عرض للطباعة
الإحساس بالشئ قبل وقوعه : حقيقية اجدها ومعي الكثير ممن أقر حصول ذلك معه فمثلاً ان يغيب عني صديق لفتره طويله جداً وفجأه وبدون مقدمات يأتي على بالي حينها اسمع رنين الهاتف فإذا بذلك الصديق من يتصل 0 وسؤالي ما حقيقة ذلك الامر علمياً 0 وكذلك تلك المواقف التي نراها وكانها قد مرت علينا فهل صدق ذلك الدكتور العراقي الذي سأله احد الاقارب في احدى الجامعات عن النقطه الثانيه من موضوعي فاجاب بأن الارواح قد عاشت قبل مجيئنا ولذلك فاننا نرى بعض الموقف وكانها قد مرت من قبل افيدونا بما لديكم وشاركونا بما تعلمون
والله تحدث معي بين الحين والاخر .
وهذا من فضل الله على العبد
قال تعالى{ سنريهم ايتنا في الافاق وفي انفسهم } وممكن هذه اية من ايات الله جل جلاله
حفظك الله وبارك الله فيك
اخي جريح الاقارب قد ارحتني بردك الذي وافقتني على حصول ذلك معك لانني قد وسوست بانني لست طبيعاً وكان تفكيري ان اتعالج ان نصحت بذلك من احدكم تحياتي واشكر مرورك
اريد من كل من يجد في نفسه تلك الاحاسيس ان يشاركنا ولكي نعده معنا الى ان ياتينا من احدهم الجواب العلمي الشافي الذي يكون توضيحياً لما تكرم به اخينا جريح الاقارب وفقه الله
وانا بعد يصير لي نفس الشي
وفيه شي ثاني لما يصير موقف واحسه مكرر وقد صارلي قبل كذا وهو بالحقيقه ماصار
ودي اعرف وش اسبابه
ما اتوقع انه ماعنده سالفه كلامه مو منطقياقتباس:
الدكتور العراقي الذي سأله احد الاقارب في احدى الجامعات عن النقطه الثانيه من موضوعي فاجاب بأن الارواح قد عاشت قبل مجيئنا ولذلك فاننا نرى بعض الموقف وكانها قد مرت من قبل
ومشكور اخوي عالموضوع
سبحان الله قبل يومين كنت استمع للدكتور ميسرة عن الحاسة السادسة أي الحدس عند الرجال وعند النساء وهو أن يحس بوقوع الشيء فيقع فيقول هو موجود عند النساء أكثر من الرجال ودليل ذلك أن الأم عندما ترسل ولدها وقدر الله عليه بشيء تقول الأم أن أحس أن ولدي جاءه شيء فهذا الحدس عند النساء أكثر والعلم عند الله
::sa04:: ::sa04:: ::sa04::
مسعدنا قلك معانا باسل حاسة سادسة
::d::
الاخت روز اشكر مرورك وانضمامك لمجموعة اهل الحدس الخارق ولك تحياتي
ابو فادي اشكر مرورك وتزويدك بالقيم من معلوماتك وجزاك الله خير
فربما هو شئ من الفراسه
أخي الفاضل
قلب صارخ
الإحساس بالشئ قبل وقوعه حقيقه ام وهم
هذا ما يؤرقني وأخاف طرحه
حتى لا يشتبه البعض في انني
ادعي شيئاً ما
وبالصدفة وجدت هذا الموضوع
زد على ذلك
أحيانا احلم بأحلام
لأجد نفسي فيما بعد أعيشها واقعاً
وليتني اعلم ماسر هذه الظاهره
وكيف يكون توضيحها
بدلائل علميه ومنطقيه يصدقها العقل
ابن الريف أوافقك هذه المعلومه
ويبقى علمها عند الله
الإحساس بالشيئ
جميلٌ منكم التطرق لهذا الموضوع الهام
عالمٌ آخر
أرواحٌ تسبحُ في ملكوتٍ أرحب
حواسٌ وقدراتٌ خرافيَّة يملكها الإنسان
والكثير ..الكثير ..قاله أهل العلوم الغربيَّة
الذين يؤمنون بمثل هذا الكلام ...
أمَّا نحن ..فسأدلي بما لديّ
الروح سرٌّ من أسرار الإنسان ....
أين تكمن ..؟ ماهي الروح ...؟ كيف وكيف ...؟
لانسأل عن هذه الأسئلة أبداً
تناسخ الأرواح ....
أحبتي بينما كنت أقرأ في هذا الموضوع هنالك من قال أن الأرواح عاشت في عالمٍ آخر
لاياحبيبي ...
