((( إبن القــــرية وأميرة البوادي ....... الزيزفون )))

((( الزيزفون )))




قالت تعـــــال أريــــــدك َ
باللـــيل ِ والخلق نائمون

أريـــــــــد ُ أقرأ وأستشف
ماذا في حبــــــي تكتبون

قلت ُ لها مـــــــــــــترددا ً
الكل حولك ِ حارســـون

إني أخـــــاف كـــــــلابك ِ
عند َ قدومي ينبـــحون

قالت إذا جـــــــــاورتنا
ورأيت إنهم ســـاهرون

أدنو وقل في فرحـــــة ٍ
بزّاز إنا زائــــــــــرون

سأكون عـــــند قدومك َ
بالباب ِ لإجلك حاضرون

نعــــــــــم أتيت ُ ومامعي
سوى المشاعر يشحذون

لمّا أتيـــــــت ُ لم أســـل
الكل حولي يضــــحكون

يا باحثا ً خلف السراب ِ
يا باحثا ً خلف الطعون


عد فحبيــــــــبتك التي
أسميتها ب (الزيزفون )

مضت يبارك ُ مُشيها
بالخلف ِ ناس يعزفون

لو كنت أبصرت الذي
أبصرنا عند ( المكرفون )

لابكيت أعـــــــواما ً وقد
تلعن بقايا العاشــــــقون

كانت كغـــــــصن ٍ ينثني
تجاري من هم يرقصون

أما ترى قد هاجــــــرت
ترغب بناس ٍ آخـــــرون

ياسيدي طـــــــــبع النساء
لكل شخص ٍ يعـــشقون

عد لـــــــــقريتك التي
أتيت منـــــها بالجنون

مازلت َ تبــــــــدو يافعا ً
كالبرق ِ لاحاكى المزون

ورجعتُ يصحب خطوتي
دمعا ً تساكـــــبه العيون

كنت ُ أتمـــــــــــــــتم مرة ً
ومرات أنعــــي الطامحون

وغدوتُ أكتب بالدموع
إن ّ النـــساءَ لخـــائنون

**********


هذا أنا ....

إبن القرية // النغم المهاجر

مصافحة أولى

صح لسانك رائع يابن القريه
حقيقة انعقد لساني أمام هذه الرائعه
بل المعلقه

( الزيزفون )

كانت كغـــــــصن ٍ ينثني
تجاري من هم يرقصون

أوهكذا ..!! وكأن شيئاً لم يكون
عزائي لكـ

بل لحبك لا لا بل لقبك الجريح
وإنا لله وإنا اليه لراجعون

.
.
.
.
.
.
.


عذراً صديقي
حُزن يملأُ أرجائي
حبا وموده

أخي الجميل محناب ...

أحترمك جدا ً ...

ياتوأم الروح ورفيق الدرب ...

شطر البيت الذي وضعته جدا ً ممتاز وأعجبني جدا ً ...

المشكله مسبوق بجازم ... ((( لم يكن ))) من الصعوبة أن نكتب ((( لم يكون ))) (( لن يكون )) وهذا يجبرنا بالعودة إلى تعديل الشطر من أوله.


محناب ...

صدقني العرض والوزن أصفار مكعبه ..

(( أخرج معشي بمفران وأكتب والرزق على الله ))


ربما قد يأتي آخرون ...

ينيرون الدرب لنا ...

دمت ب 1000 ألق

سلمت وسلمت قريتك من كل اذى