بعد تنقلاتٍ عدة وصقُعت أطرافه لولا أني عدتُ عازماً الرد فبدأت بابن الشعبي يحيى الذي أراق دماء الجليد ليُتم ابن عكور البقية ..
أحبُّ كثيراً قراءة الصور - وقد قرأتها في هذا النص - وجدتُ محاكاةً للصور ..
براءة الطفلين وروحهما أمست عملاقةً في قصيدة أحمد - أحمد الشاعر الشاعري ..
بوركت وازددت ألقاً ..
عُذراً على التأخير ..
كنتُ مشدوهاً أيضاً ..
لا أحصي لك شكرا ..
أعذب تحية ..
صهيل
صهيل الحروف يحث خيول الإبداع على اقتحام الأفق
هنا أسمع للحروف صوتا عذبا شجيا تعجز مسامعي عن وصفه
صهيل يمتطي صهوة الشعر والنثر ليزف الفرحة إلى حروف أجهدها الحزن..
صهيل دمت على صهوة جوادك فارسا للحرف ورائدا للكلمة..
مشاركة: أقْدامٌ ... على شاطئ اللَّيْل...
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأمل القادم
أستاذي القدير ستظل ذاك النبع الصافي الذي أنهل منه وأرتوي
كلمات سطرت وعبارات حكيت لايفعلها إلا من هم على شاكلتك
كبير أنت يا أحمد .... هكذا كنت ... وما زلت .. وستظل بإذن الله
يا أمير الكلمة ويا توأم الإبداع ويا ساحر القلوب أمتعنا بجديدك
فنحن عشاق قلمك ، وقراء حرفك .
حبيبي وصديقي / الأمل القادم
كم أنت رائع في تهويماتك الساحرة هنا وهناك
إنك ترنِّق الحروف فتغدو بين يديك كالوسنى الفاتنة...
بورك فيك وفي صداقتك ووفائك ..
زجاجة عطر وود...
مشاركة: أقْدامٌ ... على شاطئ اللَّيْل...
أَحتَاجُـ لنَفسٍ عَمِيقـ ...!!
اقتباس:
بحرٌ من الحب في عيْنَيْكَ أُبْصِـرُهُ
وزَوْرقي في سوى عيْنَيْكَ لم يَهِـمِ
وبـي حنيـنٌ إلـى لُقْيـاكَ مُتَّقِـدٌ
أطْفِئْ بموجك مني لاهِـبَ الحِمَـمِ
البَحرُ مدً وجزرٌ في تَقَلُّبِه وزورقُ الحُبِ مجدوفٌ مع السُحبِ
شاعرنا الكبير..
أبدعت وربِ الكعبة..
تحية لا تنضب..