هذه نظريَّةٌ غربيَّةٌ بحته
يسموها تناسخُ الأرواح
يؤمنون ياأحبَّّة أن روحك بعدما تغادر الجسد الميَّت
ربما تستقر في كائنٍ آخر .....لايهم أن يكون بشراً ..أو حيواناً ..أو نبتةٍ ربما ..
ويقولن أن أرواح أجدادنا السابقين تعيش معنا متقمِّصةً أجساداً أخرى
( بالعربي ممكن تلاقي بس فيه روح جدك ..ويبقى يطارك وإنته ماتعطيه وجه )::d::
تصورا أين وصل بهم الإلحاد
* * *
أما مايقال عن الحاسة السادسة
فإلى الآن لم أكلف نفسي عناء القراءة عنها لماذا لأنها مجموعةٌ من القدرات التي يملكها الإنسان ولكن لايستطيع التصرف بها
نقطةٌ أخرى :
قد يحصل أن تواجه موقفاً أيَّاً كان وتلمح لك فجأة أنك قد حصل لك هذا الموقف ولكن كيف أين متى ....؟
لاتدري
أعتقد أننا بإمكاننا إيجاد طرقٍ لمثل ذلك ...
ولكن سيسبقنا الغرب كالعادة
ويأتي الزنداني ويقول موجودٌ في القرآن الكريم
تحياتي لكم وربما أعود بعدما تكون روحي في جسد طم طم::d::
جميل جدا هذا الموضوع وقد أنجذبة اليه سريعا
نعم هناك احيان نحس بالشيء قبل وقوعه لا نقووول اننا عرافين أو كهنه
ولكن هناك زي ما سمعنا حاسه سادسه في الانسان هذه هي
و زي ما تفضل أخي وعزيزي محمد أن هناك ((
قد يحصل أن تواجه موقفاً أيَّاً كان وتلمح لك فجأة أنك قد حصل لك هذا الموقف ولكن كيف أين متى ....؟
لاتدري ))
وهذا هو الاحساس بالشيء قبل وقوعه
بصراحه لم يعد لدي الكثير من الكلام لما رأيت والله من مبادرات وخربشات ونثورات أخواني الاعضاء
لكم مني أرقى تحيه
السلام عليكم ادناه بعض المعلومات حول الموضوع زودني بها بعض الاخوه احببت ان اطلعكم عليها لنجد الحل الشافي بإذن لله : ـ
أن قضية الإحساس بالشئ قبل وقوعه وهل للأرواح دور في ذلك قضية حساسة نوعاً ما
انا اعتبرها حساسة من ناحية شرعية
قال تعالى(و قل الروح من امر ربي) صدق الله العظيم
انا صارت معاي هذه السالفه
تحس انك سامع هالكلام من قبل و لامار عليك نفس الموقف من نفس الشخص
و لا تشوف واحد في الشارع و تحس انك شايفه و تعرفه
كل هذا زي ما سمعت و عرفت ان الارواح في المنام تفارق الجسد امر طبيعي
لكن الارواح و هي صاعده تتقابل و تتلاقى و تتكلم على الارجح
و من هنا تحس انك شايف فلان والا علان
و كلها تدخل في امور غيبيه مجهوله صعبه الادراك او حتى التفكير فيها
لقد سالت حول هذا الموضوع اجابني احد الاخوان وكان قد بحث في هذا الموضوع وقال لي بان الروح عندما تكون انت نائما تصعد وتشاهد بعض الاحداث التي سوف تحصل لها ولن تتذكر الاقليلا من تلك الاحداث او المواقف .
تماما مثل الاحلام قبل فترة شاهدت في الحلم موقف وفي اليوم التالي بالضبط حصل الحدث نفسه والله العظيم بالفعل اصبت بشيء من الذهول .
يمكن تكون هذه من الأحلام التي ينساها عقلنا الظاهر .. ويضل العقل الباطن محتفظا بها
لذلك تجد أننا نتذكر حدوث ذلك الموقف .. ولكن .. أين .. ومتى .. لا نعلم .. فأغلب الظن أنها من الأحلام
فعندما تخرج الروح من الانسان وهو نايم يحصل تلاقيات لكن الى متى فهي تضل تصعد الى خالقها لكن ماذا يحصل الله اعلم
و فيه حديث للرسول صلى الله عليه وسلم كان يذكره قبل النوم ( باسمك ربي وضعت جنبي وبك ارفعه فان امسكت نفسي فارحمها وان ارسلتها فاحفظها بما تحفظ به عبادك الصالحين )
عموماً اخي الكريم هناك بعض الكتب التي تتطرق الى هذه المسائل
ومنها كتاب (الروح) لابن القيم الجوزية
وهو كتاب قديم، لكني أعتقد أن على كل مسلم أن يقرأه
يقسم الكتاب الى احدى وعشرين مسألة في الروح، ولكل مسألة العديد من الفصول.
