من هو السبب في معاكسة البنات ؟؟ الاولاد ام البنات !!!! ارجو ابداء ارائكم القيمة

ان المتتبع لظاهرة المعاكسات التي انتشرت في مجتمعاتنا الاسلامية وبالخصوص مجتمعاتنا

الخليجية يدرك ويعي ان الظاهرة في طريقها الى الازدياد بشكل مطرد وبشكل دراماتيكي يهدد

كيان وتقاليد مجتمعاتنا واخلاقنا الاسلامية الاصيلة وكل ذلك بسبب عدة عوامل متشابكة لا يسع المقام لذكرها....

فيا ترى من هو السبب في استفحال هذه الظاهرة بالشكل الذي وصلت اليه هل هو البنت ام

الولد؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

وما هي الحلول في رأيكم لمعالجة هذه الظاهرة الغريبة والشاذة والبعيدة عن قيمنا الاسلامية ؟؟؟


ارجو من الاخوة الاحبة المشاركة بابداء ارائهم في هذا الموضوع لاستكشاف خيوط هذه المشكلة

ومحاولة وضع النقاط على الحروف !!




ارجوا ان يعجبكم الموضوع ويكون مهم بالنسبه لكم



ولكم تحياتي



الدريعي

انا أرى ضعف الوازع الديني من اهم الأسباب

سواء الشاب \البنت

قلب صارخ

ضعف الوازع الديني لكليهما

وبالاخص النسااااء


اخوك المحترفــ

لو أردت معرفة السبب الحقيقي لذلك
فعليك مراجعة التكوين الحقيقي للرجل
والمرأة في مجتمعاتنا ، وما يُحيط بهما
من تقاليد وعادات ولا يستطيعان الإنسجام
معها وبالمقابل هناك تحديات قوية فرضها
واقع العصر من جعل العالم كقرية صغيرة
في متناول الجميع وبالتالي تعرض الأولاد
والبنات لثقافات وعادات دخيلة عليهم فحركت
الغرائز ومتطلباتهم الجسدية والجنسية !


الحقيقة يا أخي ... أنّ الولد لديه رغبات
ونزعات فطرية وطبيعية وكذلك البنت لديها
نفس تلك النزعات والرغبات ...

فلماذا لا نبحث عن الحل بدلا من معرفة
السبب ، ورمي التهم لكل شيء يحيط
بالبنت أو الولد ...

أعتقد ، بل وأجزم أنّ التربية من قبل
الأب أو الأم في المنزل هي التي تحدد
مصير البنت أو الولد وطريقة سلوكهما
في المجتمع ...

إذا كان الإبن أو البنت يتصرفان بأسلوب
سيئ أو خاطئ ... فاعلم أنّ لديهما أب
وأم تنقصهما التربية والأخلاق في الأساس .

تحية للجميع

دقة بدقة ولزد لزاد السقــــــــى
من يزني في بيت بالف درهم يزنا في بيته بغير الدرهمِ
يا هاتكً ستر الرجال وقاطعً ما كنت هتاكً لحرمت مسلمِ

ضعف الوازع الديني

تحياتي،،

الدنيا ظل
زائل

.

.

.

ضعف الوازع الديني . . .

سوءالتربية . . .

البناااااااااااااااااااااااااااات . . . ومكياج السوق وما أدراك ما ما مكياج السوق ؟!!!!!

المعاكسين أوالمتسكعين لا يبحثون عن المحتشمة ولا تروق لهم أبداً

الدريعية شكراً على الطرح

بأختصااار ممل
البنات
لو ان البنات متحشمات و لبسمهم مستوور

ما راح يفكر أحد يناضر لهم

اللسوق مليان حريم أش معنى يرووح لو حده فيهم بالذات ليش ما راح لذيك وذيك

و الرجال نفوسهم ضعيفه أمام البنت لو كان الوازع الديني عنده زي جبل احد

و لا تنسو ان الفتنه أشد من القتل

و هم كلهم فتنه و لبسهم المشدد والممغط أكبر فتنه

باخرج بالموضوع عن التحليل واقول ان السبب ......مشبعة::d::


