رساله ( نعم اكرهك ايتها السيده اللعينه!!!!)

نعم اكرهك00 وساظل اكرهك ما حييت00 اكره فيك كل شئ00 اكره

شمالك وجنوبك00 شرقك وغربك00 اكرهك من قمة راسك حتى قدمي

تمثال حريتك المزعوم00 اكرهك ايتها اللعينه بكل اللغات00 وكل اللهجات

اكرهك وساظل اكرهك واسقى كرهك للجميع(باستثناء الزعماء العرب)

يا من زرعت نصل الخنجر في خاصرة العرب00 وحصدت مقابل ذلك من

الزعماء حبا لا تشوبه شائبه00 وتنازلات مخلوطه بالقمح والبترول 00

يامن غذيت السرطان الذى تمادى في غيه وطغيانه بدماء ابنائنا وفلذات

اكبادنا وانتهاك حرمة اراضينا وبيوتنا00 يا من دنست مقدساتنا ووطئت

باقدام يهودها مقدساتنا في فلسطين00 اعلن كرهى ومقتى لك ولكل

من شايعك00 سابذر كرهك في نفوس ابنائى00 ساعلمهم فضيلة

كرهك وقداسة معاداتك00 سانشئهم على ان يكرهوك بنصرانيتك

ويهوديتك00 وسواها من الملل التى تعتنقين00 نعم ساعلمهم كرهك

مع كل نفس يتحشرج في صدورهم00 وكل حرف يتعلموا معناه00 وكل

خطوه يخطونها00 الا تستحقى؟؟ بلا تستحقى هذا واكثر00 الست من

يدعم عدو الشعوب العربيه وحبيبة بعض الزعماء؟؟ اليست اسرائيل من

صنعك؟؟ اليست هى ربيبتك؟؟ والتى تتفهمين دوما دوافع عدوانها علينا

نعم ايتها اللعينه0 المسيطره على (النذل) مجلس الامن الذى لولا هو

وانت لما بقيت (ربيبتك) اسرائيل00 ولولا تواطئ بعض الزعامات معكم!!

لما كان لكم موطئ قدم فى ديار الاسلام00 حسبى الله عليكم ونعم

الوكيل00 والله المستعان 0

كثيب
سن العداوة آباء لنا سلفوا

فلن تبيد وللآباء ابناء



















نعم اكرهك00 وساظل اكرهك ما حييت00 اكره فيك كل شئ00 اكره

وجاء الزمن الذي نقول فيه " ما أجمل أن نكره " ..
نقولها ونحن مقتنعون بمؤداها وأبعادها النفسية الخطيرة ..
هنا الكره محمود إن لم يكن واجبا قوميا " سلمي النتايج على الماما "

نعم منير ما أجمل أن تكره هذه اللعينة !
وما أجمل أن نتضامن معك في " لاحبها "
إلى أن تغادر محيطنا على أقل حال .

لها الكره ولك الحب أيها القح العروبة .

منير...

كرهنا لها لنْ يُعيدَ قُدْسَنا...
كرهنا لها لنْ يعيدَ كرامتنا...
كرهنا لها لنْ يرفعَ من شأننا...

قـُــرْبُـنَـا من اللهِ والعملُ بشريعتِه
وتطبيقُ أوامرهِ هي الأمُـورُ التي
سَـتُـعِـيـدُ لـَـنـا كـُــلَّ شـــئ...


أخــي... منير

لا تكره تلكَ السيدة...

إنها لا تَستحِقُّ منكَ أيَّ شُعُـور !!!

تحياتي.

اؤلئْك السيدات يا منير

لا يستحقون الكره فهم اقل شرفاً منه ...




مع حبي
القبس