يتناول الكاتب في هذه المسائل الاجابة على الأسئلة التي تحيّر المؤمن فيما يخص أرواح الأموات وتعلقها في مرحلة البرزخ، الى حين نشورها بإذن الله.
يؤخذ على هذا الكتاب ان أسناد العديد من الأحاديث الواردة فيه ضعيف أو حسن، وليست من الأحاديث الصحيحة.
سأقوم في هذا الملخص باقتباس وتلخيص أهم ثلاث مسائل وردت في الكتاب، والتي من شأنها ان تملأ الفراغ الإستفهامي في قلوب كل مؤمن منا عن مصير الروح بعد الموت وقبل النشور، علـّي استطيع ان أبث بعض النور في مسألة يسودها التعتيم.
كما انني سأقوم باقتباس الروايات والأحاديث التي ثبتت صحة أسنادها فقط.
الأولى: هل تعرف الأموات بزيارة الاحياء لها وسلامهم عليها أم لا؟
في الصحيحين (البخاري ومسلم) أن النبي عليه الصلاة والسلام وقف على قتلى معركة بدر وناداهم بأسمائهم :
" يا فلان بن فلان ويا فلان بن فلان ، هل وجدتم ما وعدكم ربكم حقا فاني وجدت ما وعدني ربي حقا"
فقال له عمر: يا رسول الله ما تخاطب من اقوام قد جيفوا
فقال " والذي بعثني بالحق ما انتم باسمع لما اقول منهم ولكنهم لايستطيعون جوابا"
وعن صحيح مسلم، ان النبي عليه الصلاة والسلام علـّم أمته إذا زاروا القبور ان يقولوا :
" سلام عليكم اهل الديار من المؤمنين، وانا ان شاء الله بكم لاحقون، يرحم الله المستقدمين منا ومنكم والمستأخرين، ونسأل الله لنا ولكم العافية"
الثانية: هل تتلاقى ارواح الموتى وتتزاور وتتذاكر فيما بينها ام لا؟
يقول الكاتب ان الارواح نوعان، فإما معذبة او منعمة. فالمعذبة لا تستطيع التزاور والتلاقي. اما الارواح المنعمة فهي مرسلة غير محبوسة، تتلاقى وتتزاور وتتذاكر ما كان منها في الدنيا، وما يكون من اهل الدنيا، فتكون كل روح مع رفيقها الذي هو على مثل عملها. ويستند في ذلك الى الاية الكريمة :
وَمَن يُطِعِ اللّهَ وَالرَّسُولَ فَأُوْلَـئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللّهُ عَلَيْهِم مِّنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاء وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَـئِكَ رَفِيقًا
وهذه المعية ثابتة في الدنيا والبرزخ ودار الجزاء.
الثالثة: هل تتلاقى ارواح الاحياء وارواح الاموات ام لا؟
يقول الله تعالى في سورة الزمر :
اللَّهُ يَتَوَفَّى الْأَنفُسَ حِينَ مَوْتِهَا وَالَّتِي لَمْ تَمُتْ فِي مَنَامِهَا فَيُمْسِكُ الَّتِي قَضَى عَلَيْهَا الْمَوْتَ وَيُرْسِلُ الْأُخْرَى إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ
يقول الكاتب في نقله عن عدد من الائمة، ان معنى " وَالَّتِي لَمْ تَمُتْ فِي مَنَامِهَا " ان الله سبحانه وتعالى يتوفى النفس وهي نائمة، فتلتقي روح الحي وروح الميت فيتذاكران ويتعارفان. ثم ترجع روح الحي الى جسده في الدنيا وتريد روح الميت ان ترجع الى جسده فتـُحبس.
وفي موضوع رؤية النائم لروح الميت يقول الكاتب:
ان الرؤيا على ثلاثة انواع : رؤيا من الله، ورؤيا من الشيطان، ورؤيا من حديث النفس
والرؤيا الصحيحة من الله تأتي في اشكال معينة منها
1- الهام يلقيه الله في قلب العبد، ويأتي على شكل كىم يكلم به الله عبده في المنام.
2- مثل يضربه له ملك الرؤيا الموكل بها.