لانه كلما شبع الانسان سوى التهاويل


اما لوكان على خبزة ناشفة 3ايام اعتقد انه لن يفكر بهذه الامور

ولكم التحية

والله السبب
الرئيسي
ضياع الوازع الديني
وعدم إحترام المبادئ

صدقني ايها الدريعي ان المشكلة نحن من صنعها لنفسه اتعلم لماذا؟ لاننا كنا ولا زلنا نرى انفسنا شعب الله المصطفى فكانت هذه نهايتنا ولكن ما زال هناك الكثير ممن يستنير بطريق الخير انا لا اعني من اعفى لحيته وحافظ على صلاته .... انا اقصد من حاول ان يفهم حياتنا الحالية بمعناها الصحيح واعطاها ما تستحق من المجابهه او دعني اسميها المسايرة حتى تكون اخف وقعا .
ياأخي العزيز لا ينكر احد منا اننا قبل عشرة اعوام كنا اذا اردنا ان نشاهد فلما مصريا مما يعرض اليوم ويشاهده الضغير قبل الكبير نغلق الابواب ولا نبدا في مشاهدته الا بعد منتصف الليل لا اظن ان احد ينكر ذلك اما اليوم فكل القنوات اصبحت اهدافها (البوس )والرقص والغناء ولا يفوتك المسج لك ان تحسب كم فنانا يغرد في الساعة هذا كله ياعزيزي وتدريد ان نكون شعب الله المصطفى .
اخي انا لست مع الزمن الماضي وما كنا عليه لاتحدثني بالصلاح والتقى الجميع يعلم ذلك ولكن حدثني بالانفتاح الذي حصل في جميع الامور ولكن الغالبية العظمى لم ينل من هذا الانفتاح سوى (فين اقابلك الليلة ) انا لست مع من يكبت المراة ويجعلها لا تبارح مكانها فتكون انت الضحية قبل ان تكون هي ولكن لم نعي بعد حدود الحرية لنا نحن الرجال قبل النساء لا بد ان نفهم هذه النقطة عموما انا اشكرك واظن انك تبحث هذا الموضوع لسبب ان تفهمه معي لن اقوله لك !!سلامي للجميع ...

الحاجة....
لماذا يسرق السارق!!!؟
الغالبية ممن تنتهجون سلوكا غير سوي...تجد لديهم الحاجة لتعويض مافقدوه..

الانسان كائن حي له احتياجات أساسية من أهمها..

الأمن.... وعندما نتحدث عن الأمن نعني مفهومه الشامل وليس الضيق كما يظن البعض..
فمثل ما هناك أمن غذائي...قد يتغير السلوك في حال انعدامه..
أيضا ...هناك أمن عاطفي ..وهو احتياج غريزي ليس لنا حولا ولا قوة باستئصاله ..وكل ما يطرح هو من عوامل التسكين أو التثبيط ..أو لنقل كبح جماح هذه الغريزة...
من يرفض زواج ابنته رفضا صريحا أو ضمنيا كفرض شروط قاسية ترقى لدرجة التعجيز ...متناسيا احتياجها الذي هو في مأمن منه..مثل هذا لن يفيق إلا على كارثة تطيح بهامته الشامخة التي ظن أنها بعيدة المنال...
هؤلاء هم موارد العنوسة...المغذين لاستمراريتها واستفحالها بل وانتشار السلوكيات الغير سوية...
البنات...ينقصهن التفكير في العواقب خاصة في المراحل السنية المبكرة...وما يحد من التفكير ..حالة الخوف والرعب والهلع من الأمثلة الحية لعدد العوانس ..مما يدفع بهن دفعا للبحث المبكر عن فارس الأحلام خوفا من نفس المصير الذي يهدد بنات جنسها ...فتتورط في فارس الأوهام...وتبدأ رحلة البحث باستغلال الفرص الضيقة في المجتمع ومنها الأسواق...ومعروف أن البنت سلاحها الزينة فتركن إلى مثل ذلك..في ظل غفلة أو تغافل أسري..أو القسوة المبالغ فيها... والبعد عن عوامل الحد من سيطرة الغريزة والتي أهمها الوازع الديني...
الشباب... من الذكور...
الحاجة... والفراااااااااااااااااااااااغ...
ولعلي أعود لأكمل...إن شاء الله ... وإن لم يكن فمعذرة..

هذه وجهة نظري أخي الدريعي
تحياتي