3- التقاء روح النائم بأرواح الموتى من اهله وغيرهم
4- دخول روح النائم الى الجنة ومشاهدتها
5- عروج روح النائم الى الله سبحانه وخطابها معه
تحياتي أخي ابن الريف ..
لطالما كنت مولعة بالماورائيات ولهذا السبب فقد استغرقتني القراءة في علوم الباراسيكولوجي كثيرا ..
قرأت نظريات كثيرة تدعي بأن لديها تفسيرا لإحساسنا بالأشياء قبل وقوعها ..
أو لظاهرة الشعور بأنه قد سبق لك أن مررت بهذا لموقف ..
لكنني لن أورد هنا شيئا منها لأنني على يقين من أنها لن تروقكم ..
مازلت أذكر أنني عندما كنت ( أتجادل ) مع احدى أستاذاتي في الكلية حول ظاهرة الإحساس
بالشيء قبل وقوعه ( لأن نظرياتي آنذاك لم تحز رضاها ) أنها حكت لي قصة حدثت معها ..
تقول في هذه القصة بأن زوجها قد خرج من المنزل عصرا .. وبقيت في البيت وحدها ..
عندها قامت ببعض الأعمال المنزلية وأخذت تكوي مجموعة من الملابس ..
لكنها فجأة ودون سبب معروف .. سحبت المكواة من الفيش ..
ولزمت مكانها في أحد المقاعد دون أن تتحرك ... وحتى عندما دخل وقت العشاء
وأقبل الظلام .. لم تعمد الى اشعال أي ضوء ..
وعندما رجع زوجها .. استغرب مكوثها في الظلام .. فهمّ باشعال الضوء ..
وهنا حصل ماس كهربائي .. تسبب في حريق بسيط تمكن الزوج من السيطرة عليه ..
تقول هي في تفسيرها لما حدث ( علما بأنها أستاذة مادة الدراسات الإسلامية )
أن لكل انسان قرين يصاحبه في حياته ..
وعادة مايكون هذا القرين حريص على حياة صاحبه ..
لذا فهي تعتقد بأن قرينها أوحى اليها دون أن تشعر بتجنب التعامل
مع الكهرباء في تلك الليلة ..
كما أنني أذكر بأنني قرأت في مكان ما تفسيرا لظاهرة الشعور بأن هذا الموقف
سبق وعشته .. يقول التفسير بأن الله عندما خلق الروح أشهدها على حياتها لذلك
فإن مانمر به أحيانا هو ومضات من ذاكرة سبقت وجودنا على هذه الأرض
والله أعلم ..
شكرا لك أخي ابن الريف ..
تحياتي ومودتي لكل من شارك هنا من الإخوة والأخوات ..
]يعطيك العافية أخوي نفس السالفة معي لكن انصحك لاتعير هالحاسة اهتمام لانك راح تتعب
تاصل الى حد الوسوسة
عدتُ
ولكن طالباً هذه المرَّة من ديوانك وابن الريف وكل من أدلى بدلوه هنا
الإستمرار في حديث الباراسيكولوجي
لاتدرون ياأحبَّة إلى أي درجةٍ من التأمل كنت أصل لها وأنا أقرأ في هذا العلم الغامض
جنون
كنت أصرخ بهذه الكلمة كلما قرأت نظريَّة لاتروق لي
كفر
كنت ألجأ إلى هذا المصطلح كذلك
ولكن المسألة لم تكن جنوناً أو كفراً
بل علم وقوانين ونظريَّات ....
{وماأوتيتم من العلم إلا قليلاً..}
هذه الآية كانت دافعاً لي إلى قراءة المزيد
بل ستروقني كثيراً وستفيدني في محاولاتي ربما لدخول عالم الماورائياتاقتباس:
لكنني لن أورد هنا شيئا منها لأنني على يقين من أنها لن تروقكم ..
ياأهل الفكر والقراءة لاتقتلوا الموضوع دعونا نعود من جديد
ولكن بنظريَّات وأمثلة ...
كلامنا ليس إدعاءاً لما سيحدث وقد نغيره كلا
إن الموضوع قد يتشعب
أحس بشيئ يأمرني التوقف هنا لذا
سأتوقف
اولاً اشكر كل من مر هنا فزودنا بمعلومه او كان من الناصحين لنا بالهروب من هذا الامر حرصاً منه علينا وكما طلب الاخ محمد القاضي بالاستمرار في هذا الموضوع فإني انقل لكم معلومه جديده وصلتني بين جموع المعلومات المتعلقه في هذا الموضوع تختلف اختلاق طفيف عن اخواتها واليكم المعلومه نصياً كما وصلتنا من صاحبها : ـ
كيف تعرف أن هناك من يفكر فيك هذه اللحظة؟؟
هذا الموضوع أحسبه يهم الكثيرين..
كيف تعرف أن هناك من يفكر فيك هذه اللحظة؟؟
ومن دون تركيب أي كاميرات تجسس على عقول الأخرين
كيف تميز إن هذه الفكرة الطارئة على مخك في هذه اللحظة هي حقيقة و
واقع من دون مئات الأفكار التي تطرأ عليه في ذات الوقت..؟؟؟
وقبل ما أبدأ في الموضوع راح أقول هاذي المقدمة...إلى اللي توهم
>>يسمعوا بهاذي الأمور ..... يعني المسامحة إذا طولنا عليكم
من المعروف إن مواضيع الباراسايكولوجي لا تحكمها قوانين نصيه ثابته
......بمعنى.....أن ما يحدث لك اليوم من الممكن تكراره غدا أو عدم
تكراره أيضا.. وهاذي ملاحظه مهمة..
يعني ليس عدم تحقق النظريه بالنسبه إليك يقابله نفي الشئ المقصود....
>>يعني هاذي الأمور غير ثابتة.. إنما تكون أنت الحكم فيها أولا
>>وأخيرا..من خلال حدسك الباطني.....( وأتمنى أنكم فهموتو شنو أقصد )
والشئ الثاني أن بعض الأشخاص ممن لديهم حس مرهف وروح شفافة يشعر بهذه
الأشياء وبكل بساطه..
ولكن في المقابل هناك الكثير من لا يمتلكون هذه الروح..
فالسؤال كيف لك أن تمتلك ذلك أو بالأحرى كيف تدرب نفسك على أن تصبح من
ذوي الإدراك الحسي العميق؟؟؟
إليك إلاجابه
وأرجو التركيزالنظريه تنص على أن (عندما تعتريك حالة عاطفية
(مــــفاجــــــــــــــأة) حول شخص ما
وتكون هذه الحالة مشابهة لحدث واقعي ......
فانه بالفعل يفكر فيك في هذه اللحظة )
,,,,,,,بمعنى,,,,,,,,
مثلا لو جاء على بالي أي شخص
لكن لم أحس بأي حراره في القلب أو دفء في المشاعر.. يعني هاذي خاطره
مثلها مثل مليون خاطره أخرى جت على البال وراحت.. يعني زياره بس..
لكن عندما...
,,,وفجـــــــــــــــــــــــــــــــــأة,,,طرأ على بالي شخص معين..
ومن دون إنذار مسبق...
وخصوصا إذا كان عزيز على قلبي.. وبعيد عنه في المكان في ذات الوقت
وحسيت بحراره في مشاعري الداخليه ناحيه هاذا الشخص
و بإنجذاب إليه بقوه ...
أريد مثلا أسمع ولو صوته.. أريد التحدث إليه وبلهفه..
فإنه يفكر فيك حتما هذه اللحظه...
ومع الإلتفات إلى هذه
الأمور ومع مرو الزمن
ستجد أن من السهل عليك معرفة من يفكر فيك...
وتعرف إيضا المشاعر التي يكّنها لك الآخرين...
والمساحه التي تحتلها في عقولهم وقلوبهم
وأني ممن يجزمون يقووووه على صحه هاذي النظريه..
حتى من قبل ما أقرأها .. يعني قبل ما أعرف أنها موضوع علمي ومثبوت
لإن الواقع كان كفيلا بإثباتها لي....
وكم هو
جميل جدا إن يدرك الإنسان بإعماقه بعض ما يدور حوله.. حتى لو كان في
عالم آخر بعيد عن الأخرين...
من جديد وتعليقاً على ما اشار اليه الاخ الغالي محمد القاضي حول اهمية الموضوع وبالصدفه ادخلت عنوان الموضوع في صفحة google فوجدت ما لم يكن في الحسبان نفس الموضوع بحذافير نصه وعنوانه كما ادخل في هذا المنتدى موجود في اكثر من (10) منتديات بأسماء مختلفه من مشرفين كبار واعضاء لم تجود انفسهم بكلمة منقول وإنما نسب اليهم وهذا ان دل فإنما يدل على اهمية الموضوع الذي يترجمه مدى التفاعل والإقبال التى حضيت بها كل المنتديات الموجود بها هذا الموضوع هنا اهنئ الاخ القاضي على احاسيسه السابقه للاحداث والى ان نجد الجديد لنا عوده تحياتي للجميع